مشجع يصدم مورينيو بقبلة حارة.. فيديو
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
ماجد محمد
فاجأ مشجع البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني لنادي فنربخشة، بتصرف غير متوقع، حيث قام بتقبيل كتف المدرب الشهير بشكل مفاجئ.
وأظهرت اللقطات التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، نظرة اندهاش واضحة على وجه مورينيو من تصرف المشجع الغريب.
يُذكر أن مورينيو قد انتقل لتدريب فنربخشة في بداية عام 2024، بعد إقالته من نادي روما الإيطالي.
وكانت هذه هي المرة الأولى التي يعمل فيها خارج الدوريات الأوروبية الكبرى منذ عام 2004.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/فيديو-طولي-504.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فنربخشة قبلة حارة مشجع مورينيو
إقرأ أيضاً:
مورينيو يبكي ديوجو جوتا: ليفربول خسر لاعبا وكسب روحا خالدة
أعرب البرتغالي جوزيه مورينيو، المدير الفني لنادي فنربخشة التركي، عن حزنه العميق لفقدان مواطنه ومهاجم ليفربول الراحل ديوجو جوتا، الذي توفي رفقة شقيقه أندريه سيلفا في حادث سير مروع بإسبانيا، يوم الخميس الماضي.
وفي تصريحات مؤثرة نشرتها صحيفة "ميرور" البريطانية، قال مورينيو: "عندما يموت شخص، يُقال دائمًا إنه كان إنسانًا طيبًا، لكن ديوجو كان طيبًا فعلًا. لم يكن مجرد لاعب مميز، بل إنسانًا استثنائيًا بكل ما تحمله الكلمة من معنى".
وأضاف المدرب المخضرم: "كنا نعرف بعضنا عن قرب، كنا نتقاسم نفس وكيل الأعمال، لذلك أعرفه جيدًا. جمهور ليفربول يعلم أنني لا أبالغ حين أقول إنه كان شابًا فريدًا، مكافحًا، ومتواضعًا إلى أقصى الحدود".
وتابع مورينيو بقلب مثقل بالحزن: "لم يكن من أولئك الذين يسعون إلى الأضواء، بل كانت الأضواء هي من تسعى إليه بفضل موهبته ونقائه، واليوم نخسر فتى من أنقى من أنجبتهم الكرة البرتغالية".
واستحضر المدرب البرتغالي ذكرى مؤلمة من مسيرته حين قال: "هذا يعيدني إلى سنوات بعيدة، حين كنت أعمل مع السير بوبي روبسون في بورتو، وفقدنا وقتها شابًا عزيزًا يدعى روي فيليبي في حادث مشابه.. وقتها لم يعانِ اللاعبون وحدهم، بل بكينا جميعًا وحملنا ألمه معنا.. وتحول ذلك إلى دافع للفوز".
وأردف: "اليوم هناك ثلاثة أطفال سيكبرون دون والدهم، وزوجة شابة ستعيش من دون حب عمرها، وأبوان فقدا اثنين من أبنائهما في لحظة. ربما في يوم ما سنتقبل ما حدث، لكن الآن، من الصعب جدًا أن نجد أي معنى لهذا الألم".
وختم مورينيو حديثه بتقدير خاص لنادي ليفربول، قائلاً: "ليفربول نادٍ عظيم، وسيتعامل مع هذه المحنة بعظمة تاريخه.. سمعت أنهم سيُعلّقون القميص رقم 20 إلى الأبد، وهذا شرف يليق بجوتا.. لقد خسر الفريق لاعبًا، لكنه كسب روحًا خالدة ستبقى في آنفيلد إلى الأبد".