الجزيرة:
2025-06-10@20:11:25 GMT

سبب غريب لتغيير ليفربول لون شباك ملعب أنفيلد

تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT

سبب غريب لتغيير ليفربول لون شباك ملعب أنفيلد

غيّر ليفربول لون شباكه من الأحمر إلى الأبيض قبل موسم 2016-2017 بعد أن قدّم المدرب يورغن كلوب وفريقه طلبا بذلك إلى طاقم ملعب أنفيلد.

ومنذ الستينيات وحتى عام 1994 كرّم ليفربول الألوان الشهيرة لناديه بشباك حمراء حتى زعمت مجموعة من اللاعبين أنهم لم يتمكنوا من رؤية المرمى الأحمر على خلفية ملعب أنفيلد، وغُيّرت الشباك إلى اللون الأبيض.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فرانكفورت جنى عشرات الملايين من بيع 7 لاعبينlist 2 of 2مرموش يتألق وخوسانوف كارثي في أول مشاركة مع مانشستر سيتيend of list

لكن بعد نحو عقدين من الزمن استعيد اللون الأحمر المميز بناء على أوامر المدرب بريندان رودجرز الذي أراد استعادة تقاليد النادي قبل موسم 2012-2013.

وأعطى ستيفن دون أمين متحف ليفربول لمحة عن المحادثة التي أجراها مع رودجرز في نهاية جولته الأولى بالملعب.

وقال "حصل بريندان وعائلته على لمحة أولى من ملعب أنفيلد في اليوم التالي لتنصيبه مديرا فنيا كجزء من جولة خاصة بالملعب".

وأضاف "في نهاية الجولة وقفنا على المدرج وعلق بريندان بأنه يتذكر دائما أن الشباك في أنفيلد كانت ذات لون أحمر واقترح أن نعيدها".

منذ الستينيات وحتى عام 1994كرّم ليفربول الألوان الشهيرة لناديه بشباك حمراء (مواقع التواصل) يورغن كلوب

وظل اللون الأحمر لمدة 4 سنوات أخرى، لكن في سبتمبر/أيلول 2016 لاحظ المشجعون أن شباك "أنفيلد" تغيّر لونها خلال مباراتهم في الدوري الإنجليزي الممتاز ضد ليستر سيتي، وأن ذلك لم يكن مصادفة.

إعلان

وطلب كلوب وفريقه من طاقم الملعب تغيير اللون الأحمر إلى الأبيض لجعله أكثر وضوحا في الرؤية للاعبين.

وقال الموقع الرسمي للنادي إنه "نظرا لأن أغلبية المشجعين خلف المرمى يرتدون اللون الأحمر، فقد شعرنا بأن الشبكة الملونة السابقة لم تكن لافتة للنظر مثل اللون الأبيض أثناء اللعب".

وكانوا يأملون أن يؤدي التغيير إلى تسجيل المزيد من الأهداف من قبل لاعبي "الريدز" ونجح ذلك، ففي الجولة الرابعة من البطولة انتفض الليفر في الظهور الأول له على ملعبه في ذلك الموسم، إذ فاز 4-1 على ليستر سيتي.

وبعد تسجيل 33 هدفا في 19 مباراة على أرضه خلال موسم 2015-2016 سجل ليفربول 45 هدفا في موسم 2016-2017 بعد أن أدى تغيير لون الشباك للأبيض إلى تحسين دقة تسديدات اللاعبين وتنفيذ ركلات الجزاء، كما حسنوا ترتيبهم في الدوري، إذ احتلوا المركز الرابع.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات اللون الأحمر ملعب أنفیلد

إقرأ أيضاً:

«ليفربول إيكو»: صلاح «القائد الثاني» في صفوف «الريدز»

 
عمرو عبيد (القاهرة)
على الرغم من أن النجم المصري، محمد صلاح، سيرتقي في الموسم المُقبل إلى المرتبة الرابعة في قائمة «قادة» ليفربول، فإن موقع «ليفربول إيكو» المُختص بأخبار النادي، نشر تقريراً حول أحقية صلاح في الحصول على مكان ترنت ألكسندر أرنولد، بعد رحيله إلى ريال مدريد، نائباً للقائد الحالي، فيرجيل فان دايك، ليكون المصري الثاني في الترتيب بعد الهولندي، وليس رابعاً.
ومن المعروف أن ترتيب حاملي شارة القيادة داخل «قلعة الريدز»، حافظ على قواعد ثابتة لا تتغير في السنوات الأخيرة، وعندما رحل جوردان هندرسون وجيمس ميلنر، القائد ونائبه، بعد نهاية موسم 2022-2023، تقدّم فيرجيل فان دايك «ثالث القادة» آنذاك إلى الصف الأول، ليُصبح «الكابتن»، وتلاه بنفس الترتيب، أرنولد «الرابع» ثم روبرتسون «الخامس» وأليسون بيكر «السادس»، ليتقدم كل منهم خطوتين، في الموسم التالي، 2023-2024، وظهر صلاح وقتها للمرة الأولى في القائمة، كخامس قائد لـ«الريدز».
الوضع استمر كما هو عليه في الموسم الماضي، 2024-2025، مع دخول جو جوميز «سادساً» في القائمة، لكن الأمور في النُسخة المُقبلة 2025-2026، شهدت تغييراً برحيل أرنولد، حيث بقي فان دايك «القائد الأول» بالطبع، مع حصول أندي روبرتسون على مركز «نائب القائد»، ثم أليسون «ثالثاً» وصلاح «رابعاً» وجوميز «خامساً»، حسب القواعد النظرية الثابتة الخاصة بتلك القائمة.
وهو ما يراه «ليفربول إيكو» وكُتّابه «وضعاً مُجحفاً» لمحمد صلاح، الذي تعتقد أغلب الآراء أنه الأحق بخلافة أرنولد والحصول على «إرثه»، ليكون النجم المصري «الكابتن الثاني» في صفوف «الريدز» بعد فان دايك، حيث ذكر أحد كُتاب الموقع «الليفربولي» أن حامل شارة القيادة يجب أن يُشارك بصفة أساسية ومُستمرة في كل مباراة أسبوعية، وهو الأمر غير المضمون بالنسبة لروبرتسون خاصة مع اقتراب ميلوس كيركيز من الانتقال إلى ليفربول، وبالتالي، يظهر أليسون وصلاح في الصورة، مع أفضلية الجناح المصري حسب هذا الرأي.
ورغم وجود ترجيح وحيد لاختيار روبرتسون في مكان أرنولد، بأفضلية وجوده لمدة 8 سنوات مع الفريق، وارتدائه «شارة القيادة» 7 مرات سابقة، بجانب كونه «كابتن» منتخب إسكتلندا، بالإضافة إلى أن صلاح حديث العهد في قائمة «القادة» مُقارنة به، فإن مسألة المُشاركة الأساسية وضعت هذا الرأي على المحك.
«ليفربول إيكو» رجّح كفة «الملك المصري»، كونه قائد «الفراعنة» الأول منذ فترة لا بأس بها، وأنه أفضل لاعب في صفوف ليفربول وهداف الفريق الأبرز والأهم طوال 8 مواسم متتالية، بالإضافة إلى أنه أظهر الولاء الكامل لـ«الريدز» بعد تمديد عقده لمدة موسمين إضافيين، وتظهر شخصيته القوية داخل الملعب بأهدافه وتمريراته الحاسمة، التي كثيراً ما أنقذت الفريق في الموسم الماضي، وقادته إلى التتويج بلقب «البريميرليج».
ويُراهن أحد كتاب الموقع على أن اختيار أرني سلوت سيقع على صلاح، بعدما منحه شارة القيادة بالفعل في مباراة برايتون، خلال مايو الماضي، في ظل غياب فان دايك، وإن كان النجم المصري حصل عليها كنوع من «التكريم» لظهوره في المباراة الـ400 مع الفريق، لكنه قد يعكس رؤية ورأي سلوت في هذا الصدد.
أخيراً، فإن البعض يرى أن صلاح كان الأحق بالحصول على «شارة القيادة» في 2023، بعد رحيل نجمي النادي المُخضرمين، هندرسون وميلنر، اللذين استمرا في مقعديهما طوال 8 مواسم، لكنها ذهبت إلى فان دايك، رغم كون صلاح المثل الأعلى للاعبي النادي الصغار، وهو «المعشوق الأول» لجماهير ليفربول، النادي والمدينة، إذ يُعد حالياً أحد «الأساطير الحية» بالنسبة للجميع هُناك، وأن الوقت قد لا يسمح له بالحصول على مقعد «نائب القائد»، حيث يمتد عقده الجديد لمدة موسمين فقط، ولا خلاف على أن ما يُقدمه داخل الملعب يُعد «ظاهرة»، بأهدافه والتزامه واحترافيته وحماسه وشخصيته وتوجيهاته، يستحق عليها المرتبة الثانية مُباشرة بعد فان دايك، وربما الأولى.
 

أخبار ذات صلة أليسون بيكر يتوقع أن يفعل ليفربول بند تمديد تعاقده ليفربول يتعاقد مع حارس «أكاديمية بوشكاش»

مقالات مشابهة

  • أسود الرافدين يتقدمون بهدف أول في شباك النشامى
  • وصلة ألش ونكت سريعة من أحمد سعد .. وفعل غريب من عمرو أديب على الهواء| شاهد
  • إيكيا تستدعي عصارة الثوم IKEA 365+ VÄRDEFULL سوداء اللون
  • فيلم “المشروع X” يحافظ على صدارته في شباك التذاكر
  • «ليفربول إيكو»: صلاح «القائد الثاني» في صفوف «الريدز»
  • حازم الصدير يطلق أغنية "هلا بحبك" من اللون العراقي
  • الرافعة الهوائية.. أبرز ابتكارات الهلال الأحمر في موسم حج 1446
  • ناقد موضة يعلق على فستان أصالة في أحدث ظهور.. ماذا قال؟
  • الحكومة الإسرائيلية صادقت على مقترح لتغيير إجراءات إقالة المستشارة القضائية
  • ما هو مستوى الدعم الشعبي لإسرائيل في دول أوروبا الغربية؟