تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

انتهى منذ قليل الشوط الأول من عمر اللقاء الذي جمع بين فريقي المصري البورسعيدي وإنبي ضمن منافسات الجولة العاشرة من عمر الدوري المصري الممتاز، على استاد السويس الجديد.

أحرز  عمرو السعداوي لاعب المصري، هدف التقدم في الدقيقة ٢٢ من عمر المباراة ، ليحاول بعدها السيطرة على الكرة لإحراز الهدف الثاني لضمان التقدم إلا وإن فريق إنبي استطاع الاستحواذ على الكرة  وإحراز هدف التعادل أحمد أمين أوفا لاعب إنبي في الدقيقة ٢٨.

ويسعى لاعبو المصري لمصالحة جماهيرهم بعدما قرر مجلس إدارة النادي البورسعيدي توقيع عقوبة قاسية على لاعبي الفريق بعد الخسارة أمام بتروجت 1-2 ضمن منافسات الجولة التاسعة للدوري الممتاز.

حيث تم إيقاف مستحقات اللاعبين وخصم ٢٠٠ الف جنية من كل لاعب.

 
تشكيل المصري امام إنبي كالآتي:

حراسة المرمى: محمود حمدي.

الدفاع: كريم العراقي، خالد صبحي، محمد هاشم، عمرو سعداوي.

الوسط: محمود حمادة، محمد مخلوف، عبد الرحيم دغموم.

الهجوم: صلاح محسن، كريم بامبو، أحمد القرموطي.

تشكيل إنبي امام المصري:

حراسة المرمى: رضا السيد

الدفاع: أحمد كالوشا ، محمد حامد ، محمد سمير

الوسط: أحمد صيحة ، مصطفى دويدار ، مودي ناصر

الهجوم: مصطفى شلش، أحمد نادر حواش ، رفيق كيو ، أحمد أوفا

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: المصري البورسعيدي وإنبي المصري تشكيل المصري امام إنبي الدوري المصري

إقرأ أيضاً:

من الأب الباحث إلى الابن الأديب..كيف شكلت عائلة تيمور المشهد الثقافي المصري

في تاريخ الأدب العربي الحديث، قلّما نجد عائلة اجتمعت فيها القرائح، وتكاملت فيها المواهب، كما اجتمعت في عائلة آل تيمور. 
لا يذكر اسم محمود تيمور إلا وتستدعي الذاكرة الأدبية صورة عائلية مترابطة، من أب باحث ومؤرخ، إلى أخ رائد في فن القصة القصيرة، إلى محمود نفسه، الذي شكّل امتدادًا لهذه السلالة الثقافية الفريدة.

أحمد باشا تيمور الأب المؤسس لمكتبة العقل

ولد أحمد باشا تيمور في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وكان أحد أبرز المثقفين الموسوعيين في زمنه. 

لم يكن أديبًا بالمفهوم التقليدي، بل كان عالمًا في التراث، باحثًا في المخطوطات، ومؤلفًا لموسوعات تعد مرجعًا حتى اليوم في الفولكلور، الأمثال الشعبية، والتاريخ الإسلامي.

أسس أحمد تيمور واحدة من أغنى المكتبات الخاصة في مصر، ضمت آلاف الكتب والمخطوطات النادرة، والتي أهدتها العائلة لاحقًا إلى دار الكتب المصرية، لتصبح جزءًا من الذاكرة الثقافية للأمة.

محمد تيمور ..الأخ الذي أشعل شرارة القصة القصيرة

هو الأخ الأكبر لمحمود، ومن أوائل من كتب القصة القصيرة الفنية في الأدب العربي بأسلوب أقرب إلى النموذج الأوروبي.

 تميزت قصصه ببنية درامية واضحة، وشخصيات حقيقية من قلب المجتمع المصري، لم يكتب كثيرًا، لكنه ترك أثرًا عميقًا، خاصة مع مجموعته الشهيرة ما تراه العيون.

ورغم وفاته المبكرة، إلا أن أثره كان واضحًا في مسيرة محمود تيمور، الذي ظل يذكره باعتزاز في مقدمات كتبه، بل وتبنى كثيرًا من أفكاره، مطورًا إياها بأسلوبه الخاص.

محمود تيمور 

ولد محمود تيمور عام 1894، وتربى في بيت يعج بالكتب والمناقشات الفكرية، بدأ بكتابة القصة القصيرة تأثرًا بأخيه، لكنه ما لبث أن كون أسلوبه الخاص، فمزج بين الرومانسية والواقعية، واهتم بالبيئة المصرية البسيطة، والشخصيات المهمشة ، واللغة السلسة القريبة من الناس.

كتب عشرات المجموعات القصصية، منها نداء المجهول وأبو شوشة، وأعمالًا مسرحية وروايات، وشارك في معارك فكرية كبرى حول دور الأدب في المجتمع.


 

طباعة شارك محمود تيمور الأدب العربي عائلة آل تيمور الذاكرة الأدبية ثقافة

مقالات مشابهة

  • الزمالك بطلاً لكأس مصر بعد فوزه على بيراميدز 
  • شوط أول إضافي .. الزمالك وبيراميدز يحافظان على التعادل في نهائي كأس مصر
  • ناصر منسي يسجل هدف التعادل للزمالك أمام بيراميدز في نهائي كأس مصر
  • ناصر منسي يحرز هدف التعادل لـ الزمالك في مرمي بيراميدز
  • بيراميدز يتقدم علي الزمالك في الشوط الأول بـ نهائي كأس مصر
  • البنك الأهلي يتخطى إنبي في ذهاب نصف نهائي كأس عاصمة مصر
  • التعادل يسيطر على الشوط الأول من مباراة البنك الأهلي وإنبي
  • من الأب الباحث إلى الابن الأديب..كيف شكلت عائلة تيمور المشهد الثقافي المصري
  • تشكيل إنبي لمواجهة البنك الأهلي في كأس عاصمة مصر
  • تشكيل البنك الأهلي لمواجهة إنبي في كأس عاصمة مصر