تايلور سويفت وحبيبها يضعان قواعد صارمة لمواعيدهما الخاصة!
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: لدى تايلور سويفت وحبيبها ترافيس كيلسي قواعد خاصة عند الاستمتاع بليالي المواعدة في مدينة كانساس سيتي بولاية ميسوري الأميركية، وذلك لضمان الحفاظ على خصوصيتهما، وفقًا لصحيفة “يو إس صن”.
وقال مصدر لوسائل الإعلام إن “أمن تايلور يتواصل مع المطاعم مسبقًا لطلب غرفة خاصة للزوجين”. وأضاف المصدر أنه يتم إبلاغ العاملين في المطعم الذين لا يقدّمون الخدمة في الغرفة الخاصة “بضرورة الامتناع عن التفاعل مع الثنائي أو طلب الصور لتجنب جذب الانتباه”.
وأشار المصدر إلى أن “قبل أن يبدأ ترافيس بإحضار تايلور إلى أماكن في مدينة كانساس سيتي، كان يتواصل مع الموظفين وضيوف المطاعم بشكل أكبر”.
main 2025-01-28Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
تقرير بريطاني: اليمن غيّر قواعد الاشتباك في البحر الأحمر
يمانيون |
في تطور لافت في الخطاب الغربي تجاه الصراع في البحر الأحمر، أقرت صحيفة “ذا صن” البريطانية، اليوم الأربعاء، بفشل الولايات المتحدة والكيان الصهيوني والاتحاد الأوروبي في كسر إرادة الشعب اليمني، رغم الحصار الشامل والتصعيد العسكري والاقتصادي المستمر منذ سنوات.
وسلّط التقرير الضوء على ما وصفه بـ”التحول الاستراتيجي الخطير” الذي تشهده المنطقة، نتيجة امتلاك اليمن قدرات صاروخية وجوية متقدمة، تم تطويرها ذاتيًا تحت ظروف الحصار، حتى باتت تُربك حسابات القوى الكبرى.
وأشار التقرير إلى أن العمليات العسكرية اليمنية في البحرين الأحمر والعربي ومضيق باب المندب، والتي تنفذ دعمًا لغزة، شكّلت تهديدًا مباشرًا لحركة الملاحة الدولية وأثرت بشدة على التجارة الإسرائيلية، لا سيما بعد فرض حصار بحري فعال على ميناء “إيلات” أدى إلى شلله وإغلاقه التام، وهو ما وصفته الصحيفة بأنه “ضربة موجعة” لتل أبيب.
وأكدت “ذا صن” أن الردود الأمريكية والصهيونية كانت “مرتبكة” وغير حاسمة، وتعكس حالة من القلق المتزايد لدى واشنطن وتل أبيب، في ظل عدم قدرتهم على احتواء التفوق العسكري اليمني أو وقف تداعياته.
كما شدّد التقرير على أن اليمن لم يكتفِ بالصمود فحسب، بل أعاد تشكيل موازين القوة داخل البحر الأحمر، وفرض قواعد اشتباك جديدة، أربكت مشاريع السيطرة الأمريكية في المنطقة، وأثبتت فشل التحالفات الغربية في تطويع صنعاء.
وفي خاتمة التقرير، وصفت الصحيفة البريطانية ما يحدث في البحر الأحمر بأنه “نموذج صارخ لصمود دولة محاصَرة نجحت في فرض إرادتها السيادية بالقوة، وبدون تنازلات”، مؤكدة أن ما بعد 2024 ليس كما قبله في حسابات القوى الكبرى، التي أصبحت مضطرة لإعادة النظر في استراتيجياتها تجاه اليمن والمنطقة.