سودانايل:
2025-12-12@08:02:08 GMT

قراءة في مقال تاريخي!

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

- المقال المرفق أدناه ارسله لي أحد الأصدقاء الأعزاء مباشرة بعد انقلاب 25 أكتوبر 2021 الذي قام به الجنرال عبد الفتاح البرهان بتحريض من الكيزان.
- حينها، تحدّثنا حول المقال، ولم يبخلْ عليّ صديقي بقراءة المستقبل وتوقعاته، وبما جهّز نفسه وأسرته لمقابلة الأحداث المخيفة التي يتنبأ بها.
تفاصيل حديثه حدثت في الحرب الجارية واهمها "أن الخرطوم لن تَعُد صالحة للسكن لفترة طويلة ويجب أن توفِّر لنفسك وأسرتك احتياجاتك الأساسية من غذاء ودواء، والأهم مكاناً تلجأ إليه لفترة قد تطول".



- بعد التطورات التي أعقبت الانقلاب والجرائم التي واصلت ارتكابها قوات الشعب المسلحة مُمثّلة في الشُرطة والجيش وما خرج من رِحمه باسم الدعم السريع، بقتل الشباب الذين رفضوا الانقلاب وجدّدوا ثورتهم السلمية مطالبين بالدولة المدنية، تجدّد الظنّ بان "الاتفاق الإطاري" الذي وقعه قادة حملة السلاح مع المكوّن المدني الذي فاوضهم، سيكذّب سيناريوهات صديقي للتطورات، ولكن خابت كل الظنون وانفتح الباب لحرب لعينة قذرة لا زالت حتى اليوم تجري في السودان منذ منتصف إبريل 2023.
- لم أستطِعْ بعد اندلاع الحرب إقناع صديقي بكتابة اسمه على مقاله، وقُمت بتوزيعه على بعض الأصدقاء، بعنوانه "دولة العسكر ودولة الشعب" وكتبْتُ فوقه: أقرأ المقال أدناه ولا تسأل عن كاتبه!

- في تقديري، كتب صديقي مقالاً تاريخيا، يفسِّر أحداثاً سابقة لانقلاب 25 أكتوبر 2021 - تاريخ كتابته - وراهنة وقادِمة، ويضع لها إحداثيات لتُقرأ من خلالها مكاناً وزماناً تطورات الجرائم التي ارتكبت وترتكب في السودان، مع تحديد أداة الجرائم.
محكمة التاريخ لنْ تجِد صُعوبة في إصدار الحُكم الذي يتعافى به الوطن ويبدأ تطوراً جديداً نحو مستقبل أفضل ومُشْرِق، خاصة والمقال لمْ يلعن الظلام فقط بلْ أوقد شمعة بتقديم الدواء للداء الذي شخّصه، وانتهى بعبارة ستخلِّده، وقد جاء فيها "ابحثوا عن بذرة الأذى والاستعلاء الوهمي في مناهج الكليات العسكرية، واغرسوا في أبنائنا في تلك المؤسسات قداسة حرية الإنسان وحقوقه. فلا أوطان بلا إنسان عزيز مُكرّم.. تكون مؤسساتها في خدمة الشعب وتضعه فعلاً فوق حدقات العيون. علموا قوات الشعب، كيف تحمي الشعب وتخدمه.. وتدافع عنه.. وليس العكس!".
عصام محجوب
بوخارست - رومانيا
20 اغسطس 2023

- المقال تجده ادناه.. أقرأه ولا تسأل عن كاتبه:
دولة العسكر ودولة الشعب

في أحاديث العسكر العادية فيما بينهم، وعندما يدور الحديث عن أفراد الشعب بمختلف فئاتهم وتخصصاتهم ومستوياتهم سواء كانوا أطباء أو مهندسين، معلمين، فنيين أو عاملين في كل المهن أو حتى بروفسورات.. يكون وصفهم دائما بأنهم "مجرد ملكية!!"
يعني الشعب في نظرهم (قُصَّر) أو أقلّ فهما وتجربة ومهما كانت مقدراتنا فإننا لم نبلغ الحُلم. وليس لدينا القدرة أو الدراية لتقرير مصيرنا. وباننا لا نزال يُفَّع، لأننا لم ندخل بفهمهم المحدود (مصنع الرجال) كما يطلقون عليه بفخر بالغ، وهو المصنع الوحيد في الوجود الذي لم يحقِّق إنجازاً وطنيا واحدا ضد أعداء الوطن منذ إنشائه، بل ظل يبرع فقط في محاصرة تجارب أهله في البناء المدني كحال كل المجتمعات المدنية المتطورة وتكشير أنيابه لهم في كل مرّة تنبري أجيال الشعب المتوثبة للخروج من هذه القبضة الجهنمية. وتظل هذه المعركة الساحة الوحيدة التي يفرد فيها عضلاته بلا استحياء.. لذا عقلية الوصاية حاضرة من العساكر على الملكية.
وطبعا هذه الفرضية.. فرضية الاستعلاء العسكري لا تلحظها في منسوبيه حتى (ثالثة ثانوي) إلّا في بعض الحالات كشعور تعويضي في المقدرات الشخصية بإشارات مقدرات عضلية وجسمانية محدد.. فحتي تلك المرحلة يكون معروفا من الذي أذيع بين الأوائل والمتفوقين، ومن الذي سيذهب للجامعة.. وأيضاً من الذي سيذهب إلى الكليات العسكرية أو الشرطية!
وحتى لا نطلق القول على عواهنه فلكل قاعدة شواذ حتى لا يصيب رشاش حروفنا قِلّة محترمة تحترم شرف شعبها قبل شرفها العسكري، وهي نقطة مهمة ينبغي التركيز عليها لان هناك إضافة في غاية الأهمية تشمل المبرزين في كليات الهندسة والطب والعلوم الإدارية الأخرى من الذين عرفتهم العسكرية مؤخرا فيما يعرف بدفعات الفنيين وحماة الدين وغيرهم من أهل الأدلجة والبدع السياسية والدينية، فهؤلاء كذلك صاروا عبئا كبيرا تجاوزوا بمراحل في بعض الحالات أهل العسكرية الأصل وأصبح حالهم كما وصف المثل (التركي ولا المتورك).
وبمجهود تدبر بسيط يمكنك التعرف على مكان (بذرة الأذى) على كل أنواع السلوك العسكري غير السوي والتي لاتزال بسببها تدفع أجيال أهل السودان أثمان غاليه حتى اليوم فهي نواة مغامرات العسكر.. يضاف إليهم نوع أخر من الأشقياء من (الملكية) باستثماراتهم السياسية الخاسرة في أهل العسكرية التي أوردتنا المهالك والعقوبات والسمعة السيئة والفساد!!
لقد شاد العسكر علي مرِّ الأجيال والسنوات دولتهم داخل الدولة السودانية وكوّنوا حزبها السياسي بعقيدته العسكرية القوية التي تعلو على كل الانتماءات الأخرى الجهوية والحزبية والدينية.. وظل البناء التراكمي لهم في هذا الاتجاه تغذّيه عقيدتهم العسكرية بذات الشفرة بمختلف لافتات الأنظمة الشمولية التي حكمت وخلفياتها، وعلى الدوام وفي مختلف التجارب يهرعون إلى رباط العقيدة العسكرية فينقض العسكر على أصحاب الفكرة من المدنيين منكفئين على عقيدتهم الأصلية متجاوزين ما عداها وان تسربل بالدين أو الديالكتيك.
تخلّقت دولة العسكر بصورة أكثر وضوحا خلال التجربة الأخيرة واكتمل بناء دولتهم ومجتمعها المالي والمخملي وبنياته المتكاملة وأصبحت واقعا يديره كبار الرُتب الذين يعيشون حياة الرفاهية الكاملة في واقع منعزل عمّن دونهم الذين هم وفقا للتقاليد العسكرية دورهم منحصر في طاعة تعليمات قادة مجتمع العسكرية المخملي الذي لا علاقة له بحرب أو دواس، ويمكنك تخيل طابع هذه الحياة من رفاهية ومجانية على حساب الشعب صاحب الأمر الذي صار مواطنا من الدرجة الثانية تلقى له دولة العسكر من فتات موائدها ما لا يسدّ حاجاته.
وبينما تشتكي الأمهات من غلاء حليب الأطفال، تجد الحليب العادي - اللبن - يوزّع مجانا للعسكري المخملي من أموال الشعب المغلوب.
وبينما صارت مرتبات الخدمة في المنازل بُعْبُعاً للأسرة والمرأة العاملة.. يُخصّص للعسكري المخملي فرد تابع لغسيل ملابسه والنظافة، يُدفع مرتبه من ميزانية الدولة ومال الشعب.
وفي الوقت الذي صارت فيه اللحمة ضيفا عزيزا على مائدة الأسر في بلاد الثروة الحيوانية، يستنزف العسكري المخملي موارد السودان هدرا بمعقودات صادر اللحوم لتباع خارج السودان بالأسعار الدنيا.
وعندما يُعلن عن وصول أفران آليه ضخمة لوفرة الخبر للمواطنين، لا تجد هذه الأفران طريقا لدولة الشعب بل تذهب إلى داخل دولة العسكر ومنسوبيها ومؤسساتهم فقط.
وهناك سلسلة طويلة من المقارنات الواقعية الواضحة التي تحدث أمام أعيننا من علاج وسفريات خارجية وإجازات الأسر في المدن العالمية وليس أخرها ولع العسكري المخملي بالترفيه.. ففي الوقت الذي يعاني فيه المواطن الصابر في دولته من نقص الماء والكهرباء والخبز وغلاء المعيشة.. يستمر العسكري المخملي في بناء وافتتاح أندية اللهو والسمر الليلي لمجتمعاتهم المخملية، فبعد تحديث دار الشرطة ونادي الأمن البذخي في شارع النيل.. الآن يُبْنى افخر أندية الجيش في شارع المطار. فهل هناك سفه أكثر من ذلك؟ يُقطع عن الناس الماء والكهرباء في نهار رمضان والجيش المخملي بنوده مفتوحة في صرف بذخي لنادي ومباني جديدة.. وليس لدعم جهود التدريب استعدادا للواجب أو لتحسين ظروف منسوبيه، وإنّما لتحسين مزاج وترفيه طبقة مجتمع العسكر المخملية!!
سوف لن يُسمح للناس الحديث عن هذا المسكوت عنه ترهيبا وترغيبا، والان تكتمل مصفوفتهم بعد معركة تفريغ الثورة من محتواها والقضاء على رموزها وحكومتها المدنية التي أعلنوا عليها الحرب منذ اليوم الأول يساعدهم في ذلك ضعف المجتمع المدني ومنظوماته وانقسامها وعدم الوعي بهذه المعركة الأساسية إضافة إلى الأبواق الإعلامية المجتمعية التي تم شراءها لحراسة المؤامرة والهتافية التخوينية والخطوط الحمراء المزعومة!
ابحثوا عن بذرة الأذى والاستعلاء الوهمي في مناهج الكليات العسكرية، واغرسوا في أبنائنا في تلك المؤسسات قداسة حرية الإنسان وحقوقه. فلا أوطان بلا إنسان عزيز مكرم.. تكون مؤسساتها في خدمة الشعب وتضعه فعلا فوق حدقات العيون. علموا قوات الشعب، كيف تحمي الشعب وتخدمه.. وتدافع عنه.. وليس العكس!

[email protected]  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: من الذی

إقرأ أيضاً:

الكتائب: تعيين كرم خطوة إيجابية ولبنان أمام لحظة تاريخيّة

عقد المكتب السياسي في حزب الكتائب اللبنانية اجتماعه برئاسة رئيس الحزب النائب سامي الجميّل، وناقش التطورات السياسية والأمنية، وأصدر البيان الآتي:

١- يرحّب المكتب السياسي بتعيين السفير سيمون كرم رئيسًا للفريق اللبناني المفاوض، ويعتبر أنّ هذه الخطوة تعكس رغبة الدولة في استعادة زمام المبادرة عبر مؤسساتها الشرعية. ويجدّد دعوته  بضرورة مواكبة هذا الإجراء عبر تسريع بسط سيادة الدولة بحصر السلاح في يد القوات المسلّحة الشرعيّة.

2- يرفض المكتب السياسي ما جاء في خطاب الأمين العام لحزب الله، نعيم قاسم، من حصرٍ للحلّ بجنوب الليطاني بما يناقض اتفاق وقف إطلاق النار والقرار ١٧٠١، ويعتبر  أن قبول حزب الله بحصر  السلاح وتفكيك البنية العسكرية والأمنية من منطقة الحدود مع إسرائيل حصراً، يقطع الشك باليقين من أن هدف السلاح والبنية العسكرية هو الداخل اللبناني ومنع قيام الدولة.

3 - يتوقف المكتب السياسي امام الذكرى الأولى لسقوط نظام الأسد في سوريا، وهو حدث يؤكد أن أي حكم مستبد يقتل شعبه ويحتل ارض غيره الى زوال مهما طال الزمن. وفي هذه المناسبة، يشدّد على مطلب الكشف عن مصير المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية والقبض على المجرم حبيب الشرتوني. 
ويضع المكتب السياسي التسريبات المصوّرة الأخيرة للطاغية برسم جمهور حزب الله، علّها تشكّل لحظة وعي وإعادة نظر في مصداقية من سوّقوا لمصيرية القتال والموت طوال أعوام.

4- في ظلّ انتهاء لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب من إعداد تقريرها حول آلية اقتراع اللبنانيين غير المقيمين، ورفعها الملف إلى الهيئة العامة، بات من الضروري تحويل هذا التقرير إلى خطوات عملية تُعيد الاعتبار لهذا الاستحقاق الدستوري والوطني.
ويطالب حزب الكتائب رئيس مجلس النواب بدعوة الهيئة العامة إلى الانعقاد في أسرع وقت ممكن، لمناقشة هذا الملف وإقرار ما يلزم لتأمين مشاركة اللبنانيين المنتشرين في الانتخابات المقبلة، احترامًا لحقوقهم السياسية، وإنهاءً لحالة التسويف التي تطال هذا الحق منذ سنوات مواضيع ذات صلة إنقسام لبناني حيال تعيين سيمون كرم: دور جديد لـ"الميكانيزم"ولا كلام مباشراً Lebanon 24 إنقسام لبناني حيال تعيين سيمون كرم: دور جديد لـ"الميكانيزم"ولا كلام مباشراً 09/12/2025 15:19:33 09/12/2025 15:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 عقب التصويت لصالح خطته بشأن غزة في مجلس الأمن.. ترامب يؤكد: "لحظة تاريخية" Lebanon 24 عقب التصويت لصالح خطته بشأن غزة في مجلس الأمن.. ترامب يؤكد: "لحظة تاريخية" 09/12/2025 15:19:33 09/12/2025 15:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 السيسي: نشهد لحظة تاريخية فارقة ونأمل أن ينهي هذا الاتفاق صفحة مؤلمة في تاريخ البشرية Lebanon 24 السيسي: نشهد لحظة تاريخية فارقة ونأمل أن ينهي هذا الاتفاق صفحة مؤلمة في تاريخ البشرية 09/12/2025 15:19:33 09/12/2025 15:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس الفلسطيني للقناة 12 الإسرائيلية: ما حدث اليوم لحظة تاريخية Lebanon 24 الرئيس الفلسطيني للقناة 12 الإسرائيلية: ما حدث اليوم لحظة تاريخية 09/12/2025 15:19:33 09/12/2025 15:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الأمين العام اللبنانية حزب الله الكشف عن إسرائيل السورية الدستور لبنان تابع قد يعجبك أيضاً توقيف سوريّ بجرم ترويج عملة مزورة Lebanon 24 توقيف سوريّ بجرم ترويج عملة مزورة 08:15 | 2025-12-09 09/12/2025 08:15:40 Lebanon 24 Lebanon 24 "الطاقة": الجمارك نجحت بالقيام بمهامها بفضل إجراءات الصّدي Lebanon 24 "الطاقة": الجمارك نجحت بالقيام بمهامها بفضل إجراءات الصّدي 08:12 | 2025-12-09 09/12/2025 08:12:43 Lebanon 24 Lebanon 24 توقيف شخصين متورطين بمحاولات سرقة وتصوير مشبوه في المعاملتين Lebanon 24 توقيف شخصين متورطين بمحاولات سرقة وتصوير مشبوه في المعاملتين 08:04 | 2025-12-09 09/12/2025 08:04:25 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام: إعداد مشروع قانون الفجوة المالية يتمّ بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية Lebanon 24 سلام: إعداد مشروع قانون الفجوة المالية يتمّ بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية 08:01 | 2025-12-09 09/12/2025 08:01:55 Lebanon 24 Lebanon 24 الحمى القلاعية… وباء بيطري يتحوّل إلى أزمة اقتصادية تهدد الثروة الحيوانية والأمن الغذائي Lebanon 24 الحمى القلاعية… وباء بيطري يتحوّل إلى أزمة اقتصادية تهدد الثروة الحيوانية والأمن الغذائي 08:00 | 2025-12-09 09/12/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة منخفض "دوار" يضرب لبنان: كانون الأول يعد بالخيرات.. استعدوا لسلسلة من المنخفضات Lebanon 24 منخفض "دوار" يضرب لبنان: كانون الأول يعد بالخيرات.. استعدوا لسلسلة من المنخفضات 02:30 | 2025-12-09 09/12/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إطلاق نار من أسلحة ثقيلة وتحرّك دبابات... هذا ما يحدث في الجنوب الآن Lebanon 24 إطلاق نار من أسلحة ثقيلة وتحرّك دبابات... هذا ما يحدث في الجنوب الآن 10:50 | 2025-12-08 08/12/2025 10:50:31 Lebanon 24 Lebanon 24 هل يتم نقل لبنان من ضفة الى اخرى؟ Lebanon 24 هل يتم نقل لبنان من ضفة الى اخرى؟ 11:00 | 2025-12-08 08/12/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "لا يزال خطيراً".. موقع أميركي يُحذّر إسرائيل من مناورتها الخطيرة ضد "حزب الله" Lebanon 24 "لا يزال خطيراً".. موقع أميركي يُحذّر إسرائيل من مناورتها الخطيرة ضد "حزب الله" 10:30 | 2025-12-08 08/12/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير: أزمة قد تهز إسرائيل Lebanon 24 تقرير: أزمة قد تهز إسرائيل 13:30 | 2025-12-08 08/12/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 08:15 | 2025-12-09 توقيف سوريّ بجرم ترويج عملة مزورة 08:12 | 2025-12-09 "الطاقة": الجمارك نجحت بالقيام بمهامها بفضل إجراءات الصّدي 08:04 | 2025-12-09 توقيف شخصين متورطين بمحاولات سرقة وتصوير مشبوه في المعاملتين 08:01 | 2025-12-09 سلام: إعداد مشروع قانون الفجوة المالية يتمّ بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية 08:00 | 2025-12-09 الحمى القلاعية… وباء بيطري يتحوّل إلى أزمة اقتصادية تهدد الثروة الحيوانية والأمن الغذائي 07:59 | 2025-12-09 ضبط شاحنة مُحمّلة بالعدس المهرّب فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 09/12/2025 15:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 09/12/2025 15:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 09/12/2025 15:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • فيضان تاريخي يضرب واشنطن ويجبر 100 ألف على الإخلاء
  • مناوي يعلن تفاصبل تقديم عرض خطير لكوريا الشمالية في السودان مقابل الدعم العسكري
  • ترامب يتهم “نيويورك تايمز” بالخيانة.. والصحيفة ترد: الشعب يستحق الاطلاع على صحة القائد الذي انتخبه
  • جنوب السودان تعلن وصول ضباط وجنود من الجيش السوداني بعتادهم العسكري من هجليج
  • الريال الإيراني ينهار إلى أدنى مستوى تاريخي وسط تضخم غير مسبوق
  • استهداف محيط مطار المزة العسكري في دمشق بـ 3 قذائف مجهولة المصدر
  • السودان الشقيق
  • سوريا.. سقوط ثلاث قذائف مجهولة المصدر قرب مطار المزة العسكري
  • عودة البنك الدولي إلى السودان: قراءة اقتصادية معمّقة في دلالات الزيارة، المخاطر، والآفاق
  • الكتائب: تعيين كرم خطوة إيجابية ولبنان أمام لحظة تاريخيّة