أسرة هندية ثرية تختار مراكش لإقامة حفل زفاف ابنها
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورًا من عرس فخم نظمته أسرة هندية ثرية في مدينة مراكش المغربية، حيث تحول الحفل إلى حديث الساعة بفضل روعة تنظيمه ورفاهية التفاصيل.
العرس، الذي شهد حضور العديد من الشخصيات البارزة من مختلف أنحاء العالم، أقيم في أحد الفنادق الفاخرة في المدينة، مما جعل مراكش مرة أخرى تسجل حضورًا لافتًا على الخريطة العالمية للأحداث الفاخرة.
وتعتبر مراكش اليوم واحدة من الوجهات السياحية المفضلة للمشاهير والأثرياء، وذلك بفضل سمعتها العالمية في تقديم تجربة فاخرة تتميز بالتنوع الثقافي والمرافق ذات الطابع الفخم.
المدينة، التي تجمع بين سحر التراث العربي والإسلامي والحداثة، أصبحت نقطة جذب رئيسية للأحداث الكبيرة مثل حفلات الزفاف والمناسبات الخاصة.
تجدر الإشارة إلى أن مراكش شهدت في السنوات الأخيرة تدفقًا كبيرًا للسياح من مختلف أنحاء العالم، خاصة من دول مثل الهند، الإمارات العربية المتحدة، وروسيا، وهو ما يعكس تألق المدينة كوجهة عالمية تجمع بين الفخامة والثراء الثقافي. هذه الحفلات الفاخرة تُسهم في تعزيز السياحة الفاخرة، وتفتح المجال أمام فرص اقتصادية جديدة للمدينة وسكانها.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: التراث الثقافي الفخامة سياحة عالمية مراكش
إقرأ أيضاً:
شركة هندية تدافع عن تصدير شحنة مركّب متفجّر إلى روسيا بقيمة 1.4 مليون دولار
يُعد مركّب "HMX" من المواد شديدة الانفجار ذات الاستخدام المزدوج، إذ يدخل في تركيب الرؤوس الحربية والصواريخ ومحركات القذائف، وفقًا لمركز المعلومات التقنية الدفاعية التابع للبنتاغون. اعلان
أكدت شركة "Ideal Detonators Private Limited" الهندية أنها التزمت باللوائح المحلية حين صدّرت في ديسمبر الماضي مركّبًا كيميائيًا شديد الانفجار بقيمة 1.4 مليون دولار إلى روسيا، مشددة على أن الشحنة كانت مخصصة لأغراض صناعية مدنية، بحسب ما أفادت وكالة "رويترز" السبت.
وكان تقرير للوكالة نُشر في 24 يوليو قد كشف أن الشركة الهندية شحنت مادة تُعرف باسم HMX، أو أوكتوجين، إلى شركتين روسيتين مختصتين في صناعة المتفجرات، رغم التحذيرات الأميركية من فرض عقوبات على أي كيان يدعم الجهد الحربي الروسي في أوكرانيا.
ويُعد مركّب HMX من المواد شديدة الانفجار ذات الاستخدام المزدوج، إذ يدخل في تركيب الرؤوس الحربية والصواريخ ومحركات القذائف، وفقًا لمركز المعلومات التقنية الدفاعية التابع للبنتاغون. كما يُستخدم بشكل محدود في بعض الأنشطة المدنية مثل التعدين والتفجير الصناعي.
وتشير بيانات الجمارك الهندية إلى أن إحدى الشركتين الروسيتين المستوردتين للمركب هي شركة "Promsintez"، التي ذكرت أجهزة الأمن الأوكرانية أنها مرتبطة بالمؤسسة العسكرية الروسية، وكانت هدفًا لهجوم بطائرة مسيّرة شنّته كييف في أبريل/نيسان الماضي. ولم يصدر أي تعليق من الشركة الروسية على ما ورد في التقرير.
Related "أهداف عسكرية".. روسيا تجنّد الأطفال لتطوير المسيّرات عبر ألعاب ومسابقات وطنيةبسبب ستارلينك.. كيف أوقف إيلون ماسك هجوماً أوكرانياً حاسماً ضد روسيا في 2022؟سباق تسلح جديد بين الهند وباكستان: الطائرات المُسيّرة تدخل ساحة الصراعوفي ردّها عبر البريد الإلكتروني على استفسارات "رويترز"، أوضحت شركة "Ideal Detonators" أن المادة المرسلة "ليست من الدرجة العسكرية"، وقالت: "الشحنة مخصصة للنشاط الصناعي، وتُصنّف ضمن المتفجرات المدنية".
وتعتبر الحكومة الأميركية مركّب HMX "عنصرًا في المجهود الحربي الروسي"، وقد حذّرت وزارة الخزانة الأميركية المؤسسات المالية من تسهيل أي عمليات بيع لهذه المادة إلى موسكو، فيما أكد خبراء قانون العقوبات أن الوزارة تملك الصلاحية لفرض إجراءات عقابية على الجهات التي تصدّرها.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة