وزير العمل يبحث مع نظيره التركي صياغة بروتوكول بشأن تنقل الأيدي العاملة
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى وزير العمل محمد جبران ، نظيره التركي وداد إيشيق هان، وذلك على هامش مشاركة الوزيران في المؤتمر الدولي للعمل المنعقد في الرياض.
وأكد الوزيران على العلاقات التاريخية التي تربط بين البلدين وفي كل المجالات.
تناول اللقاء تفعيل التعاون خلال الفترة المقبلة في تبادل الخبرات في المجالات ذات الاهتمام المشترك، وتنقل الأيدي العاملة المصرية للعمل في تركيا، حيث أوضح الوزير جبران جاهزية وزارة العمل المصرية في توفير العمالة الماهرة والمدربة التي يحتاجها سوق العمل التركي.
واتفق الوزيران على الخطوط الأساسية لصياغة بروتوكول تعاون مشترك بشأن تنقل الأيدي العاملة، واتخاذ الإجراءات والخطوات اللازمة للتوقيع عليها وتفعيلها.
من جانبه وجه وزير العمل محمد جبران دعوة إلى نظيره التركي لزيارة القاهرة خلال شهر فبراير المقبل لتفعيل تلك الإجراءات التي جرى الاتفاق عليها.
474590844_10160517236107130_4115195633223855180_n 474595465_10160517235947130_218439675963326196_n 474801462_10160517236057130_3165510164765340802_n 475495808_10160517235987130_2104936006241584967_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الايدي العاملة العمالة الماهرة بروتوكول تعاون تبادل الخبرات تركيا سوق العمل وزارة العمل وزير العمل محمد جبران نظيره التركى
إقرأ أيضاً:
الرئاسي يبحث التحديات التي تواجه شركة الخطوط الجوية اليمنية
شدد عضو مجلس القيادة الرئاسي، عبد الرحمن المحرّمي، على ضرورة النهوض بقطاع الطيران باعتباره شرياناً حيوياً وركيزة أساسية في دعم التنمية، وتيسير حركة الأفراد والبضائع.
وأكد المحرمي -خلال لقائه اليوم الأحد، في عدن، رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية اليمنية الكابتن ناصر محمود، والمدير التجاري للشركة محسن حيدرة- على اهمية توفير الدعم الفني والمؤسسي لشركة الخطوط الجوية اليمنية، بما يمكّنها من الالتزام بالمعايير الدولية للسلامة الجوية. وفق وكالة سبا الرسمية.
وجرى مناقشة أوضاع الشركة، والتحديات التي تواجهها، والجهود المبذولة لتطوير خدماتها وتحسين أدائها في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
واستمع المحرّمي، من الكابتن ناصر و حيدرة إلى مقترحات تطوير العمل التجاري للشركة، والتي تهدف إلى تحسين الخدمات وتعزيز تجربة العملاء، والمساهمة في بناء شراكات قوية مع مختلف الأطراف ذات العلاقة، وتوسيع آفاق الخطوط الجوية اليمنية في سوق الطيران رغم التحديات القائمة.
بدورها حمّلت قيادة الشركة، جماعة الحوثي مسؤولية التدهور الكبير الذي لحق بالخطوط الجوية اليمنية خلال السنوات الماضية، بسبب ممارساتها العدائية تجاه المطارات والملاحة الجوية، واختطافها للطائرات، واستغلالها القطاع لخدمة أجندات عسكرية تعرّض سلامة الطيران للخطر وتنتهك القوانين الدولية.