اقرأ بالوفد غدا.. سيناء خط أحمر
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر غدًا، الجمعة، الكثير من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أهمها:"سيناء خط أحمر"
القبائل تدعم قرارات الرئيس من معبر رفح
600 مليار دينار مشروعات لشركات مصرية في العراق
وصول أسطول “مسافة السكة” لدعم غزة
مؤشرات إيجابية لعودة الملاحة البحرية لمسارها في قناة السويس
وجه النائب الوفدي الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، الشكر للمستشار حنفي جبالي رئيس مجلس النواب على البيان الذي ألقاها في بداية جلسة مجلس النواب اليوم بشأن رفض تهجير الشعب الفلسطيني.
وشدد “محسب”، خلال كلمته في الجلسة العامة بمجلس النواب، المُذاع عبر شاشة “إكسترا نيوز”، على أن القضية الفلسطينية هي قضية مصر ايضًا ولم تكن قضية فلسطين وحدها، موضحًا أنه منذ عام 48 وحتى الآن تعيش الدولة المصرية كابوس ضاغط على الوطن العربي المتمثل في الكيان الصهيوني، قائلًا: “الكيان الصهيوني المحتل الذي لا يريد الآن العيش بجوار أصحاب الأرض”.
وأشار إلى أن أطروحات وأفكار وتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير الفلسطينيين هي عبارات تؤكد الوجه الأخر لوعد بلفور، موضحًا أن الدولة المصرية ترفض التهجير الشعب الفلسطيني بشكل كامل وليس بعبارات أو كلمات.
وتابع: “إذا أرادوا أن يمسوا أرض سيناء ولو بشبر واحد عليهم أن يجهزوا أكفان لـ 106 مليون مواطن وهم شعب مصر بالكامل، ولن يوافق الشعب المصري على أطروحة تهجير الفلسطينيين”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سيناء التهجير غزة فلسطين بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
محلس التعاون: بناء مستوطنات إسرائيلية جديدة بـ”الضفة” انتهاك لسيادة وحقوق الشعب الفلسطيني
البلاد – الرياض
أعرب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم محمد البديوي، عن إدانته واستنكاره الشديدين لمصادقة قوات الاحتلال الإسرائيلي على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة. وأكد البديوي على أن هذه المصادقة هي انتهاك سافر، وتحدٍ صارخ لمبادئ القانون الدولي والشرعية الدولية، وأن هذه الممارسات الاستفزازية تمثل تصعيدًا خطيرًا من شأنه أن يهدد الأمن والاستقرار بالمنطقة، ويقوض الجهود الدولية الرامية إلى استئناف عملية السلام. وشدّد الأمين العام، على رفض مجلس التعاون التام لأي محاولات لفرض واقع جديد على سيادة الشعب الفلسطيني الشقيق على كافة أراضيه المحتلة، ومجددًا التزام دول المجلس بدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.