بقائمة جديدة.. حماس تعلن أسماء 16 من قادتها قتلتهم إسرائيل بغزة
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
أعلنت حركة " حماس "، اليوم الجمعة 31 يناير 2025، أسماء 16 من أعضاء مكتبها السياسي وقادتها الذين قتلتهم إسرائيل على مدار أكثر من 15 شهرا من الإبادة الجماعية التي ارتكبتها في قطاع غزة .
وفيما يلي نص البيان كما وصل "سوا":
حركة المقاومة الإسلامية (حماس):
▪️ بكل آيات الفخر والاعتزاز ننعى إلى أبناء شعبنا الفلسطيني وإلى جماهير أمتنا العربية والإسلامية وإلى جميع أحرار العالم، شهداء شعبنا العظيم كافة، وشهداء مقاومتنا الأبطال وفي مقدمتهم قادتها الذين شرفهم الله بكرامة الشهادة الذين ارتقوا خلال ملحمة طوفان الأقصى، وهم:
- الشهيد القائد إسماعيل هنية (أبو العبد)
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس
- الشهيد القائد يحيى السنوار (أبو إبراهيم)
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس
- الشهيد القائد صالح العاروري (أبو محمد)
نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس
- الشهيد القائد تيسير إبراهيم (أبو محمد)
رئيس مجلس القضاء الحركي الأعلى لحركة حماس
- الشهيد القائد أسامة المزيني (أبو همام)
رئيس مجلس شورى حركة حماس بقطاع غزة
- الشهيد القائد روحي مشتهى (أبو جمال)
عضو المكتب السياسي لحركة حماس
- الشهيد القائد سامح السراج (أبو فكري)
عضو المكتب السياسي لحركة حماس
- الشهيد القائد مروان عيسى (أبو البراء)
عضو المكتب السياسي لحركة حماس
- الشهيد القائد زكريا معمر (أبو أحمد)
عضو المكتب السياسي لحركة حماس
- الشهيدة القيادية جميلة الشنطي (أم عبدالله)
عضو المكتب السياسي لحركة حماس
- الشهيد القائد جواد أبو شمالة (أبو كرم)
عضو المكتب السياسي لحركة حماس
- الشهيد القائد سامي عودة (أبو خليل)
رئيس جهاز الأمن العام لحركة حماس بقطاع غزة
- الشهيد القائد محمد أبو عسكر (أبو خالد)
عضو المكتب الإداري لحركة حماس بقطاع غزة
- الشهيد القائد خالد النجار "أبو عبادة"
عضو قيادة الضفة الغربية
- الشهيد القائد ياسين ربيع "أبو شهد"
عضو قيادة الضفة الغربية
- الشهيد القائد فتح الله شريف "أبو الأمين"
عضو قيادة الخارج، وقائد حماس في لبنان
▪️ نُعاهد الله تعالى وشعبنا وأمتنا أن نظل وفية لدمائهم ونحمل أمانتهم التي استُشهدوا من أجلها حتى التحرير الكامل وطرد العدو وعودة شعبنا إلى وطنه واستعادة كافة حقوقه في دولته وعاصمتها القدس .
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: عضو المکتب السیاسی لحرکة حماس الشهید القائد
إقرأ أيضاً:
في مقدمتها أمريكا وإسرائيل .. 12 دولة ترفضت التصويت على وقف إطلاق النار بغزة
تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، يوم الخميس، بأغلبية كاسحة قرارًا يدعو إلى وقف فوري ودائم وغير مشروط لإطلاق النار في غزة، مع تأكيد السماح بوصول المساعدات الإنسانية، والإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في القطاع، وإعادة الفلسطينيين المعتقلين لدى إسرائيل، بالإضافة إلى انسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من غزة.
وصوت لصالح القرار 149 دولة من بين 193 عضوًا يشكلون الجمعية العامة، بينما رفضته 12 دولة، وامتنعت 19 دولة عن التصويت.
ومن بين الدول التي عارضت القرار الولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لإسرائيل، إلى جانب إسرائيل نفسها، والأرجنتين، والمجر، وفيجي، وبابوا غينيا الجديدة، وباراغواي، وميكرونيسيا، وناورو، وبالاو، وتونغا، وتوفالو. وقد عكست هذه الأصوات المعارضة التحالفات السياسية والدبلوماسية القائمة، خاصة في ظل الدعم الأمريكي المستمر لإسرائيل منذ بداية الحرب في غزة.
أما الدول التي امتنعت عن التصويت، فقد ضمت ألبانيا، والتشيك، والهند، والإكوادور، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وإثيوبيا، والكاميرون، وجورجيا، ومالاوي، ومقدونيا الشمالية، ورومانيا، وسلوفاكيا، وجنوب السودان، وتوغو، وبنما، ودومينيكا، وكيريباتي، وتيمور الشرقية، وجزر مارشال.
مضمون القرار والأبعاد الإنسانيةالقرار الذي صاغته إسبانيا أدان بشدة "استخدام تجويع المدنيين كوسيلة للحرب"، وأكد على عدم شرعية منع المساعدات الإنسانية، وحرمان السكان من الاحتياجات الأساسية اللازمة للبقاء. كما طالب القرار بضمان حرية وصول المساعدات إلى نحو مليوني فلسطيني في غزة، يعانون من أوضاع إنسانية متدهورة جراء العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة منذ أشهر.
وتعكس هذه الخطوة حجم القلق الدولي المتزايد من تدهور الوضع الإنساني في القطاع، في ظل دمار واسع النطاق ونزوح معظم سكان القطاع، وسط أزمة إنسانية وصفتها تقارير الأمم المتحدة بالكارثية.
ورغم أن قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة غير ملزمة قانونيًا للدول الأعضاء، إلا أنها تعبر عن الموقف الأخلاقي والسياسي للأغلبية الدولية حيال النزاع. كما تشكل ضغطًا دبلوماسيًا متزايدًا على الأطراف المتصارعة وعلى الدول التي تعرقل الوصول إلى حلول سلمية.
يُذكر أن الجمعية العامة، على عكس مجلس الأمن، لا تخضع لنظام الفيتو الذي يتيح لأي دولة دائمة العضوية في المجلس عرقلة القرارات. وقد واجهت محاولات سابقة لوقف الحرب في مجلس الأمن عدة عراقيل بسبب استخدام الولايات المتحدة لحق النقض دعما لحليفتها إسرائيل.