مرافعات ومفاجآت.. بعد قليل محاكمة محمد سامي ومدير مركز صيانة في قضية المرسيدس
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
تنظر بعد قليل محكمة جنح الشيخ زايد ثاني جلسات المخرج محمد سامي ومدير مركز صيانة سيارات في الاتهامات المتبادلة بينهما بسبب سيارة المخرج.
ومن المقرر ان يشهد اليوم مرافعات دفاع المخرج محمد سامي ودفعه بعدة دفوع تنفي عنه اتهامه بضرب المجني عليه، ويطلب ايضا عدة طلبات بصفته متضرر من اتلاف سيارته المرسيدس الفارهة.
كما يقدم ايضا دفاع مدير مركز الصيانة مرافعته امام هيئة المحكمة والدفع بنفي التهمة عن موكله باتلاف سيارة سامي وطلب عدة طلبات باعتباره مجني عليه في واقعة الضرب.
وشهدت الجلسة الماضية ادعاء شعبان سعيد المحامي دفاع المخرج محمد سامي بمبلغ 40 ألف جنيه وواحد على سبيل التعويض المدني المؤقت وأجلت المحكمة القضية لطلب الدفاع بالاطلاع.
وأحال المستشار إيهاب العوضي رئيس نيابة أول وثان الشيخ زايد المخرج محمد سامي وأحمد فراج مدير مركز صيانة سيارات إلى محكمة الجنح المختصة، في اتهام الأول بإصابة الثاني وسبه، واتهام الثاني بسب المخرج واتلاف سيارته.
كما اتهمت النيابة المتهم الثاني أحمد فراج بسب المخرج محمد سامي بأن وجه اليه الألفاظ التي من شأنها خدش الشرف والاعتبار، واتلف بإهماله السيارة المملوكة للمخرج الرقيمة ب ب 6586
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المخرج محمد سامي جنح الشيخ زايد مركز صيانة سيارات سيارة المخرج المزيد المخرج محمد سامی
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.