شاهد بالفيديو.. رغم وقفتها ومساندتها القوية للجيش.. حسناء السوشيال ميديا المصرية “خلود” تعبر عن حزنها على اغتيال “جلحة”: (مشاعري مختلطة وما كنتش أحب أن مصيره يبقى كدة)
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
نشرت نجمة السوشيال ميديا المصرية, الشهيرة في السودان, “خلود”, مقطع فيديو تم تناقله على نطاق واسع.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد تحدثت الحسناء “خلود”, عن اغتيال القائد الميداني, لقائد قوات الدعم السريع “جلحة”, الأسبوع الماضي.
وكشفت نجمة السوشيال ميديا عن شعورها تجاه اغتيال “جلحة”, وأكدت أن مشاعرها أصبحت مختلطة خصوصاً بعد مشاهدتها لردة فعل السودانيين.
كما ذكرت بحسب ما نقل عنها محرر موقع النيلين, أنها لم تكن تحب أن يكون مصير “جلحة” الهلاك وأنها كانت تتوقع الأفضل مثل انضمامه للجيش.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
كيف تكتب منشوراً على السوشيال ميديا دون التعرض للمساءلة القانونية؟
أصبح النشر على مواقع التواصل الاجتماعي جزءاً أساسياً من حياة المواطنين اليومية، إلا أن التسرع في نشر محتوى غير مدروس قد يعرض المستخدم للمساءلة القانونية.
وفي هذا السياق، يقدم الخبراء القانونيون مجموعة من الإرشادات لضمان كتابة منشورات آمنة قانونياً، تحمي المستخدم من الوقوع في مخالفات تشمل السب والقذف أو نشر أخبار كاذبة أو التعدي على الملكية الفكرية.
النشر بعد التأكد من صحة المعلوماتأول خطوة أساسية هي التحقق من صحة المعلومات قبل نشرها، فالاعتماد على مصادر موثوقة وتجنب تداول الأخبار غير المؤكدة يحمي الناشر من تهمة نشر الشائعات أو الأخبار الكاذبة، والتي قد تصل عقوبتها إلى السجن أو الغرامة حسب نصوص قانون مكافحة جرائم المعلوماتية.
احترام حقوق الآخرين والابتعاد عن السب والقذف
ينصح القانونيون بالامتناع عن توجيه أي عبارات مهينة أو تشهيرية ضد أي شخص أو جهة، والابتعاد عن المحتوى الذي يحمل إساءة مباشرة أو تلميحاً بالقذف.
النشر يجب أن يكون في حدود حرية التعبير المصرح بها قانونياً، دون التجاوز على حقوق الغير أو التسبب في ضرر معنوي أو مادي لهم.
من الأمور المهمة أيضاً احترام حقوق الملكية الفكرية عند مشاركة الصور أو الفيديوهات أو أي محتوى محمي بحقوق النشر. استخدام المحتوى بدون إذن قد يعرض الناشر للمساءلة المدنية والجنائية على حد سواء.
تفعيل الخصوصية ومراجعة إعدادات الحساب يمكن للمستخدم تعزيز الأمان القانوني عبر ضبط إعدادات الخصوصية والتحكم في من يرى منشوراته، مما يقلل من فرص النزاعات القانونية مع الآخرين، خصوصاً في حال تداول محتوى حساس أو شخصي.
باتباع هذه الخطوات، يمكن لأي مستخدم لمواقع التواصل الاجتماعي نشر محتوى بشكل قانوني وآمن، مع الحفاظ على حرية التعبير، وفي الوقت نفسه حماية نفسه من الوقوع تحت طائلة القانون.