بعد صفعة الأوسكار..ويل سميث مفاجأة حفل غرامي
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
يستعد الممثل ويل سميث لتقديم عرض في حفل توزيع جوائز "غرامي" غداً الأحد، في أوّل حضور له في حفل توزيع جوائز كبيرة منذ 2022، عندما صفع زميله كريس روك في حفل توزيع جوائز الأوسكار.
وستكون مشاركة سميث جزءًا من تكريم خاصّ للمنتج الموسيقي الراحل كوينسي جونز، الذي لعب دوراً أساسياً في بداية مسيرة سميث المهنيّة.وكان جونز المنتج التّنفيذيّ لمسلسل The Fresh Prince of Bel-Air، المسلسل الكوميديّ الشّهير في التّسعينيات الذي دفع سميث إلى النّجوميّة.
ومن المتوقّع أن يكون التّكريم أحد أبرز أحداث المساء، احتفالًا بمساهمات جونز في صياغة الموسيقى على مدى عقود.
وفي بيان أصدره قبل الحفل، أعرب سميث عن سعادته بالعودة إلى المسرح وتكريم كوينسي جونز. ويل سميث بطل فيلمه.. مخرج "إيمانسيبيشن" يخشى صفعة من الجمهور - موقع 24كان من المفترض أن يكون "إيمانسيبيشن" (Emancipation) فيلماً مؤثراً عن هروب أحد العبيد عبر مستنقعات لويزيانا، لكنّ مخرجه أنطوان فوكوا يشعر بالقلق من أن يتأثر سلباً بكونه أول فيلم للممثل ويل سميث منذ صفعته الشهيرة لمقدّم احتفال توزيع جوائز الأوسكار.
وقال سميث: "كان كوينسي مرشداً وصديقاً لسنوات، إنه شرف عظيم لي أن أشيد بإرثه المذهل وأن أكون جزءاً من هذه الليلة الخاصة لصياغة الموسيقى".
WILL SMITH SERÁ UNO DE LOS ENCARGADOS DE PRESENTAR LOS GRAMMYS 2025
Junto a él estará Taylor Swift, mientras que los encargados de animar la fiesta serán: Benson Boone, Billie Eilish, John Legend y Sabrina Carpenter pic.twitter.com/JEgZg2vF7K
ورغم أنه حضر بعض عروض الجوائز الأقل شهرة في السنوات الماضية، إلا أنه لم يقدم على مسرح كبير، منذ أن صفع كريس روك بعد أن أطلق الأخير مزحة عن "صلع" جادا بينكيت سميث الناجم عن الثعلبة، قبل أن يصرخ سميث في وجه روك: "دع اسم زوجتي بعيداً عن فمك اللعين".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام المجتمع اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ويل سميث جوائز غرامي هوليوود توزیع جوائز ویل سمیث
إقرأ أيضاً:
فنانة مغربية تفجر مفاجأة: جربت الكحول والمخدرات من أجل ابنتي
خاص
أثارت الفنانة وعارضة الأزياء المغربية ليلى الحديوي تفاعلًا واسعًا بعدما تحدثت بصراحة عن تجارب شخصية مت بها، مؤكدة أنها عاشت مراحل مختلفة خاضت خلالها اختبارات قاسية.
وفي تصريح صادم للبعض، قالت الحديوي إنها في فترة من حياتها قررت أن تجرّب “كل شيء”، بما في ذلك تناول الكحول وبعض أنواع المخدرات، مبرّرة ذلك برغبتها في فهم الواقع الذي يحيط بها بشكل أعمق.
وأضافت أنها أرادت أن تهيئ نفسها لمستقبلها كأم، بحيث تكون مستعدة لتفهم المواقف والتحديات التي قد تمر بها ابنتها، وتكون قادرة على احتوائها بدلًا من رفضها أو محاسبتها.
وحديث ليلى الحديوي فتح باب الجدل على مواقع التواصل، بين من رأى في تصريحها جرأة وشفافية نادرة، ومن انتقد طريقة طرحها لهذه التجربة الحساسة.