رشوان توفيق: رأيت العديد من الرؤى الصالحة في المنام و«دايما باكلم ربنا»
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أكد الفنان القدير رشوان توفيق، على سعادته بما قدمه من أعمال طوال مسيرته الفنية لأنه يرى فيها مراحل عمره المختلفة، ويسعد أكثر عندما يتذكر التكريم على هذه الأعمال، قائلاً: «أنا فرحان النهاردة إني هاشوفكم.. وببص ألاقي نفسي من الشباب للكبر في كل مشهد.. مشهد جريمة في الحي الهادي أخذت عنه جائزة تمثيل.. عن هذا الدور».
وأضاف «توفيق» خلال استضافته ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا» المذاع على شاشة «قناة cbc»، أنَّه رأى العديد من الرؤى الصالحة كما رآها له أشخاص عديدين ليروها له حتى من لا يعرفونه يتصلون به ليحكوا له ما رأوا.
أدعوا الله دائما.. «يا رب أكرمتني»وتابع الفنان القدير، أنه يخاطب الله – عز وجل – ويدعوه، قائلاً: «أكرمتني.. مش عارف أوفي نعمك.. طول النهار أتكلم مع ربنا يا رب أكرمتني كثيرا بحيث إني مش عارف أوفي نعمك بس من عليا بالنظر يوم العرض عليك».
رؤيا صالحة لرشوان توفيق من 3 أشهرواستطرد «توفيق»، أنَّ الرؤى التي يراها في منامه رؤى صالحة وعديدة عن أولياء الله الصالحين والأنبياء بشرى له، قائلا: «حاجات كتير حصلت لي بقى لها مدة.. ناس أنا ماعرفهمش يشوفوا لي رؤى ويتصلوا بيا.. فيه صحفي شاف لي رؤية من حوالي 3 أشهر فقط.. شافني ماسك كتاب ضخم جداً في يميني وبعدين بتكلم معاه في القرآن الكريم وابنتي «هبه» متدينة للغاية فسرت لي الرؤية بأنها «عمري».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رشوان توفيق الفنان رشوان توفيق رؤى رشوان توفيق
إقرأ أيضاً:
خطيب الأوقاف: توقفوا عن نظرة الاشمئزاز للمتعافين من الإدمان
قال الشيخ أحمد عبدالله رشوان، من علماء وزارة الأوقاف، إن بعض الناس حينما ينظر إلى متعاف من الإدمان أو إلى مريض نفسي أو إلى رجل أفاق من غفلته، ينظرون إليه نظرة اشمئزاز، كأنه منبوذ.
وأضاف رشوان، في خطبة الجمعة من مسجد الريف المصري بمحافظة المنيا، أن الوصم الاجتماعي سم قاتل يلعب بقلوب الضعفاء، يرد المتعافين إلى الانتكاس، ولابد أن ننبذ الوصم الاجتماعي، وننظر إلى المتعافي من الإدمان بنظرة إنسانية رحيمة، فلا تكن عونا للشيطان، مد له يد العون والمساعدة.
وتابع: أيها المتعافي من الإدمان لا تلتفت إلى الوراء، ولا تجعل شبح الماضي يخيم على حاضرك ومستقبلك، واعلم أن التوبة النصوح تمحو ما قبلها.
ونصح خطيب الأوقاف، المتعافي من الإدمان، بضرورة الإقبال على الله، لكي يضع له القبول في الأرض ويحبه أهل الأرض والسماء.