بالصور.. عائلة مقداد تستقبل مولودا جديدا
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
تصدر هاشتاغ عائلة مقداد منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بسبب إحتفال مطرب قناة طيور الجنة للأطفال، الوليد مقداد، بولادة إبنته الأولى.
وإستقبلت عائلة مقداد، التي تدير مجموعة قنوات طيور الجنة الشهيرة، الحفيدة الأكبر للعائلة.
ورُزق الإبن الأكبر للعائلة، الوليد مقداد، بطفلته الأولى، أول أمس، والتي أسماها “راية”.
وقام الوليد، بتوثيق ولادتها في عدة فيديوهات وصور متفرقة، نشرها على صفحته الشخصية بمنصة “فيسبوك”.
وظهر من خلالها وهو يحمل مولودته، بينما ظهرت والدته السيدة مروة حماد، وهي تحمل الرضيعة في صور أخرى.
وعلق الوليد مقداد على الصور، قائلًا: “الحمد للّه حتى يبلغ الحمد منتهاه.. رزقنا اللّٰه بأجمل العطايا.. راية الوليد مقداد.. اللهم أنبتها نباتًا حسنًا..واجعلها قرة عين لنا”.
وفي الساعات التي سبقت استقبال مولودته الأولى، شارك الوليد مع متابعيه فيديوهات يوثق فيها خوفه وانتظاره لرؤية طفلته.
يذكر أن الوليد مقداد هو الإبن الأكبر لرجل الأعمال الأردني خالد مقداد، المالك لمجموعة طيور الجنة الفضائية للأطفال.
وقد اشتهر الوليد منذ نعومة أظافره بأغانيه التي قدمها مع أخيه المعتصم بالله، ما أكسبهما شهرة واسعة.
وتزوج الوليد مقداد، من نور غسان مقداد عام 2021، وتوجه إلى مجال صناعة المحتوى.
ليقوم بإفتتاح قناته الخاصة رفقة زوجته على يوتيوب، والتي يبلغ متابعوها حوالي 2 مليون مشترك. ويشاركان فيها مقتطفات من حياتهما اليومية.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: حديث الشبكة الولید مقداد
إقرأ أيضاً:
تعرف على شرح حديث "لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر"
حديث "لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر يتحدث الشيخ هشام البنا من علماء ا لازهر الشريف ويقول فى شرح هذا الحديث يعني أن الكبر (التعالي على الناس، رد الحق، واحتقار الآخرين) يمنع صاحبه من دخول الجنة ابتداءً، أو يمنعه من دخولها مع أول زمرة، ولا يعني الكفر إلا إن كان كبر إبليس، وأن أقل القليل منه يوجب العقوبة، لكن الإيمان ولو كان قليلاً يشفع للمؤمن ويخرجه من النار، وقد أتى رجل يسأل عن حب لبس الثياب الحسنة، فأجاب النبي بأن الله جميل يحب الجمال، والكبر الحقيقي هو احتقار الحق واستصغار الناس.
الكبر: هو استعظام الذات، ورؤية النفس فوق الآخرين، واستحقار الناس، وإباء الحق، كما في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ}.
مثقال ذرة: أي أقل القليل، فالذرة هي النملة الصغيرة أو الغبار الدقيق، ومعناه أن أدنى درجة من الكبر تمنع من دخول الجنة.لا يدخل الجنة: المقصود به لا يدخل الجنة ابتداءً (مع أول الداخلين)، وقد يُعذَّب عليه في النار ثم يخرج، وليس كفراً يخلد صاحبه، إلا إن كان كبر إبليس الذي أدى إلى الإعراض عن الحق.الفرق بين الكبر المحرَّم والتجمل المباح:
سؤال الرجل: "إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسناً ونعله حسنة، أفمن الكبر؟".جواب النبي: "إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس".التوضيح: حب الجمال في الملبس والمظهر أمر مباح بل محبوب، لأنه من التجمل الذي يحبه الله، أما الكبر فهو رد الحق وعدم قبوله، واحتقار الناس واستصغارهم.الخلاصة:
الحديث تحذير شديد من الكبر، وبيان أن الإيمان ولو كان قليلاً ينجي من الخلود في النار، بينما الكبر ولو كان يسيراً يمنع من دخول الجنة أول وهلة، وأن الكبر الحقيقي هو استعظام الذات واحتقار الخلق ورفض الحق، لا حب التجمل والمظهر الحسن.
الكبر: هو استعظام الذات، ورؤية النفس فوق الآخرين، واستحقار الناس، وإباء الحق، كما في قوله تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ}.