ريم البارودي: محبش أشوف راجل لابس حلق.. ومتابعون: هل تقصد أحمد سعد؟
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
تصدرت الفنانة «ريم البارودي»، التريند على منصات التواصل الاجتماعي، بعد تصريحها الجريء في برنامج «واحد من الناس» لعمرو الليثي والذي يعرض على قناة «الحياة».
وقالت البارودي: «أنا عن نفسي ما أحبش اشوف راجل قاعد جنبي لابس حلق وانا لابسة حلق».
وأشار البعض عبر منصات التواصل الاجتماعي، بأن ريم البارودي تقصد بهذا التصريح الفنان أحمد سعد، زوجها السابق، لظهوره مرتديًا حلق أكثر من مرة خلال حضوره فعاليات ومهرجانات متنوعة.
وتحدث أحمد سعد في برنامج «الحكاية»، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب والذي يعرض علي «إم بي سي مصر»، عن ظهوره المثير بالجدل بالحلق في حفل «Joy Awards» الذي أقيم في السعودية.
وقال أحمد سعد: «اعتذرت لما لبست الحلق وساعات بنعمل هفوات غصب عننا، الحاجات دي ملهاش علاقة بالرجولة لكن ليها علاقة بالذكورة وأنا من الناس اللي متحبش تتقيم بالحاجات دي، أنا اعتذرت إني لبست الحلق لأن الناس أما شافته انتقدته كتير جدًا، الناس قالوا كل شوية هيطلع يعتذر أه هطلع كل شوية أعتذر، أنا عايش وسط ناس اللي يرفضوه أرفضه واللي يقبلوه أقبله لكن في هفوات بتحصل عادي».
اقرأ أيضاً«الحلق ملوش علاقة بالرجولة».. أبرز تصريحات أحمد سعد مع عمرو أديب (فيديو)
أول تعليق من أحمد سعد على اتهامه بسرقة «حبيبنا» | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد سعد ريم البارودي الحلق أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
المسعودي يقف على صورة "الدهر في شعر أبي مسلم البهلاني"
مسقط- الرؤية
صدر عن النادي الثقافي كتاب "الدهر في شعر أبي مسلم البهلاني"، للمؤلف علي بن سالم المسعودي؛ حيث وقف المسعودي على المؤثرات التي أسهمت في تشكل صورة الدهر في شعر البهلاني، ووجد أنها كانت مؤثرات عامة مثلتها البيئة والعصر، ومؤثرات خاصة اجتماعية ودينية وسياسية.
وقد بحث المسعودي عن الدلالات اللغوية للدهر في المعاجم العربية، وعن الدلالات الاصطلاحية في البيئتين الدينية والشعرية. تناول الباحث الصور التي تجلت بهذه الثيمة في الشعر العربي عامة، والشعر العماني خاصة، فوجد أن هذه الصور قد تعددت بناءً على فعلين هما: إلحاق الفاعلية بها، وإسقاطها عنها، فحين يسقط الشعراء الفاعلية عن هذه الثيمة لا تتجاوز التعبير عن صورة الدّهر (الزمن)، وحين يلحقون الفاعلية بها تتجاوز الزمن إلى صور أخرى مستعارة.
وفي هذه الدّراسة سعى المسعودي إلى البحث عن ثنائيّة التصالح والصراع مع الدهر في شعر (أبي مسلم البهلانيّ)؛ وذلك بتتبّع كلّ علاقة من هاتين العلاقتين؛ لمعرفة الأسباب التي أدّت إلى تصالح الشاعر مع الدهر تارةً، وتصارعه معه تارةً أخرى، وذلك باستنطاق النصوص الشعريّة وسبر أغوارها، على وفق المنهج الوصفيّ التحليليّ مع الاستعانة بالمنهج الموضوعاتي؛ لتقسيم علاقتيْ التصالح والصراع على حسب الموضوعات.
وأولى المسعودي الاهتمام بثلاث صورٍ تجلّت فيها علاقة تصالح الشاعر مع الدهر: أولها صورة الزمن الصرف الذي لا يثير أي ردة فعل، وثانيها صورة الفاعل الإيجابي الباعث للرضا والسرور، وآخرها صورة الفاعل السلبيّ الباعث للصبر والتجلّد، وتناولنا علاقة صراع (أبي مسلم) مع الدّهر.
وبيّن المسعودي أسباب اختلاف درجات ذلك الصراع وارتباطها بالجانب النفسيّ للشاعر، وكشف عن ثلاث صورٍ شكّلت الصراع مع الدهر: أولها الوصف السلبيّ، وثانيها الشكوى، وآخرها المواجهة. وقسم البحث إلى مقدمة و3 محاور؛ هي: علاقة التصالح مع الدهر وعلاقة الصراع مع الدهر وتحولات الصراع من الشكوى إلى المواجهة.