ديمي مور خلال حفل جوائز اختيار النقاد: لقد تجاوز الأمر أمنياتي
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصلت النجمة ديمي مور، على جائزة أفضل ممثلة خلال حفل جوائز اختيار النقاد الثلاثين عن دورها في فيلم "The Substance" للمخرجة كورالي فارجا.
وخلال خطاب قبول الجائزة، ألهمت "مور" الحضور بكلماتها: "لقد كانت رحلة برية، لا أستطيع أن أخبرك متى بدأت هذه الرحلة في هذا الفيلم، لم أكن لأتخيل أبدًا أن أكون هنا.
ورغم أن مور لم يكن لديها الوقت الكافي في خطاب قبولها كما حدث في حفل جوائز جولدن جلوب، إلا أنها أنهت وقتها في الميكروفون بقولها: "بالنسبة لأي شخص لا يزال في رحلته، ولا يزال يكافح من أجل إيجاد طريقه، لأن ذلك لم يحدث، فهذا لا يعني أنه لن يحدث، فالأحلام تتحقق".
في إطار من الدراما والرعب، يدور العمل حول منتج غامض “المادة”، يُساعد البشر على تغيير ملامحهم وعمرهم، ولكن يتسبب الأمر في العديد من العواقب والفوضى في حياة مستخدميه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ديمي مور حفل جوائز اختيار النقاد
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد الجندي: قاعدة الضرر يزال مفتاح استقرار المجتمع
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن من أعظم قواعد الشريعة الإسلامية التي نحتاج إليها اليوم في كل نواحي حياتنا هي القاعدة الفقهية: "الضرر يزال"، مشيرًا إلى أن معنى القاعدة أن أي ضرر يجب رفعه وإزالته، بل ويجب العمل على منعه قبل أن يقع.
وأضاف الشيخ خالد الجندي، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين، أن هذه القاعدة تمنع الإنسان من أن يسبب أذى للآخرين، فهي دعوة لحياة متوازنة آمنة، لا يُؤذى فيها الجار ولا يُزعج فيها الساكن، ولا تُغتصب فيها الحقوق، ولا تُهدر فيها الكرامات، مؤكدًا أن تطبيق هذه القاعدة كفيل بالقضاء على كثير من مظاهر الفوضى والتعدي، مثل رفع الصوت في المنازل، أو إقامة الصوانات في الطرقات، أو الغش، أو دفع الرشوة، أو التلاعب في أسعار السلع.
وأوضح الشيخ خالد الجندي أن هذه القاعدة لا تقتصر فقط على منع الضرر عن الآخرين، بل تشمل أيضًا منع الإضرار بالنفس، مؤكدًا أن الإقدام على التدخين أو تعاطي المواد الضارة أو إيذاء الجسد بأي صورة يدخل في باب "الضرر الذي يجب إزالته"، فضلًا عن الضرر الواقع من بعض الورش التي تُقام داخل مناطق سكنية وتسبب إزعاجًا للناس.
واستشهد الشيخ خالد الجندي بعدد من الأدلة الشرعية التي تدعم هذه القاعدة، منها قول الله تعالى: "ولا تمسكوهن ضرارًا لتعتدوا" (البقرة: 231)، "ولا تضرهن لتضيقوا عليهن" (الطلاق: 6)، و"لا تُضارّ والدة بولدها ولا مولود له بولده" (البقرة: 233).
كما أشار إلى الحديث النبوي الشريف: "لا ضرر ولا ضرار"، مؤكدًا أنه حديث صحيح الإسناد، وهو أصل من أصول رفع الأذى في الشريعة.