سيجنيفاي مصر تفوز بجائزة الابتكار فى الإضاءة المستدامة لعام 2024
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
فازت سيجنيفاي مصر، الشركة العالمية الرائدة في حلول الإضاءة، بجائزة الابتكار في الإضاءة المستدامة والموفرة للطاقة من مجلة جلوبال بيزنس أوتلوك 2024، تقديرًا لجهودها في تطوير حلول إضاءة مبتكرة تدعم التنمية المستدامة.
تلتزم سيجنيفاي بالاستدامة من خلال حلول LED عالية الكفاءة، التي تقلل استهلاك الطاقة بنسبة 50% مقارنة بالأنظمة التقليدية، ما يحقق وفورات بيئية واقتصادية للعملاء.
وأكد محمد سعد، الرئيس التنفيذي لسيجنيفاي أفريقيا أن هذه الجائزة تعكس ريادتنا في الإضاءة المستدامة والتزامنا بتقديم حلول مبتكرة تقلل استهلاك الكهرباء، وتحسن من صحة المستخدمين، وتخفض الانبعاثات الكربونية، لدعم التحول نحو الطاقة النظيفة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: استهلاك الطاقة استهلاك الكهرباء الانبعاثات الكربونية التنمية المستدامة تحسين الصحة النفسية خفض الانبعاثات الكربونية
إقرأ أيضاً:
بلوحات تيفو مبتكرة.. جماهير الاتحاد.. إبداع بلا حدود
محمد بن نافع- جدة
واصلت جماهير نادي الاتحاد مساهمتها الكبيرة في إثراء الحراك الرياضي السعودي التاريخي والمتسارع- كعادتها- من خلال سيطرتها على الحضور الجماهيري في المدرجات- كمًا وكيفًا؛ حيث تعد الجماهير الأكثر حضورًا في مواسم دوري المحترفين السعودي، ونجحت هذا الموسم في كسر رقمها السابق، والتفرد بكسر حاجز النصف مليون متفرج في (17) مباراة فقط، بحضور بلغ ( 594,326 مشجعًا).
الحضور الجماهير الاتحادي لم يكن رقمًا فقط؛ بل كان اللاعب الأهم في مسيرة الفريق ودعمه بأثر وتأثير كبير جدًا؛ من خلال دعم ومؤازة وأهازيج متجددة، توقد الحماس في اللاعبين داخل أرضية الملعب، وتعطي للمباريات رونقًا آخر؛ لتجعلك تعيش فعلًا كرة قدم متناغمة مكتملة أركان الجمال، وخلاف ذلك كان لحضورها جمال يفوق الخيال؛ من خلال صناعة ورسم شكل جمالي للمدرج الاتحادي؛ حظي باهتمام وسائل إعلام وميديا عالمية، مسلطةً الضوء على ما يقدمه هذا المدرج من لوحات فنية ” تيفو” بطريقة عصرية، ورسائل معبرة وذكية ذات معان؛ تؤكد إرث وعراقة هذا المدرج. كما نجح المدرج الاتحادي في ابتكار أشكال جديدة في المضمون والطريقة والعدد لصناعة “التيفو”، وكان آخرها في مباراة تتويج الفريق أمام ضمك في ختام دوري روشن، من خلال تقديم عدد (4) تيفو في مباراة واحدة، وهو أمر لم يسبق أن حدث في ملاعب كرة القدم بهذه الجودة والكفاءة والدقة والتفاعل؛ ما أعطى للمدرج الاتحادي زخمًا إعلاميًا عالميًا، وأوصله لأن يكون ضمن أفضل (50) جمهورًا رياضيًا حول العالم.