كائنات فضائية في مصر؟.. أضواء غريبة تغزو سماء الشرقية
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
شهدت محافظة الشرقية، حدثًا مثيرًا للجدل، خلال الساعات القليلة الماضية، حيث تم تداول صور وفيديوهات تُظهر أضواء غريبة تتلألأ في السماء.
أثارت هذه الظاهرة جدلًا واسعًا بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، الذين تساءلوا عن طبيعة هذه الأضواء، وما إذا كانت تشير إلى وجود مخلوقات فضائية، أو نتيجة لأنظمة تشويش الرادار، أو حتى بسبب أقمار صناعية.
تباينت ردود الأفعال على هذه الظاهرة، حيث رجح العديد من النشطاء في التفسيرات التي توقعت ظهور مخلوقات فضائية أو أطباق طائرة.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديو التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية مخلوقات فضائية أضواء غريبة المزيد
إقرأ أيضاً:
أورمان الشرقية تسلم 2634 رأس ماشية للأسر الأولى بالرعاية
أكد أحمد عبد المتجلي، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالشرقية، أنه تحت إشراف مباشر من مديرية التضامن الاجتماعى بالشرقية، نجحت جمعية الأورمان فى تسليم 2634 رأس ماشية بقرى ومراكز محافظة الشرقية، وذلك على مدار الأعوام السابقة.
وأشار وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالشرقية، إلى الدور الهام والحيوي لمؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية في تخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين والعمل جنباً إلى جنب مع الجهاز التنفيذي للتيسير عن المواطنين وتوفير احتياجاتهم من خلال تقديم الرعاية الاجتماعية لهم.
بينما أكد اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أنه مع تسليم رؤوس المواشي، تم تقديم التغذية الكاملة والعلف والتأمين والتحصين لكل حالة، حيث تم صرف مبلغ شهري كمقابل تغذية، يتم صرفها من مكاتب البريد بالوحدة المحلية التابعة لكل قرية، وتمت المتابعة الشهرية لرؤوس المواشي والتأكد من وصول التغذية الشهرية وكذلك توفير المتابعة الطبية وذلك لضمان الحفاظ على الماشية ورعايتها، حيث تعتبر مصدر الرزق الدائم والدخل الثابت لهم.
وقال شعبان إنه جرى اختيار الحالات المستفيدة من خلال مديرية التضامن الاجتماعي بالمحافظة، وتم توزيعها بالتعاون مع الجهات التنفيذية بالمحافظة، والطب البيطري بالشرقية.
ولفت إلى التعاون الوثيق للجمعية مع محافظة الشرقية التي تقوم بتذليل كافة العقبات أمام عمل الجمعية، مضيفاً أن الجمعية تقوم بعمل مسح اجتماعي للفئات المستحقة ورصد الاحتياجات الرئيسية الأكثر إلحاحًا وتأثيرا على واقع معيشة الأسر الأشد احتياجًا في المناطق الجغرافية الفقيرة، لمساعدتها بالتعاون مع الجمعيات الأهلية بالقرى والنجوع، بهدف التوزيع العادل ووصول التبرعات لمستحقيها من الفقراء والأيتام بالمحافظة من خلال البحوث الميدانية التي تقوم بها الجمعية.