طرق العناية بالشعر المصبوغ لحمايته من التلف
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
الشعر المصبوغ يحتاج إلى عناية خاصة للحفاظ على لونه ومظهره الصحي، وتؤثر العوامل الخارجية مثل الحرارة وأشعة الشمس على صحة الشعر المصبوغ، لذا يجب اتباع روتين مناسب للعناية به.
استخدام شامبو خاص بالشعر المصبوغ
اختر شامبو مصمم خصيصًا للحفاظ على لون الشعر وحمايته من التلاشي. هذه المنتجات تحتوي على مكونات لطيفة تمنع جفاف الشعر.
ترطيب الشعر بانتظام
الشعر المصبوغ يكون أكثر عرضة للجفاف والتقصف، لذا يُنصح باستخدام ماسكات مغذية مرة إلى مرتين أسبوعيًا. ماسك الأفوكادو والعسل من الخيارات الطبيعية الممتازة.
تقليل استخدام أدوات التصفيف الحراري
تجنب استخدام مكواة الشعر والمجففات بدرجات حرارة عالية، حيث تؤدي الحرارة إلى تلف الشعر المصبوغ. يُفضل استخدام أدوات التصفيف بدرجة حرارة منخفضة مع واقٍ حراري.
حماية الشعر من الشمس
التعرض المباشر لأشعة الشمس يؤدي إلى فقدان اللون ولمعان الشعر. لذلك، يُفضل استخدام سيروم واقٍ أو ارتداء قبعة لحماية الشعر.
وصفة طبيعية للعناية بالشعر المصبوغ
المكونات:
1 ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند
1 ملعقة صغيرة من العسل
1 بيضة
طريقة التحضير:
اخلط المكونات حتى تحصل على خليط متجانس.
وزع الخليط على الشعر واتركه لمدة 30 دقيقة.
اغسل الشعر بالماء الفاتر والشامبو الخاص بالشعر المصبوغ.
للحفاظ على صحة وجمال الشعر المصبوغ، يجب الالتزام بروتين عناية متكامل يشمل الترطيب والحماية من الحرارة والشمس، إلى جانب استخدام منتجات مناسبة للشعر الملون.
التغذية السليمة لشعر قوي وصحي
تناولي أطعمة غنية بـالبروتين، الفيتامينات، وأوميغا-3 مثل:
البيض واللحوم الخالية من الدهون
المكسرات والأفوكادو
الخضروات الورقية والأسماك الدهنية
اشربي الكثير من الماء للحفاظ على ترطيب الشعر من الداخل.
أفضل الطرق والنصائح للعناية بالشعر المصبوغ، للحفاظ على لونه، نعومته، ولمعانه لأطول فترة ممكنة! ????✨
اختيار الشامبو والبلسم المناسبين
استخدمي شامبو وبلسم مخصصين للشعر المصبوغ، لأنها تحتوي على مكونات تحافظ على اللون وتحمي الشعر من الجفاف.
تجنبي المنتجات التي تحتوي على السلفات والكبريتات، لأنها تسرّع من بهتان اللون وتجرد الشعر من الزيوت الطبيعية.
تجنب الغسيل المتكرر
اغسلي شعركِ مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا فقط، للحفاظ على زيوته الطبيعية ولون الصبغة.
استخدمي الماء الفاتر أو البارد بدلًا من الماء الساخن، لأن الأخير يفتح مسام الشعر ويسرّع فقدان اللون.
الترطيب العميق والعناية بالتغذية
الشعر المصبوغ أكثر عرضة للجفاف والتلف، لذا استخدمي ماسكات ترطيب مرة إلى مرتين أسبوعيًا، مثل:
ماسك الأفوكادو وزيت الزيتون
ماسك العسل وزيت جوز الهند
استخدمي الزيوت الطبيعية مثل زيت الأرجان أو زيت اللوز الحلو، للحفاظ على نعومة ولمعان الشعر.
الحماية من الحرارة وأشعة الشمس
قللي من استخدام أدوات التصفيف الحرارية مثل السشوار والمكواة، واستخدمي سبراي حماية من الحرارة عند الضرورة.
ارتدي قبعة أو استخدمي بخاخ حماية من الأشعة فوق البنفسجية عند التعرض المباشر للشمس، لأن الأشعة تسرّع بهتان اللون.
تجنب العلاجات الكيميائية القاسية
ابتعدي عن المواد الكيميائية القوية مثل الفرد بالبروتين أو التمليس الكيميائي بعد الصبغة مباشرةً، لأنها تزيد من تلف الشعر.
إذا كنتِ بحاجة إلى علاجات إضافية، انتظري على الأقل 3-4 أسابيع بعد الصبغة لمنح شعركِ فترة راحة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشعر الشعر المصبوغ الشعر المصبوغ للحفاظ على الشعر من
إقرأ أيضاً:
الموصل تطرق أبواب التراث العالمي عبر بوابة شمس.. والطاقة الشمسية تجتاح العراق
قالت هبة التميمي، مراسلة القاهرة الإخبارية من بغداد، إنه تتواصل الجهود المحلية والدولية لإعادة إحياء الإرث الثقافي لمدينة الموصل، في إطار خطة شاملة لإدراج عدد من مواقعها الأثرية على لائحة التراث العالمي.
ومن بين هذه المواقع، يبرز موقع "بوابة شمس" الواقع في الجانب الأيسر من المدينة، والذي تعرض لتدمير واسع خلال اجتياح تنظيم داعش في عام 2017، وتشير وزارة الثقافة والسياحة والآثار العراقية إلى أن أعمال التنقيب والترميم الجارية هناك تمثل الموسم الثالث من مشروع كبير يهدف لإعادة المدينة إلى مكانتها الحضارية والتاريخية.
وأضافت خلال رسالة على الهواء، أنه يعود تاريخ بوابة شمس إلى أكثر من 2700 عام، وتحديداً إلى عهد الملك الآشوري سنحاريب الذي أمر ببناء تحصينات هائلة لعاصمة الدولة الآشورية، وتُظهر البوابة الباقية ملامح معمارية فريدة من جدران ضخمة وأعمدة حجرية ونقوش أثرية، إضافة إلى بقايا نظام دفاعي متطور كان يستخدم لحماية المدينة من الغزوات، وتنفذ هذه الأعمال تحت إشراف بعثة أمريكية وبالتعاون مع منظمة اليونسكو وعدد من المؤسسات المحلية والدولية، وفق معايير علمية معتمدة عالمياً للحفاظ على الإرث الثقافي.
وتابعت أنه من المنتظر أن يتم افتتاح الموقع أمام الزوار بعد استكمال مراحل التنقيب والترميم الجارية حالياً، في خطوة تتماشى مع خطة أكبر تشمل أيضاً إعادة تأهيل معالم بارزة مثل جامع النوري ومنارة الحدباء وكنيسة الطاهرة، وقد خصصت الحكومة العراقية ميزانية أولية تزيد عن 50 مليون دولار لهذا المشروع، مع مشاركة أكثر من 30 فريقاً متخصصاً من مهندسين، خبراء آثار، وطلاب من جامعة الموصل، في إطار تعزيز القدرات الوطنية في مجال صون التراث.
واستطردت أن الحكومة العراقية تؤكد على أن إعادة إحياء هذه المواقع ليست فقط خطوة للحفاظ على الهوية الثقافية، بل أيضاً دفعة قوية لدعم السياحة واستقطاب الاهتمام الدولي بالموصل كوجهة تراثية عالمية، ويبقى الأمل أن تعود المدينة القديمة، بعد سنوات من الدمار، إلى موقعها الريادي كمركز حضاري وتاريخي بارز في المنطقة.
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»