مي عز الدين تطلب الزواج من آسر ياسين.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت قناة “ON E” عن البرومو التشويقي لمسلسل “قلبي ومفتاحه”، بطولة النجمين مي عز الدين وآسر ياسين، والمقرر عرضه خلال الماراثون الرمضاني 2025. ويشكل هذا العمل أول لقاء درامي يجمع النجمين، في قصة تحمل طابعًا رومانسيًا مشوقًا.
قصة المسلسل.. حب يتحدى الماضيتجسد مي عز الدين شخصية “ميار”، وهي امرأة مطلقة ثلاث مرات من زوجها “سعد”، تعيش في صراع بسبب خوفها من محاولاته لاستعادة ابنهما أو الاعتداء عليها.
المسلسل ينتمي لنوعية الأعمال القصيرة (15 حلقة)، ومن المتوقع أن يقدم دراما مشوقة ومكثفة بعيدًا عن الإطالة التقليدية. ويضم العمل نخبة من النجوم، من بينهم:
ديابأشرف عبدالباقيأحمد خالد صالححازم سميرعايدة رياض“قلبي ومفتاحه” من تأليف وإخراج تامر محسن، وإنتاج Media Hub سعدي-جوهر. كما يسجل العمل عودة المخرج تامر محسن إلى الدراما الرمضانية بعد غياب دام أربع سنوات، منذ تقديمه مسلسل “لعبة نيوتن” بطولة منى زكي عام 2021.
مع هذا الطاقم القوي والقصة المشوقة، يترقب الجمهور عرض “قلبي ومفتاحه” ليكون واحدًا من أبرز الأعمال الدرامية في رمضان 2025.
View this post on InstagramA post shared by ON E (@on.e)
View this post on InstagramA post shared by WATCH IT (@watchit)
main 2025-02-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
قلّص النفقات التشغيلية|تقرير: 88% من قادة الأعمال يؤكدون أن العمل الهجين ساعد في تحسين رضا الموظفين
كشف تقرير اقتصادي حديث أن تسعة من كل عشرة رؤساء تنفيذيين ومديرين ماليين يعبرون عن قلقهم حيال تأثير حالة عدم استقرار الاقتصاد الكلي على أعمالهم. وفي مواجهة هذه الظروف، يتجه العديد منهم إلى اعتماد نموذج العمل الهجين الذي يتيح للموظفين أداء مهامهم من مواقع متعددة، كاستراتيجية لحماية أعمالهم، وخفض التكاليف، وتعزيز مرونة العمليات.
ووفقًا للتقرير، أفاد 86% من الرؤساء التنفيذيين والمديرين الماليين بأنهم يتخذون خطوات استباقية لحماية استدامة أعمالهم في ظل هذا الوضع الاقتصادي غير المستقر. وتُظهر النتائج تزايد الاتجاه نحو تبني استراتيجيات مرنة، إذ أشار 83% إلى أن العمل الهجين يمثل جزءًا أساسيًا من استراتيجياتهم لتقليص التكاليف، مما يساعد على تخفيف آثار التقلبات الاقتصادية.
وأشار المسؤولون التنفيذيون إلى أن هذا النموذج عزز مرونة العمليات، ما ساهم في تقليص النفقات العامة، مثل تكاليف المكاتب والمرافق والمصروفات الأخرى (77%)، مما أتاح إعادة تخصيص الموارد إلى مجالات أخرى، أو توفير الحماية ضد التكاليف غير المتوقعة وتقلبات السوق المستقبلية. كما ذكر 74% من الرؤساء التنفيذيين والمديرين الماليين أن العمل الهجين ساعدهم على التوسع واستكشاف مواقع جديدة لأعمالهم، مما أتاح فرصًا أوسع للنمو ومرونة تشغيلية أعلى، بينما أفاد 83% بارتفاع إنتاجية الموظفين بشكل ملحوظ.
وفي إطار الاستجابة لزيادة التكاليف التشغيلية، أفاد أكثر من ثلثي المسؤولين التنفيذيين (67%) بأنهم إما قاموا أو يخططون للقيام بخفض التكاليف التشغيلية نتيجة لارتفاع التعريفات. ورغم الأوضاع الاقتصادية الصعبة، أشار 37% من الرؤساء التنفيذيين إلى أن الحفاظ على الإنتاجية يمثل أولوية، بينما أكد 23% على أهمية رفاهية الموظفين، وذكر 17% أن تعزيز الاحتفاظ بالمواهب على المدى الطويل يُعد أولوية في ظل هذه الظروف.
وفي ضوء هذه التطورات، يُعتبر العمل الهجين أداة استراتيجية لتحفيز رضا الموظفين وتعزيز التوظيف المستقبلي، حيث أشار 88% من قادة الأعمال إلى أن العمل الهجين ساعد في تحسين رضا الموظفين.
وقال مارك ديكسون، المؤسس والرئيس التنفيذي لـ "IWG": "في ظل التقلبات الاقتصادية، يُقيّم الرؤساء التنفيذيون بعناية كيفية التعامل مع حالة عدم اليقين، مع العمل في الوقت ذاته على تعزيز الكفاءة ودفع عجلة النمو. لقد أصبحوا على يقين بأن المرونة لا تمثل فقط وسيلة لحماية أعمالهم، بل أيضًا أداة لتعزيز إنتاجية فرق العمل. ومن خلال تمكين الموظفين من العمل بالقرب من منازلهم، عبر مكاتب محلية ومساحات عمل قريبة، تتمكن الشركات التي تعتمد النموذج الهجين من خفض تكاليفها بشكل كبير، وتحسين التوازن بين الحياة المهنية والشخصية لموظفيها".