صحيفة الاتحاد:
2025-06-01@08:57:40 GMT

رقم قياسي لمباراة «السوبر بول» في أميركا!

تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT

 
لوس أنجلوس (رويترز)

أخبار ذات صلة خبراء الأمم المتحدة: الاقتراح الأميركي حول غزة يحطم القواعد الأساسية للنظام الدولي شولتس: الاتحاد الأوروبي سيرد على الرسوم الجمركية الأميركية


قالت شركة نيلسن لقياس حجم الجمهور والبيانات والتحليلات: «إن ما يقدر بنحو 127.7 مليون مشاهد تابعوا مباراة نهائي دوري كرة القدم الأميركية «السوبر بول» التي أقيمت يوم الأحد، وبثتها شبكة فوكس».


وأوضحت الشركة أن المباراة حققت بذلك رقماً قياسياً، إذ إن ذلك يمثل أكبر عدد من المشاهدين، لبث على شبكة تلفزيونية واحدة في التاريخ.
ويتضمن هذا الرقم المشاهدين الذين تابعوا المباراة في المنازل والمطاعم عبر شبكة فوكس للبث وقناتي فوكس ديبورتيس وتيليموندو وخدمة توبي للبث المباشر المملوكة لفوكس.
وبلغت نسبة المشاهدة للمباراة التي جمعت كانساس سيتي تشيفز، وفيلادلفيا إيجلز ذروتها، خلال الربع الثاني، إذ وصل عدد المتابعين حينها إلى 137.7 مليون مشاهد، وانتهت المواجهة بفوز ساحق لفريق إيجلز 40-22.
وتشكل مباراة السوبر بول الحدث الأبرز على شاشات التلفزيون في الولايات المتحدة في كل عام.
وكان الرقم القياسي السابق لعدد المشاهدين جرى تسجيله في العام الماضي، إذ تابع المباراة 123.7 مليون شخص.
 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: أميركا كرة القدم الأميركية لوس أنجلوس

إقرأ أيضاً:

أميركا اللاتينية تميل إلى الصين في خضم الحرب التجارية

في خضم التصعيد التجاري المستمر بين الولايات المتحدة والصين، تظهر استطلاعات حديثة أن دول أميركا اللاتينية باتت تميل اقتصاديًا نحو بكين، وهو ما يعكس تغيرًا ملحوظًا في المزاج الشعبي والإقليمي تجاه القوى الاقتصادية العالمية.

وبحسب استطلاع "نبض أميركا اللاتينية" الذي أجرته شركة أطلس إنتل لصالح وكالة بلومبيرغ نيوز ونُشر اليوم الجمعة، فإن دعوات تعزيز العلاقات الاقتصادية مع الصين تتزايد في مختلف أنحاء المنطقة، لا سيما في المكسيك، الشريك التجاري الأول للولايات المتحدة.

تفوق واضح لتأييد الصين في المكسيك

وأظهر الاستطلاع أن نحو ثلثي المكسيكيين المشاركين في المسح الذي أجري في مايو/أيار الجاري يفضلون توسيع العلاقات التجارية مع العملاق الآسيوي، وهي نسبة تفوق بكثير أولئك الذين يدعمون تعميق العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة، وذلك وسط موجات عدم الاستقرار التي تسببت بها الرسوم الجمركية المتقطعة التي يفرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.

أما في البرازيل، فقد أبدى أكثر من نصف المشاركين تأييدهم لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع الصين، وهي نسبة قريبة جدًا من عدد المؤيدين لتوسيع العلاقات مع الولايات المتحدة، مما يشير إلى انقسام نسبي في الرأي العام البرازيلي.

الرسوم الجمركية الأميركية أصبحت سببا مباشرا في تراجع ثقة الشعوب اللاتينية بواشنطن (رويترز) الصين شريك مفضل

وفي دول أخرى مثل الأرجنتين، وتشيلي، وكولومبيا، وبيرو، عبّر غالبية المشاركين عن دعمهم لتوسيع التجارة مع بكين. كما أن الصين تُعتبر لدى معظم المشاركين – باستثناء الأرجنتين – مصدرًا أفضل لفرص الاستثمار والتمويل مقارنة بالولايات المتحدة.

إعلان

وقالت بلومبيرغ إن هذا التحول في المواقف يعكس تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب وسياسته القائمة على الضغوط الاقتصادية، مما دفع العديد من قادة الدول اللاتينية لمحاولة التوازن في علاقاتهم مع واشنطن وتجنب الاصطدام المباشر، فيما باتت شرائح واسعة من شعوبهم ترى في الصين شريكًا تجاريًا أكثر موثوقية.

نتائج الاستطلاع بالأرقام

وقد تم تنفيذ الاستطلاع بهامش خطأ (±2 نقطة مئوية) في الأرجنتين وتشيلي وكولومبيا والمكسيك، و±1 نقطة مئوية في البرازيل، مما يعكس درجة عالية من الدقة الإحصائية.

أظهرت النتائج أن المكسيك الدولة الأكثر ميلا نحو تعزيز العلاقات مع الصين، حيث صرّح نحو 66% من المشاركين بأن على بلادهم زيادة التعاون الاقتصادي مع بكين، في مقابل نسبة أقل بكثير تؤيد التقارب مع الولايات المتحدة. ويرى مراقبون أن هذا التغير يعود إلى الرسوم الجمركية غير المتوقعة التي يفرضها ترامب، والتي أثرت على ثقة الشركاء التجاريين.

وفي حين عبر البرازيليون بأكثر من 50% من المشاركين عن رغبتهم في تقوية الروابط التجارية مع الصين، كانت الغالبية المطلقة في كل من تشيلي، وكولومبيا، وبيرو، تميل لصالح توسيع التعاون مع الصين.

وباستثناء الأرجنتين، التي تسعى حكومتها برئاسة خافيير ميلي إلى توقيع اتفاق تجارة حرة مع إدارة ترامب، أظهرت كل الدول الأخرى تفضيلا واضحًا للاستثمارات والتمويلات القادمة من بكين على حساب واشنطن.

في ضوء هذه النتائج، يتضح أن الصين باتت تمثل بوابة اقتصادية واعدة لكثير من دول أميركا اللاتينية، وسط التراجع التدريجي في الثقة الاقتصادية تجاه الولايات المتحدة، خاصة في ظل السياسات الحمائية التي تتبناها إدارة ترامب، والتي باتت تؤثر بشكل مباشر على توجهات الشعوب تجاه الشراكات الإستراتيجية المستقبلية.

مقالات مشابهة

  • الحكومة: إصدار 19 مليون رقم قومي عقاري والطباعة على فواتير الكهرباء
  • اليوم| إقامة المباراة الفاصلة بين الأهلي والاتحاد لتحديد بطل دوري سوبر السلة
  • اليوم.. إقامة المباراة الفاصلة بين الأهلي والاتحاد لتحديد بطل دوري سوبر السلة
  • تراجع صادرات سيول 1.3% بسبب الرسوم الجمركية على شحنات أميركا والصين
  • العوضي يدعم لاعبي سلة الأهلي قبل مواجهة الإتحاد السكندري
  • الأهلي يواجه الاتحاد السكندري في نهائي دوري السوبر لكرة السلة
  • تفاصيل إحالة شبكة بالبريد سرقت 2.5 مليون جنيه من حسابات العملاء للمحاكمة
  • القنوات الناقلة لمباراة إنتر ضد باريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروبا
  • أميركا اللاتينية تميل إلى الصين في خضم الحرب التجارية
  • القادسية يتوج بطلاً لكأس السوبر السعودي ودرع التميز العام لكرة الماء