"التعاون الإسلامي" تجري مشاورات لعقد اجتماع وزاري بشأن فلسطين
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
أجرى الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسين إبراهيم طه، اتصالات مع وزير خارجية غامبيا الذي ترأس بلاده الدورة الحالية لمؤتمر القمة الإسلامي، ووزير خارجية الكاميرون، بصفته رئيس الدورة الحالية لمجلس وزراء خارجية المنظمة، بحث خلالها التطورات الخطيرة التي تشهدها القضية الفلسطينية.
وجرى خلال الاتصالات التشاور حول عقد الاجتماع الوزاري المرتقب لتأكيد الموقف الراسخ للمنظمة، والتزامها المطلق بدعم حقوق الشعب الفلسطيني، وتعزيز صموده في أرضه، في مواجهة سياسات الاحتلال الإسرائيلي القائمة على العدوان والاستيطان والتهجير والتطهير العرقي.
مواقف ثابتة تجاه القضية.. سياسيون عرب لـ " #اليوم": موقف #المملكة حاسم ويعكس ريادتها في دعم #فلسطين
أخبار متعلقة الرئيس المصري والعاهل الأردني يبحثان الأوضاع في الأراضي الفلسطينيةمصر تؤكد أهمية العمل الأفريقي المُشترك لمواجهة التحديات بالقارةللتفاصيل | https://t.co/nFDOAgvMtv pic.twitter.com/c0j8FuzORl— صحيفة اليوم (@alyaum) February 9, 2025
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جدة الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي فلسطين منظمة التعاون الإسلامي جدة القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
برلماني: مصر نجحت فى انتزاع دعم أوروبا لرؤيتها بشأن القضية الفلسطينية
أكد النائب أحمد فؤاد أباظة رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى حققت مكاسب عالمية كبيرة لصالح القضية الفلسطينية وفى مقدمتها دعم أوروبا للرؤية المصرية بشأن القضية الفلسطينية.
مشيراً إلى أن أكبر دليل على ذلك مطالبة الدول الأوروبية بالوقف الفورى لاطلاق النار والرفض وبشكل قاطع لملف التهجير القسري للفلسطينيين.
وقال " أباظة " فى بيان له أصدره اليوم : إن العالم كله أصبح على وعى وادراك كاملين بأن الدولة المصرية لها رؤيتها موافقها التاريخية والحاسمة والراسخة فى وجدان وقلب القيادة السياسية والمصريين بمختلف انتماءاتهم السياسية والشعبية والحزبية وهذة الرؤية تتمثل فى عدد من المحاور تجاه القضية الفلسطينية وفى مقدمتها المنع وبشكل حاسم وقاطع ولارجعة فيه لجميع مخططات التهجير التي تمهد لتصفية القضية، والوقف الفوري للعدوان وإطلاق النار والإنفاذ المستدام للمساعدات الإنسانية.
مؤكداً أن جميع التصريحات الصادرة عن قادة ورؤساء حكومات ووزراء خارجية الدول الأوروبية تتفق مع هذه المواقف المصرية الحاسمة والواضحة.
وطالب النائب أحمد فؤاد أباظة من حكومة الاحتلال الاسرائيلى أن تعى وتدرك جيداً أن الدول الأوروبية أصبحت أكثر إدراكًا لخطورة التهجير القسري، والانتهاكات المستمرة بحق الفلسطينيين ، مما أدى إلى توافق أوسع مع المواقف المصرية الثابتة مطالباً من حكومة الاحتلال الاسرائيلى التجاوب وبسرعة لقرارات الشرعية الدولية وفى مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.