شيلوا رموشي .. سالي عبد السلام تكشف عن وصيتها
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
أثارت الإعلامية سالي عبد السلام الجدل خلال الساعات القليل الماضي بسبب الكسف عن وصيتها قبل الموت.
ونشرت سالي عب السلام فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام عبر خاصية الإستوري، وقالت من خلاله: “أنا كتبت وصيتي وموصية هيصلوا عليا فين وعايزة معلمتي هى اللى تغسلني ويشيلوا رموشي ومبقتش احط مناكير عشان بيمنع الوضوء”.
وخلال القترة الماضية أثارت الفنانة سالي عبد السلام حالة من الجدل الواسع حول طلاقها وذلك عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى انستجرام اذ انها قامت بالرد على إحدى متابعيها بطريقة محيرة.
وكانت وجهت متابعة سؤال للإعلامية سالي عبد السلام عبر انستجرام قائلة لها : هو انتى اطلقتى.
لترد سالي عبد السلام ردا محيرا : ليه يا رشا ليه يا حبيبتي؟ وفاهمة ومتفهمة أنه عشم وحب بس ليه؟ هو مش واضح! كده عيب منبقاش تقال أوي كده.
تصدر اسم الإعلامية سالي عبد السلام مؤشرات البحث خلال الساعات القليلة الماضية،وذلك بعد إعلانها عن فقدان تؤامها الذى كانت تنتظرهما بفارغ الصبر منذ عامين، ولكنها ليس هى الأزمة الأولي التى واجهت سالي عبد السلام على مدار حياتها .. ونستعرض لكما أبرز الأزمات التى تعرضت لها خلال السنوات الماضية.
فى عام ٢٠٢١، ظهرت سالي عبد السلام وهى فى حالة انهيار تام ، وذلك بعد ، وظهرت من خلال برنامجها “القصة الحقيقية” ، وعلقت على الهواء مباشرة انها تمر بحالة نفسية سيئة وتدخل فى نوبة بكاء بشكل يومي.
وقالت حينها: “أيوه كنت باجي التصوير كتير جدا معيطة وبالذات الشهر ده، عشان كنت ممنية نفسي إني هكتب كتابي وأتجوز، بس الموضوع ممشيش ومحصلش نصيب، لأن أغلبية اللي بنعرفهم مبقوش قد المسئولية ومبقوش رجالة ومبقوش يستاهلوا”.
مرض الثعلبةفى عام ٢٠١٧ ، تعرضت الإعلامية سالي عبد السلام لمرض الثعلبة الذى يضر الشعر، حيث واجهت هذه الأزمة على مدار سنوات ، وكتبت فى ذلك الوقت عبر حسابها الرسمي على موقع فيسبوك: “قالولي مرض الثعلبة مش بيجي غير مرة واحدة هيروح ومش هيجي تاني .. حتى فى دى ربنا بيختبرني بزيادة سبحانك يارب”.
أزمة التحرشوفى عام ٢٠٢٢ تعرضت سالي عبد السلام لأزمة تحرش حيث كشفت سالي عبر مقطع فيديو نشرته من خلال حسابها الرسمي على موقع إنستجرام، تعرضها للتحرش وهي في سيارتها، وأن رجل سألها عن شاحن للهاتف ورفضت، فحاول مضايقتها بإدخال رأسه من نافذة السيارة بشكل غير متزن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سالي عبد السلام الإعلامية سالي عبد السلام المزيد سالی عبد السلام
إقرأ أيضاً:
الكونغو ورواندا تتحركان لتنفيذ اتفاق السلام رغم تعثر الالتزامات
عقدت جمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا أول اجتماع للجنة الرقابة المشتركة، في خطوة نحو تنفيذ اتفاق السلام بين الجانبين، رغم عدم الوفاء حتى الآن بعدة التزامات منصوص عليها في الاتفاق.
وشارك في الاجتماع، الذي عقد الخميس في واشنطن، كل من الاتحاد الأفريقي وقطر والولايات المتحدة الأميركية.
وقالت الدولتان في بيان مشترك نُشر على منصات التواصل الاجتماعي الجمعة إن اللجنة ناقشت "مدى التقدم في تنفيذ الاتفاق"، إلى جانب قضايا أخرى.
وكان الاتفاق الذي أُبرم في يونيو/حزيران الماضي بين رواندا والكونغو الديمقراطية قد شكّل اختراقًا في مسار المحادثات التي رعتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وتهدف إدارة ترامب لإنهاء الصراع الذي أودى بحياة الآلاف، وجذب استثمارات غربية بمليارات الدولارات إلى منطقة غنية بالمعادن النادرة مثل التنتالوم والذهب والكوبالت والنحاس والليثيوم.
وينص الاتفاق على احترام وحدة الأراضي ووقف الأعمال العدائية في شرق الكونغو، وهي بنود لم يتم تنفيذها حتى الآن، كما يتضمن إجراءات اقتصادية، لكنه يفتقر إلى التفاصيل الدقيقة.
وفي اتفاق واشنطن، تعهدت الدولتان بتنفيذ اتفاق يقضي بانسحاب القوات الرواندية من شرق الكونغو خلال 90 يوما، وتشكيل آلية تنسيق أمنية مشتركة خلال 30 يوما، وتنفيذ خطة تم التوصل إليها العام الماضي لمراقبة انسحاب القوات الرواندية والتحقق منه في غضون 3 أشهر.
ويفترض أيضا نهاية العمليات العسكرية الكونغولية ضد قوات "تحرير رواندا الديمقراطية"، وهي جماعة مسلحة تنشط في الكونغو وتضم عناصر من الجيش الرواندي السابق ومسلحين شاركوا في الإبادة عام 1994 في رواندا، ضمن الإطار الزمني نفسه.
إعلانومع ذلك، فقد مرّ أكثر من 30 يوما دون عقد اجتماع للآلية الأمنية المشتركة، ولم تبدأ بعد العمليات ضد قوات "تحرير رواندا الديمقراطية"، ولا عملية انسحاب القوات الرواندية.
الاتفاق لا يزال قائماوقد تأسست لجنة الرقابة المشتركة لتكون منبرا لمتابعة تنفيذ الاتفاق ومعالجة الخلافات بين الطرفين.
وقد عُقد اجتماع اللجنة ضمن المهلة المحددة وهي 45 يوما من توقيع الاتفاق.
وقال مستشار الشؤون الأفريقية لدى الرئيس ترامب، مسعد بولس، للصحفيين الأربعاء إن الاتفاق "ليس خارج المسار"، مؤكدا أن اجتماع الآلية الأمنية سيُعلن عنه خلال أيام.
وعند سؤاله عن عدم إحراز تقدم في العمليات العسكرية ضد قوات "تحرير رواندا الديمقراطية" وانسحاب القوات الرواندية، أجاب بولس "لا يوجد جدول زمني لذلك… وإذا نظرتم إلى ما أُنجز منذ أبريل/نيسان، فستجدونه واسعا ومتماشيا مع أهدافنا. لذا، لا يمكن القول إن الاتفاق خرج عن مساره بأي شكل من الأشكال".
وأقرت مصادر مطلعة على المفاوضات بوجود تأخير في تنفيذ الاتفاق، لكنها شددت على أن هذا التأخير لا يشكل خطرا على الاتفاق ككل.
وكشفت مصادر عسكرية ودبلوماسية لوكالة "رويترز" أن الأطراف المتنازعة، بما فيها جماعة "إم23" المدعومة من رواندا، والمجموعات المسلحة المتحالفة مع الكونغو المعروفة باسم "وازاليندو"، قد عززت من انتشارها العسكري على خطوط المواجهة.