إحذر.. 7 مخاطر لتناول القهوة على الريق
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
عندما يستيقظ الكثيرون في الصباح، يكونون عادةً بحاجة إلى تناول فنجان قهوة لبدء يومهم، ولكن هل تعلم أن تناول القهوة على الريق يمكن أن يشكل خطرًا على صحتك؟ في هذا المقال، سنستعرض سبعة مخاطر تتعلق بتناول القهوة على الريق.
7 مخاطر لتناول القهوة على الريق1. زيادة مستوى الأحماض في المعدة:
تناول القهوة على الريق يمكن أن يؤدي إلى زيادة مستوى الأحماض في المعدة، مما يمكن أن يسبب حرقة المعدة وإعاقة عملية الهضم.
قد يشعر بعض الأشخاص بغثيان وتجشؤ بعد تناول القهوة على الريق.
2. اضطرابات في الجهاز الهضمي:
تحتوي حبات البن على مادة “الكافيين” التي قد تسبب اضطرابات في الجهاز الهضمي، مثل الإمساك أو الإسهال.
من الأفضل تناول وجبة طعام خفيفة قبل تناول القهوة لتقليل هذه المخاطر.
3. زيادة في ضغط الدم:
يؤثر تناول القهوة على الريق بشكل كبير على ضغط الدم.
يسبب الكافيين الموجود في القهوة توسع الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى زيادة في ضغط الدم.
إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم بالفعل، فإن تناول القهوة على الريق قد يؤدي إلى تفاقم المشكلة.
4. انتكاسة في مستوى السكر في الدم:
تناول القهوة على الريق يمكن أن يؤدي إلى انتكاسة في مستوى السكر في الدم، خاصةً إذا كنت تعاني من مرض السكري، قد يسبب ذلك تعبًا ودوارًا واضطرابات في التركيز.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: القهوة تناول القهوة على الريق تناول القهوة على الریق یؤدی إلى ضغط الدم یمکن أن
إقرأ أيضاً:
حفنة صغيرة بتأثير كبير.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول اللب الأبيض يوميًا؟
أصبح اللب الأبيض أو بذور اليقطين من الوجبات الخفيفة المفضلة للكثيرين، لكن ما لا يعرفه البعض أن هذه البذور الصغيرة تحمل فوائد صحية مذهلة.
فوائد تناول اللب الأبيضوتبيّن أن تناول كمية معتدلة من بذور اليقطين بانتظام قد يؤدي إلى تحسّن ملحوظ في عدة وظائف حيوية داخل الجسم.
وهناك العديد من فوائد بذور اليقطين الصحية، أو اللي الابيض، وفقا لما نشره تقرير في موقع Times Now، ومن أبرزها ما يلي :
ـ تعزيز المناعة:
تحتوي بذور اليقطين على مضادات أكسدة قوية مثل الفلافونويدات، الأحماض الفينولية، فيتامين هـ والكاروتينات، مما يساعد على تقليل الالتهابات ومكافحة الجذور الحرة. وتشير الدراسات إلى دورها في الوقاية من أمراض خطيرة مثل سرطان الثدي والبروستاتا.
ـ تحسين صحة المثانة والبروستاتا:
توصي الأبحاث الأشخاص الذين يعانون من تضخم البروستاتا أو فرط نشاط المثانة بتناول اللب الأبيض، لدوره في تقليل الأعراض وتحسين جودة الحياة.
ـ تعزيز صحة القلب:
بفضل احتوائه على المغنيسيوم ومضادات الأكسدة، يساعد اللب الأبيض في خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول الضار، ويرفع نسبة الكوليسترول الجيد (HDL)، مما يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، خصوصًا لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
ـ خفض سكر الدم:
تشير الأبحاث إلى أن تناول بذور اليقطين قد يساهم في تقليل مستويات السكر في الدم، خاصةً لدى مرضى السكري، ويرجع ذلك إلى محتواها العالي من المغنيسيوم الذي يلعب دورًا هامًا في تنظيم السكر.
ـ تحسين النوم:
لمن يعانون من اضطرابات النوم، تُعدّ بذور اليقطين مصدرًا طبيعيًا لحمض التريبتوفان، الذي يعزز من إنتاج السيروتونين والميلاتونين، وهما الهرمونان المسؤولان عن تحسين جودة النوم.
رغم فوائده العديدة، إلا أن الإكثار من تناول بذور اليقطين قد يؤدي إلى آثار جانبية غير مرغوبة، مثل الانتفاخ أو الإمساك، بسبب محتواها العالي من الألياف.
ويحتوي كوب واحد من بذور اليقطين على نحو 12 جرامًا من الألياف، وهي كمية كبيرة إذا تم تناولها دفعة واحدة.
وينصح الأطباء بالاعتدال، حيث يُفضل تناول حفنة صغيرة يوميًا (نحو 30 جرامًا)، للحصول على الفوائد دون التعرض لأي آثار مزعجة.