وزير الخارجية الأمريكي: سنمنح البلدان العربية فرصة للتوصل إلى خطة بشأن غزة
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
قال ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، إن الولايات المتحدة ستمنح البلدان العربية فرصة للتوصل إلى خطة بشأن غزة، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
الشركاء العرب سيجتمعون قريباوأشار روبيو، إلى أنه إذا كانت لدى الدول العربية خطة أفضل بشأن غزة فهذا أمر جيد، مؤكدًا أن الشركاء العرب سيجتمعون قريبا ثم يعودون إلى الولايات المتحدة بخطة بشأن غزة.
وشدد الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة المصري، على أهمية البدء في عملية التعافي المبكر وإعادة الإعمار في قطاع غزة وبوجود الفلسطينيين على أرضهم، وضرورة إقامة دولة فلسطينية مستقلة استنادًا لحل الدولتين لتحقيق السلام في المنطقة.
جاء ذلك خلال لقاء وزير الخارجية والهجرة المصري مع جان نويل بارو وزير خارجية فرنسا اليوم الخميس، في باريس.
وقالت وزارة الخارجية المصرية، في بيان، أمس الخميس، إن «عبدالعاطي» استعرض جهود مصر في تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بكافة بنوده ومراحله الزمنية الثلاث، ونفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى القطاع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية غزة تصفية القضية الفلسطينية وزارة الخارجية وزیر الخارجیة بشأن غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: الوزير روبيو بحث مع نظيره الإسرائيلي خطة ترامب في غزة
صرحت الخارجية الأميركية أن الوزير ماركو روبيو بحث مع نظيره الإسرائيلي جدعون ساعر الأمن الإقليمي وتنفيذ خطة الرئيس ترامب في غزة.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن أعضاء مجلس السلام في قطاع غزة سيعلن عنهم مطلع عام 2026 ، وسيضم قادة العالم .
و أضاف ترامب، سيكون هذا أحد أهم مجالس السلام على الإطلاق ، ملوك ، رؤساء ، وزراء، جميعهم يرغبون في الانضمام إلى مجلس السلام.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، مصادرة القوات الأمريكية ناقلة نفط قبالة السواحل الفنزويلية.
وقال ترامب، خلال اجتماع في غرفة روزفلت بالبيت الأبيض حسب شبكة CNBC الأمريكية: "لقد صادرنا للتو ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا". ولم يُفصح ترامب عن أي تفاصيل بشأن مالك الناقلة أو وجهتها.
وقد صعّد ترامب الضغط على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو في الأسابيع الأخيرة، وقال في مقابلة مع مجلة "بوليتيكو" أمس ، إن "أيام مادورو باتت معدودة".
ولم يستبعد ترامب غزوًا بريًا للدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
وقال ترامب لـ (بوليتيكو)": “لا أريد أن أستبعد أو أستبعد أي شيء، لا أتحدث عن هذا الأمر”.