لو بتجهضي كتير .. 5 اختبارات لازم تعمليها
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
يعد الإجهاض المتكرر من المشكلات الصحية التى تؤرق عدد كبير من النساء وتجعلهن يفقدن الرغبة فى الحياة بسبب عدم تحقيق حلم الإنجاب وفقدان الجنين كل مرة.. ولكن هل تعلمن أن هناك فحوصات معينة يجب اجراؤها لعلاج هذه المشكلة.
ووفقا لما جاء فى موقع “ كيلافند كلينك” قد تكون اختبارات الدم أو الاختبارات الجينية ضرورية إذا تعرضت لأكثر من ثلاث حالات إجهاض متتالية (تسمى الإجهاض المتكرر).
وتشمل اختبارات الاجهاض المتكرر ما يلي:
الاختبارات الجينية : يمكنك أنت وشريكك إجراء اختبارات الدم، مثل اختبار النمط النووي ، للتحقق من وجود أي تشوهات كروموسومية و إذا كانت الأنسجة من الإجهاض متاحة، فقد يتمكن مقدم الرعاية الصحية من اختبارها بحثًا عن أي تشوهات كروموسومية.فحوصات الدم : قد تخضعين لفحص دم للتحقق من وجود حالات مناعية ذاتية أو هرمونية يمكن أن تسبب الإجهاض.
فحص الرحم
قد يقوم طبيبك بفحص الرحم باستخدام أحد الإجراءات التالية:
تنظير الرحم (اختبار يقوم خلاله طبيبك برؤية الجزء الداخلي من الرحم باستخدام جهاز رفيع يشبه التلسكوب).
تنظير البطن (إجراء يقوم خلاله طبيبك برؤية أعضاء الحوض باستخدام جهاز مضاء).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإجهاض الإجهاض المتكرر المزيد
إقرأ أيضاً:
أخصائية نفسية: لو الخوف مستمر بعد 6 أسابيع من الزلزال لازم نشوف طبيب نفسي
قالت الدكتورة شيماء عرفة، أخصائية الطب النفسي، في حديثها لبرنامج “صباح الخير يا مصر” إن الخوف بعد الكوارث الطبيعية شيء طبيعي، لكن لو استمر أكتر من 6 أسابيع، وبقى مأثر على حياة الشخص، لازم يتوجه لطبيب نفسي.
وأضافت: "يعني لو ست مش قادرة تقوم بمهام بيتها، أو طالب مش قادر يذاكر، فده معناه إن الخوف اتحول لحالة نفسية محتاجة تدخل".
شرحت د. شيماء أن بعض الأشخاص قد يظهر عليهم اضطراب واضح في السلوك بعد الزلازل أو الكوارث، مثل:
صعوبة في النوم أو كوابيس متكررة.
تجنب الأماكن المرتبطة بالحدث.
توتر دائم أو نوبات ذعر مفاجئة.
ضعف التركيز وعدم القدرة على القيام بالمهام اليومية.
متى نزور الطبيب؟أوضحت أن مفتاح التقييم هو: "هل الشخص قادر يكمل حياته؟ لو الإجابة لا، يبقى لازم تدخل علاجي".
وأكدت أن تجاهل الأعراض قد يؤدي لتطور الحالة إلى "اضطراب ما بعد الصدمة"، وهو من الحالات النفسية الشائعة بعد الكوارث.
وطمأنت د. شيماء الناس بأن العلاج متاح وفعّال، ويشمل جلسات دعم نفسي وعلاج معرفي سلوكي، وفي بعض الحالات يتم استخدام أدوية مهدئة بشكل مؤقت لمساعدة الشخص على الاستقرار النفسي.