اقرأ غدا في عدد البوابة: انتهاك خطير لوقف إطلاق النار.. حماس: استشهاد عناصر شرطة في غارة إسرائيلية
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة "البوابة"، الصادر بتاريخ الثلاثاء 18 فبراير 2025، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 67 الحل الوحيد للسلام الدائم في المنطقة
إعادة إعمار غزة وأزمات سوريا وليبيا ولبنان تتصدر مباحثات السيسي ونظيره القبرصي بالقاهرة
انتهاك خطير لوقف إطلاق النار.
انقسامات أوروبية حادة.. اجتماع طارئ في باريس لمناقشة مبادرات ترامب لإنهاء حرب أوكرانيا
الرئيس: حريصون على التعاون مع شركة إيني لتحقيق الاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية
من استعادة قناة بنما إلى جرينلاند وصولا لضم كندا.. طموحات أمريكا التوسعية
الممر الاقصادي.. خطة أمريكية إسرائيلية لمواجهة "طريق الحرير" الصينى في الشرق الأوسط عبر تل أبيب
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة حماس ترامب بنما
إقرأ أيضاً:
دعت إلى خطوات فورية لوقف إطلاق النار.. ألمانيا تلوح بزيادة الضغط على إسرائيل
البلاد (برلين)
صعّدت ألمانيا لهجتها الدبلوماسية تجاه إسرائيل، معلنة استعدادها لاتخاذ مزيد من الخطوات للضغط على حكومة بنيامين نتنياهو، في حال لم يتحقق تقدم ملموس لتحسين الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة، الذي وصفته برلين بـ”الكارثي”.
وأكد المتحدث باسم الحكومة الألمانية، أمس (الاثنين)، أن المستشار الألماني فريدريش ميرتس أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي خلال اتصال هاتفي أجري الأحد، أن برلين “مستعدة من حيث المبدأ لاتخاذ خطوات إضافية”، مشيرًا إلى أن هذا الموقف سيكون محور اجتماع مجلس الوزراء الأمني الألماني المنعقد ظهر اليوم في برلين.
وفي السياق ذاته، شدد المتحدث باسم الحكومة، شتيفان كورنيليوس، على أن المستشار ميرتس عبّر عن قلقه البالغ من حجم الكارثة الإنسانية التي تشهدها غزة، داعيًا إلى “وقف فوري لإطلاق النار” وإيصال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى السكان المدنيين المحاصرين، الذين يواجهون خطر المجاعة، حسب وصفه.
وأوضح كورنيليوس أن المستشار الألماني طالب نتنياهو باتخاذ خطوات عملية وسريعة، مشددًا على ضرورة ترجمة الوعود الإسرائيلية بشأن تسهيل إدخال المساعدات إلى إجراءات ملموسة على الأرض.
وكانت ألمانيا، إلى جانب فرنسا وبريطانيا، قد أصدرت بيانًا مشتركًا يوم الجمعة الماضي، دعت فيه إلى وقف فوري لإطلاق النار، والإفراج “غير المشروط” عن جميع المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة “حماس”.
وفي المقابل، أعلنت إسرائيل، عن “تعليق تكتيكي يومي” لعملياتها العسكرية في ثلاث مناطق من قطاع غزة تشمل المواصي ودير البلح ومدينة غزة، إلى جانب فتح ممرات إنسانية جديدة، وهي خطوة فُسرت على نطاق واسع بأنها استجابة أولية للضغوط الدولية المتزايدة، في ظل تحذيرات أممية من تفشي المجاعة.
تأتي هذه التطورات في وقت تتزايد فيه الانتقادات داخل أوروبا للسياسات الإسرائيلية، مع تصاعد الدعوات لحظر تصدير السلاح، وتقييد الدعم غير المشروط، ما قد يمثل تحولًا في مواقف بعض الدول الأوروبية التي كانت تُعد تقليديًا من أبرز داعمي تل أبيب.