البنك التجاري الدولي يقدم شهادة "SEMP" الدولية لمديري علاقات الأعمال المصرفية
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في خطوة رائدة تعكس التزامه بتطوير كوادره وتعزيز كفاءتهم المهنية، أعلن البنك التجاري الدولي – مصر (CIB)، أكبر بنك قطاع خاص في مصر، عن تعاونه مع منظمة مستشاري الأعمال المعتمدين العالمية (AASBC) لتقديم شهادة SEMP المعترف بها دوليًا لمديري علاقات الأعمال المصرفية بالبنك.
تهدف هذه المبادرة إلى تزويد المشاركين بالمعرفة المتخصصة والمهارات المتقدمة لدعم وتطوير الشركات الصغيرة والمتوسطة، بما يسهم في تعزيز أدائهم ورفع معدلات النمو.
وبذلك، يصبح البنك التجاري الدولي أول مؤسسة مصرفية في مصر والشرق الأوسط تمنح هذه الشهادة لموظفيها، في خطوة تعكس حرصه على تحقيق أعلى المعايير المهنية في القطاع المصرفي.
وتوفر الشهادة للمشاركين إمكانية الاستفادة من استشارات متخصصة والوصول إلى أحدث الموارد والأدوات التي تدعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة، مما يضمن تطبيق أفضل الممارسات في المجال وتحقيق التميز في الأداء.
وقد تم الاحتفاء بهذا الإنجاز في مراسم رسمية شهدت حضور كبار المسؤولين من البنك ومنظمة AASBC، حيث تم التأكيد على أهمية هذه الشهادة في تعزيز تجربة العملاء ودعم استراتيجية البنك نحو تحقيق نمو مستدام في القطاع المصرفي المصري.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البنك التجاري الدولي البنك التجاري الدولي مصر
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.