هنا الزاهد تبكي على الهواء بسبب فنان راحل (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
دخلت الفنانة هنا الزاهد في نوبة بكاء شديدة بعد مشاهدتها لمقطع مصمم بتقنية الذكاء الاصطناعي للفنان الراحل طلعت زكريا، في أثناء حلولها ضيفة على برنامج Mirror الذي يقدمه الإعلامي خالد فرج عبر قناته الرسمية على موقع «يوتيوب».
وتأثرت هنا بالمقطع بعد حديث طلعت زكريا عنها، والذي أعربت عن اشتياقها الشديد له ولأفراد عائلتها، بحكم زواجه من والدتها السيدة شيرين المنزلاوي قبل انفصاله عنها، حيث استعاد ذكرياته معها، وطالبها بأن تكون قوية على صعيد مهنتها، وعدم التأثر من المنافسين وأعداء النجاح، بحسب قوله.
وأكدت هنا الزاهد أنها كانت تعتبر طلعت زكريا بمثابة والدها الحقيقي، لأنها عاشت معه 13 سنة منذ زواجه بوالدتها، مشددة على أنها تعشق ابنته إيمي وابنه عمر من حبها الشديد له.
هنا الزاهد تستعيد ذكريات الأيام الأخيرة لـ طلعت زكرياواستعادت هنا الزاهد ذكريات الأيام الأخيرة من حياة طلعت زكريا قبل رحيله في 2019 قائلة: «كان يشعر بالخوف عليّ في أيامه الأخيرة، وأذكر أن الحياة كانت قاسية عليه فيما يخص حالته الصحية وعمله كممثل، الله يرحمه، وأطلب كل من يشاهد هذه المقابلة بأن يقرأ الفاتحة على روحه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد خالد فرج طلعت زكريا الفنان طلعت زكريا هنا الزاهد طلعت زکریا
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة عن الأيام الأخيرة في حياة الفنانة رجاء الجداوي .. فيديو
تحدثت أميرة مختار ابنة الفنانة الراحلة رجاء الجداوي عن تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة والدتها، بعد آخر يوم تصوير في حياتها.
قالت أميرة مختار ابنة رجاء الجداوي في لقائها مع الإعلامي شريف نور الدين والإعلامية آية شعيب، ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد: «هو يوم واحد.. خلصت تصوير الأربعاء ويوم الخميس ذهبت لعزاء الشيخ صالح كامل، وكانت قد اتخذت كل الاحتياطات حتى لا تصاب بأي عدوى لفيروس كورونا».
وتابعت: «اليوم التالي اكتشفنا الحرارة وتم عزلها وهذا قدرها، حيث أخذنا كل درجات الاحتياط ولكن القدر منقدرش نجري منه».
واستكملت ابنة رجاء الجداوي: «والدتي كانت عمرها 86 سنة، وكانت تقول لي ده رقم يزيد في البطاقة لكن الحقيقة أنتي اللي بتعجزي نفسك أو لا، ويسعدني أنا بقول ده لجمهورها، لأن لازم كلنا نقتدي بها، كانت تقول إن الإنسان مايركنش نفسه، يعني مش عجزت وأفضل قاعدة، تقولي المكنة لما بتركنها بتصدي، لازم تمشي ولازم تتحركي ولازم تقومي أنتي تعلقي هدومك، ولذلك كانت في تفعل كل شيء بمفردها، حتى في وجود المساعدة، لكن هي بتقوم وتتحرك وفيها روح، بتحب تقعد مع الجديد، تعرف كل جديد، زي الموضة بتواكب الجديد».
وأضافت: «كانت تزور مرضى وتبارك وتقرأ وتثقف نفسها وتصلي وتتعبد، ماشاء الله كانت تفعل أكثر من شئ في نفس الوقت، ده اللي كان مديها روح، ومش مديها إنك تركز في حاجة تضايقك إنك تركز في حاجة تكئبك، هي دائمًا متجددة وعندها شيء ينشطها».
واختتمت ابنة رجاء الجداوي: «دلوقتي وإحنا داخلين على العيد، بعمل كل اللي هي كانت بتعمله، الاستعدادات، إزاي أبسط الناس، مش بس ماديًا، البند المادي عندها كانت مفروغ بجانب المعنوي، مثل صلة رحم، أجامل شخص، وبالورقة والقلم كانت بتكتب كل شيء، قبل وبعد الحدث».