وتقابل حبيب يرصد تأثير الخيانة على الأسرة.. يعيد ياسمين عبد العزيز إلى ماراثون رمضان (ملف خاص)
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
تعود النجمة ياسمين عبدالعزيز إلى سباق الموسم الدرامى «رمضان 2025»، بمسلسل «وتقابل حبيب»، الذى يشهد عودتها إلى جمهورها فى «ماراثون رمضان»، ضمن الخريطة الدرامية للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، فى تنوع كبير للأعمال التى تقدمها للجمهور، ما بين التشويقى والرومانسى والكوميدى والتاريخى، إذ تدور أحداث المسلسل فى إطار رومانسى تشويقى، يشهد العديد من الصراعات بين أبطاله، حول تغليب المصالح على العلاقات الإنسانية، وكيفية تأثيرها عليها، خلال أحداث متشابكة.
تتمحور أحداث مسلسل «وتقابل حبيب»، من إنتاج شركة «سينرجى»، حول الخيانة الزوجية وتأثيرها السلبى على الأسرة، إضافة إلى التعرض لنقطة التحول التى تعيشها بطلة العمل «ليل الحسينى»، خلال الأحداث، التى تجسدها الفنانة ياسمين عبدالعزيز، بعدما تكتشف خيانة زوجها. كما تكشف أحداث المسلسل عن حالة الصراع التى تعيشها «ليل» مع «رقية العسكرى»، على زوج واحد، ما يدفع الأولى إلى طلب الطلاق، لتجد نفسها ممزقة بين حبها الممنوع لشقيق طليقها، وبين واجباتها تجاه عائلتها وتقاليدها، لتشتعل معها الأحداث، التى تكشف عن العديد من الأسرار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وتقابل حبيب دراما رمضان رمضان 2025
إقرأ أيضاً:
ياسمين عبد العزيز : لا أعرف القهر .. ومحبش الست الضعيفة
كشفت النجمة ياسمين عبد العزيز كواليس من أعمالها الفنية، إلى جانب عدد من قناعاتها الشخصية التي تعكس ملامح شخصيتها القوية وذلك خلال برنامج «معكم منى الشاذلي» المذاع عبر فضائية ON.
وخلال ردها على سؤال الإعلامية منى الشاذلي حول أكثر مشهد تسبب في بكائها الحقيقي أثناء التصوير، أوضحت ياسمين عبد العزيز أن مشهد الخيانة كان الأصعب والأكثر تأثيرًا عليها.
وأكدت أنها لم تكن تمثل في تلك اللحظة، بل كانت تبكي بصدق شديد، مشيرة إلى أن مشاهد القهر والخذلان تلامس مشاعرها بعمق وتؤثر فيها إنسانيًا قبل أن تكون فنيًا.
وعن مفهوم القهر في حياتها الواقعية، شددت ياسمين عبد العزيز على رفضها التام له، قائلة بحسم: «أنا لا أعرف القهر».
كما كشفت عن فلسفتها في الحياة، مؤكدة انحيازها الكامل للمرأة القوية، موضحة: «أنا بحب الست القوية، ومبحبش الست الضعيفة، وحتى اللي بصاحبهم لازم يكونوا أقوياء».
وبررت ياسمين موقفها بأن المرأة هي السند الحقيقي لنفسها في الحياة، وأن قوة الأم تنعكس بشكل مباشر على تربية أبنائها وبناء شخصياتهم.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن المرأة، حتى وإن كانت ربة منزل، فإن قوة شخصيتها أمر أساسي وضروري لنجاح أسرتها واستقرارها.