الجيش الأمريكي يعلن إنقاذ بحارة من سفينة إيرانية غارقة في الخليج
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، الثلاثاء، إنقاذ مجموعة من البحارة من سفينة إيرانية غارقة في الخليج.
وفي بيان نشرته عبر صفحتها على منصة "إكس"، قالت "سنتكوم": "أنقذت سفينة لمكافحة الألغام، وزورق لخفر السواحل، 5 بحارة إيرانيين وبحارين هنديين من السفينة شايستيه".
وأوضحت أن "السفينة كانت مائلة بشكل كبير، وأصدرت نداء استغاثة للمساعدة"، وأنه "تم إخلاء طاقم السفينة التجارية التي غرقت، ونقل البحارة على متن زورق خفر السواحل لتلقي الرعاية الطبية".
ونشرت "سنتكوم" صورة للسفينة وهي تميل بشدة إلى جانبها الأيمن في الماء.
U.S. Navy and Coast Guard Rescue Iranian and Indian Mariners on Sinking Commercial Iranian Vessel in the Arabian Gulf
Great work today by personnel aboard the U.S. Navy ship USS DEVASTATOR (MCM 6) and U.S. Coast Guard Cutter (USCGC) CLARENCE SUTPHIN JR (WPC 1147) in the Arabian… pic.twitter.com/z7kbXBeGnL
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيش الأمريكي إنقاذ بحارة سفينة إيرانية غارقة الخليج
إقرأ أيضاً:
عاجل. مركز استراتيجي للجيش الأوكراني.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك
تطالب أوكرانيا بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد. اعلان
أعلن الجيش الروسي، الخميس، سيطرته الكاملة على مدينة تشاسيف يار، الواقعة في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا، والتي تُعد مركزًا استراتيجيًا مهمًا للقوات الأوكرانية.
وأفادت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن قواتها «حرّرت المدينة» بعد أشهر من المعارك العنيفة التي شهدتها الجبهة الشرقية.
وتواصل روسيا، التي بدأت غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، تحقيق مكاسب ميدانية، في وقتٍ صعّد فيه الكرملين من هجماته الجوية مستخدمًا مئات المسيّرات والصواريخ، بحسب السلطات الأوكرانية.
Related الكرملين يُعلّق على مهلة ترامب.. وأوكرانيا تعلن مقتل 16 شخصا بقصف على منشأة إصلاحية في زابوريجياالمعركة الأكثر دموية.. كيف صمدت أوكرانيا في وجه الزحف الروسي نحو بوكروفسك؟وفي أحدث حصيلة، قُتل ستة أشخاص في العاصمة كييف، الخميس، نتيجة ضربات روسية متفرقة، وفق ما أعلنت السلطات المحلية.
في المقابل، دفع هذا التصعيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى منح نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، مهلة عشرة أيام لإنهاء الحرب، مهددًا بفرض عقوبات «صارمة» جديدة في حال استمرار النزاع.
ومع تصاعد العمليات العسكرية، تبدو الجهود الدبلوماسية في حالة شلل. فبينما تُصر موسكو على أن تتخلى كييف عن طموحها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وتقر بسيادة روسيا على مناطق دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا (التي أعلنت موسكو ضمها في سبتمبر/أيلول 2022)، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمّتها منذ 2014، يرفض المسؤولون الأوكرانيون هذه الشروط بشكل قاطع.
وتطالب أوكرانيا، من جهتها، بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة