أحمد موسى: توقيع اتفاقيات بين مصر وإسبانيا لترفيع العلاقات لشراكة إستراتيجية
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى أنه تم اليوم توقيع عدد من الاتفاقيات بين مصر وإسبانيا بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي ورئيس وزراء إسبانيا.
وأوضح موسى، خلال برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على قناة صدى البلد، أن الرئيس السيسي ورئيس وزراء إسبانيا وقعا اتفاقًا لترفيع العلاقات المصرية الإسبانية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية.
وأضاف موسى أن هذه الخطوة تساهم في تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية، بما يفتح آفاقًا جديدة لتوسيع التعاون المشترك بين مصر وإسبانيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى السيسي صدى البلد شراكة استراتيجية رئيس وزراء إسبانيا مصر وإسبانيا المزيد الرئیس السیسی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مصر صنعت فرحة كبرى باستضافة توقيع اتفاق وقف الحرب في غزة
عبر الإعلامي أحمد موسى، عن فخر وسعادة المصريين باستضافة مصر مراسم توقيع اتفاق وقف الحرب في قطاع غزة، مؤكداً أن هذا الحدث التاريخي يمثل إنجازاً جديداً يسجل على أرض مصر.
وقال موسى، خلال برنامجه «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة صدى البلد، إن الشعب المصري يعيش حالة من الفرح والفخر بهذا النجاح الكبير، مضيفاً: «في ناس مش مبسوطة، مش مهم، إحنا مبسوطين، واللي زعلان يزعل، المهم إن مصر فرحانة وشعبها سعيد».
وأوضح أن توقيع الاتفاق يعد بداية حقيقية نحو عملية سلام شاملة، مشدداً على أن أي حديث عن التطبيع أو التوسع في الاتفاقيات الإقليمية لن يكون إلا بعد تحقيق السلام وإقامة دولة فلسطينية، قائلاً: «الرئيس الأمريكي يتحدث عن الاتفاقيات الإبراهيمية، لكن لا شيء سيتم من دون سلام عادل».
وأشار موسى إلى أنه كان من الممكن إنقاذ آلاف الأرواح في غزة لو تم التوصل إلى الاتفاق في وقت مبكر، موضحاً: «لو تم التوقيع في يناير أو مارس، لكنا أنقذنا ما لا يقل عن 20 ألف شخص من الموت، لكن غياب صوت العقل في الجانبين أدى إلى استمرار النزيف».
وأضاف أن غياب الحكمة وتغليب منطق الحرب أدّيا إلى إطالة الأزمة، قائلاً: «بعد شهور من القتال والدمار، عدنا إلى طاولة المفاوضات في شرم الشيخ ووقعنا، فماذا استفدنا من التأخير؟».
واختتم موسى قائلاً: «كفى حروباً.. الناس زهقت. الفلسطينيون يريدون استقراراً، والإسرائيليون كذلك، الكل يريد أن يعيش بسلام، وأن يعود أبناؤه إليه ولو جثامين».