“جاما للطيران” تتوسع في مطار الشارقة
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
تستعد شركة جاما للطيران لافتتاح منشأة جديدة لخدمات الطيران وحظائر طائرات في مطار الشارقة الدولي 2025، في إطاراستراتيجيتها لتوسيع خدماتها بعدما حققت معدلات قياسية للركاب خلال العام 2024 تزامنًا مع مرور 10 على تأسيس مشغل القاعدة الثابتة لعمليات الطيران في الشارقة.
وتشمل توسعات الشركة في مطار الشارقة صالات ركاب فاخرة ومرافق ما يتيح استيعاب الطائرات الأكبر حجمًا وتوسيع نطاق الخدمات المقدمة ما يرفع معايير الضيافة في الطيران الخاص.
وقالت توم مورفي، المدير العام لخدمات مشغّل القاعدة الثابتة في شركة جاما للطيران : ” يعكس الأداء القياسي الذي حققته منشأتنا في الشارقة مكانتها المتنامية كخيار متميز للطيران الخاص. أصبحت الشارقة خيارًا رئيسيًا يلبي احتياجات قطاع الطيران الخاص في المنطقة بفضل موقعها الاستراتيجي وكفاءتها التشغيلية والخدمات عالية الجودة التي تقدمها. يشكل هذا النجاح دافعًا لخطط التوسع، مع الاستعداد لإطلاق منشأة مشغّل القاعدة الثابتة جديدة وحظائر طائرات حديثة بحلول العام 2025، مما سيرتقي بتجربة الطيران الخاص إلى مستوى أكثر تطورًا”.
وأكدت الشركة أن الشارقة أصبحت خيارًا رئيسيًا يلبي احتياجات قطاع الطيران الخاص في المنطقة بفضل موقعها الاستراتيجي وكفاءتها التشغيلية والخدمات عالية الجودة التي تقدمها.
وأصبح مطار الشارقة الدولي الوجهة المفضلة لعملاء الطيران الخاص لتجربة سفر أكثر سلاسة.
وتستعد جاما للطيران لإطلاق مشروع جديد في جيرسي بجزر القنال، حيث ستبدأ أعمال إنشاء منشأة حديثة لمشغل القاعدة الثابتة وحظائر الطائرات خلال 2025.
وعززت منشأة الشركة في جيرسي، التي تعاملت مع أكثر من 6000 حركة لطائرات رجال الأعمال خلال 2024، مكانتها كمحور رئيسي ضمن استراتيجية شركة جاما للطيران في أوروبا.كما شهدت منشأتها في غلاسكو في الوقت نفسه، نموًا لافتًا بنسبة 20% في حركة الطائرات.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الخطوط السورية: تأمين ركاب رحلة الشارقة دمشق بعد هبوطها في مطار تبوك
تبوك
أعلنت مؤسسة الخطوط الجوية السورية عن هبوط إحدى رحلاتها القادمة من الشارقة إلى دمشق اضطراريًا في مطار تبوك، وذلك نتيجة التوترات الأمنية التي شهدتها المنطقة.
وأوضحت المؤسسة أن هذا الإجراء جاء للحفاظ على سلامة الركاب والطواقم، مؤكدة أنه قد تم تأمينهم واستقبالهم في أحد فنادق مدينة تبوك.
وكانت السلطات السورية قد فرضت قيودًا على الحركة الجوية، ما أدى لتعليق الرحلات ومنع الطيران عبر مسارات مباشرة من الأراضي السورية.