أكثر من مليار دولار مبيعات البنك المركزي إلى مصارف أحزاب الفساد خلال الأيام الخمسة الماضية
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
آخر تحديث: 22 فبراير 2025 - 1:49 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر مراسلنا، السبت، أن البنك المركزي باع خلال الأسبوع الماضي، وخلال 5 أيام التي فتح فيها المزاد الى مصارف أحزاب الفساد ، مبلغًا قدره مليار و 456 مليونًا و844 ألفًا و61 دولارًا، بمعدل يومي بلغ 291 مليونًا و 368 ألفًا و812 دولارًا، وهو انخفاض طفيف عن الأسبوع الذي قبله، حيث بلغ معدل البيع فيه 293 مليونًا و 719 ألفًا و 775 دولارًا.
كما أشار إلى أن أعلى مبيعات للدولار كانت يوم الاثنين، حيث بلغت 298 مليونًا و 486 ألفًا و800 دولار، في حين كانت أقل المبيعات يوم الثلاثاء، حيث بلغت 286 مليونًا و30 ألفًا و 709 دولارات.وفيما يخص مبيعات الحوالات الخارجية، فقد بلغت خلال الأسبوع الماضي مليارًا و383 مليونًا و294 ألفًا و 61 دولارًا، مقارنة بالمبيعات النقدية التي بلغت 75 مليونًا و550 ألف دولار.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
البنك الوطني البيلاروسي: الأصول الاحتياطية الدولية للبلاد ستزيد على 11 مليار دولار
بيلاروس – صرح رئيس مجلس إدارة البنك الوطني البيلاروسي رومان غولوفتشينكو، في حديث لقناة ONT التلفزيونية، إن احتياطيات الذهب والعملات الأجنبية هي أحد المؤشرات الرئيسية للأمن المالي للدولة.
وشدد غولوفتشينكو على أن احتياطيات الذهب والعملات الأجنبية تشكل وسادة أمان للبلاد، وتوقع المزيد من النمو في الاحتياطيات التي سجلت مؤخرا رقما قياسيا آخر واقتربت من 11 مليار دولار.
وأضاف غولوفتشينكو: “أعتقد أنه في المستقبل القريب جدا سنتمكن من تخطي وتجاوز هذا الإنجاز أيضا”.
وفسر رئيس البنك الوطني البيلاروسي، نمو احتياطيات الذهب والعملات الأجنبية بعدة عوامل، أهمها الاختيار الصحيح لسياسة إدارة الاحتياطيات، أي كيفية تخزين كميات معينة من احتياطيات الذهب والعملات الأجنبية: ذهب، وعملات أجنبية، وأسهم، وأحجار كريمة، وغيرها.
وأشار غولوفتشينكو إلى أن البنك الوطني البيلاروسي (المصرف المركزي)، قرر الاحتفاظ بجزء كبير من الأصول على شكل ذهب نقدي، والذي تزداد قيمته في السوق العالمية. أما العامل الثاني الذي ذكره غولوفتشينكو فهو شراء العملات الأجنبية من الشركات والسكان.
وكانت تقارير سابقة قد أفادت بأن إجمالي الاحتياطيات الدولية لدى بيلاروس ارتفع في مايو بنحو 8.7%، مسجلا رقما قياسيا تاريخيا جديدا.
ولم يسبق للبلاد أن شهدت مثل هذا الحجم من الأصول الاحتياطية الدولية. ويستند هذا إلى إحصاءات مسجلة منذ عام 2003.
المصدر: سبوتنيك