تحسن طفيف في الحالة الصحية للبابا فرنسيس
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تشير الحالة السريرية لقداسة البابا فرنسيس إلى تحسن طفيف رغم خطورتها، لم تُسجَّل خلال هذا اليوم أي نوبات من ضيق التنفس الشبيه بالربو، كما أظهرت بعض الفحوصات المخبرية تحسناً ملحوظًا.
كذلك، لا تثير المتابعة الطبية للقصور الكلوي الطفيف أي قلق. ولا تزال جلسات العلاج بالأكسجين مستمرة، وإن كان ذلك بمعدلات تدفق ونسبة أكسجين أقل قليلًا.
ومع ذلك، ونظرًا لتعقيد حالته الصحية، لا يزال الأطباء يتوخون الحذر في إصدار أي تقييم نهائي.
وفي الصباح، نال البابا سرّ الإفخارستيا، فيما استأنف نشاطه العملي بعد الظهر، وفي المساء، أجرى اتصالًا بكاهن رعية غزة، لكي يعبّر له عن قربه الأبوي.
إنّ البابا فرنسيس يشكر جميع أبناء شعب الله، الذين اجتمعوا خلال هذه الأيام للصلاة من أجل شفائه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اصابة البابا فرنسيس
إقرأ أيضاً:
عضلة القلب توقفت 3 مرات.. آخر تطورات الحالة الصحية للفنان طارق الأمير
ارتفعت عمليات البحث خلال الساعات القليلة الماضية، عن آخر تطورات الحالة الصحية للفنان طارق الأمير، بعد تدهور حالته الصحية ونقله المستشفى لتلقى الرعاية الطبية اللازمة.
وفي هذا السياق، كشفت لمياء الأمير، شقيقه الفنان طارق الأمير، عن تطورات حالته الصحية، مشيرة إلى أن حالته الصحية تدهورت، حيث توقفت عضلة القلب 3 مرات متتالية، منهما مرة لمدة 18 دقيقة، مما أدي ذلك لفقدانه الوعي وهو الآن في المستشفي داخل العناية المركزة في غيبوبة، كما أكدت أنه في حالة حرجة جدًا.
أشرف زكي يكشف عن الحالة الصحية لـ طارق الأميروفي وقت سابق، كشف الفنان أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، عن تطورات الحالة الصحية لـ طارق الأمير، أن الفنان طارق الأمير حالته الصحية حرجة، مشيرا إلى أن متواجد في العناية المركزة الآن، وطالب جمهوره ومحبيه بالدعاء له.
وكان طارق الأمير، عاني من توقف القلب 3 مرات، منها مرة توقف فيها القلب لمدة 18 دقيقة، وهذا أثر على المخ كثيرًا وتسبب في فقدانه الوعي، كما تأثرت أيضًا الكلى والكبد، لكن حاليًا عادوا للعمل بشكل سليم حسب كلام الأطباء. وهو حاليًا في الرعاية المركزة، ويحاول الأطباء استعادة وعيه مرة أخرى.
أخر أعمال طارق الأميراشتهر طارق الأمير، من خلال مشاركته في فيلم «عسل أسود» من بطولة الفنان أحمد حلمي الذي عرض في 2010، وتدور أحداثه حلو مصري وهو شاب هاجر لأمريكا مع والديه وهو في العاشرة من عمره، وبعد 20 عامًا يعود رغبة في الاستقرار، ويواجه العديد من المفارقات الناتجة عن اختلاف الزمن والثقافات حيث يحمل جواز سفر أمريكي وهو ما يجعل الجميع يتعامل معه معاملة حسنة إلي أن يتعرض لحادث يفقد فيه الجواز فتتغير معاملة الجميع إلى النقيض.
اقرأ أيضا:
بعد تدخل الرئيس السيسي.. كيف ساعد «الفيتو الرئاسي» في تغيير المشهد بانتخابات النواب؟
في دورته العاشرة.. 6 إصدارات جديدة بمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي
حسين فهمي يكشف سبب استقالته من الأمم المتحدة بعد مجزرة قانا