الوطن:
2025-05-28@15:17:48 GMT

عُرس سماوي.. العالم على موعد مع موكب الكواكب النادر

تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT

عُرس سماوي.. العالم على موعد مع موكب الكواكب النادر

في واحدة من المفاجآت السارة لمحبي الفلك وهواة رصد الظواهر الفلكية، يعود مشهد ما يعرف بـ موكب الكواكب من جديد، حيث تتزين السماء بأكثر من 6 كواكب لامعة حتى ساعات متأخرة من الليل في وقت واحد، وهي: «الزهرة، المريخ، المشتري، زحل، أورانوس ونبتون».

متى موكب الكواكب المقبل؟

من المتوقع أن تجتمع 7 أجرام سماوية في موكب الكواكب يوم 28 فبراير 2025، وهو التاريخ الذي يروج له البعض باعتباره أفضل وقت لرؤية هذا الحدث، وفق موقع سكاي نيوز.

حيث تجتمع كواكب «الزهرة والمريخ والمشتري وأورانوس» وتكون مرئية، ويعتبر كوكب الزهرة أحد أهم للكواكب التي تظهر في الموكب، حيث يتألق طوال شهري يناير وفبراير 2025، وسيظل مرئيًا في شفق مساء 28 فبراير 2025، لكن مستوى الخسوف سيصبح منخفضًا، والوقت الذي يمكن فيه رصده في السماء المظلمة بعد غروب الشمس يتضاءل.

وبحلول نهاية شهر فبراير، يمكنك رؤيته منخفضًا في الغرب بعد غروب الشمس.

كوكب المريخ

لا يزال المريخ عاليا في السماء ومناسبا للرؤية في أواخر فبراير، وفي حوالي الساعة 21:00 بالتوقيت العالمي، يمكن مشاهدته في أعلى الجنوب، حيث سيظل الكوكب الأحمر مرئيًا حتى أوائل مارس 2025، وسيلتقي مع القمر في 9 مارس.

ومع نهاية شهر مارس، سوف يصبح المريخ باهتًا ومتقلصًا، ومن الصعب رؤيته حتى من خلال التلسكوب.

كوكب المشترى

يظل كوكب المشترى العملاق متألقًا وسهل المراقبة في أواخر فبراير، حيث يظل ساطعًا بشكل واضح تحت السماء المظلمة لفترة طويلة بعد غروب الشمس.

ويمكن رؤيته في الجنوب الغربي حوالي الساعة 20:30 بالتوقيت العالمي، ويكون هذا هو الحال طوال شهري يناير وفبراير 2025.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الكواكب موكب الكواكب اصطفاف الكواكب موکب الکواکب فبرایر 2025

إقرأ أيضاً:

أسعار تحلّق في السماء!

كثرت مشاريع المدن الإسكانية، ليس في محافظة مسقط، وإنما في بقية المحافظات.

ويبدو أنه لا يوجد إقبال كبير على الشراء كما تعكس وسائل الإعلام والعاملون في الميدان، والأحاديث الجانبية للراغبين بالشراء، فلم أزل أسمع من الأحاديث الجانبية للناس عن الرغبة في اقتناء شقة أو فيلا في مدينة إسكانية ما، لكن لا تُقدِم على ذلك، وتنتظر الحصول على أرض.

وعندما تسأل يأتيك الجواب؛ أن الأسعار تحلّق في السماء، فعندما يصل سعر المتر المربع لبعضها إلى ٦٥٠ ريالا، فلا شك أن المواطن متوسط الدخل سيفضّل أن يحصل على أرض من الوزارة، ويبني بطريقته الخاصة بما يتناسب مع ميزانيته، فقد يبني فيلا من دورين واسعة وكبيرة وجميلة بـ٥٠ ألف ريال، خاصة إذا اشترى التشطيبات المنزلية كالرخام والسيراميك والأدوات الصحية والتمديدات والكهربائيات في أيام التخفيضات.

والحقيقة أن الطبقة المتوسطة هي من تشكّل الأغلبية والقوة الشرائية في أي مجتمع بشري.

عندنا تجارب في بعض دول الخليج لمدن كبيرة وجميلة وفيها بنية تحتية من أفضل البنى وأغلاها، لكن الأسعار حالت دون أن يشتري فيها الناس، وبعضها لم تنجح بسبب بعدها عن مركز المدينة رغم معقولية الأسعار، وبعضها لأسباب يحتاج البحث عنها ودراستها بجدية.

هل يقينا أن كثرة المدن الإسكانية هي الحل الأمثل والبديل الأفضل عن توزيع الأراضي؟ توجد الكثير من تجارب الدول في المجال نستطيع أن نضعها تحت المجهر، وندرسها بعمق وتحليل واف، فقد صُرفت الملايين للبنى التحتية لهذه المدن لكن لم تحقق المبتغى المطلوب. لقد اطّلعت على مدن إسكانية في بعض الدول العربية والآسيوية تصفر فيها وفي فنادقها الريح، وتبحث عن مشتر بلا كلل.

نحن فعلا بحاجة إلى مدن إسكانية في بعض الأماكن، لكن الكثرة والتعميم ستُفقِد حتى التي نحتاجها إلى الزخم والإقبال، بل ربما ستعاني الكساد؛ بسبب الكثرة والوفرة الزائدة.

مقالات مشابهة

  • فلكية جدة: هلال ذي الحجة يُزيّن سماء الوطن العربي مساء اليوم
  • مزاد في نيويورك يعرض خاتما من الماس النادر يعود لابنة الملكة ماري أنطوانيت
  • مقارنة موعد عيد الأضحى 2025 بين إعلان السعودية والحسابات الفلكية
  • هلال شهر ذي الحجة.. هذه الدول أعلنت رؤيته
  • دول العالم الإسلامي تتحرى هلال ذي الحجة اليوم
  • ما سر الجسم المجنح الذي ظهر أعلى الشمس في صور ناسا؟
  • العشر الأوائل من ذي الحجة.. مركز الفلك يحدد موعد عيد الأضحى
  • أسعار تحلّق في السماء!
  • مركز الفلك الدولي يكشف موعد أول أيام عيد الأضحى
  • رائد فضاء روسي بارز يتوقع: الإنسان على المريخ أواخر ثلاثينيات القرن الحالي