أعلن تقرير أممي نزوح أكثر من ألفي شخص بواقع 337 أسرة في اليمن منذ مطلع العام الجاري.

 

وقالت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، في تقرير صادر عن مصفوفة تتبع النزوح بالمنظمة إنها رصدت في الأسبوع الماضي فقط 23 أسرة تتكون من ثلاثمائة وسبعة وثلاثين شخصا.

 

ذكرت أن الأسر النازحة استقرت في محافظات مأرب وتعز والحديدة، قادمة من محافظات البيضاء وذمار والحديدة.

 

وأرجعت المنظمة هذا النزوح المسجل بين الـ9 والـ15 من فبراير الجاري، إلى أسباب اقتصادية وأمنية.

 

وأشارت إلى أن معظم حالات النزوح كانت من محافظات البيضاء وحجة وتعز وصنعاء، وأن النازحين استقروا في محافظات مأرب والحديدة وتعز.

 

 


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن الهجرة الدولية نازحون الأزمة اليمنية حقوق

إقرأ أيضاً:

تحت جنح الظلام.. فرار لاجئين سودانيين من معسكر نزوح بإفريقيا الوسطى

متابعات-  تاق برس- وصلت البلاد عشرات الأسر السودانية من اللاجئين في جمهورية أفريقيا الوسطى المجاورة في الحدود الغربية، بسبب ما وصفوه بالانتهاكات والعنف ضدهم من المجتمعات المحلية في مخيم “براو”.

وقال آدم الحسن أحد اللاجئين العائدين إلى مدينة “أم دافوق” بولاية جنوب دارفور في حديث لـ(دارفور 24) أنهم واجهوا حملات عنف وانتهاكات متكررة من مجتمع قبيلة “الكارا” في محافظة “براو” الحدودية مع السودان.

وأضاف الحسن أن عشرات الأسر من اللاجئين معظمهم من الشباب والنساء والاطفال فروا ليلاً من مخيم “براو” وعادوا مجدداً “الأربعاء” للسودان بسبب العنف الأهلي وحملات التحريض ضد اللاجئين.

وأشار الجسم إلى أن هناك مجموعات أخرى في طريقها للعودة إلى السودان.

وبدورها كشفت إحدى النساء العائدات لـ (دارفور24) أن مجموعة أخرى من الفارين تحركوا قبلهم في نهار “الثلاثاء” الماضي تعرضوا إلى حادث نهب من قبل مسلحين من الشباب المحلين وقاموا بنهب ممتلكاتهم واغتصاب (4) فتيات في منطقة تبعد نحو 6 كيلومترات من مدينة “براو”

 

وفي الأسبوع الماضي تعرض اللاجئون السودانيون إلى عملية نهب بعد صرفهم مبالغ مالية عبارة مساعدات إنسانية.

لافتا إلى أن أسباب الحادث تعود إلى نتيجة غبن من المجتمع المحلي تجاه اللاجئين، وذلك بعد أن أبعدت المنظمة المانحة مئات الأسماء من المجتمع المحلي كانوا ضمن كشوفات اللاجئين في مخيم “براو”

ووفقاً لأحد قيادات المخيم أن اللاجئين ظلوا يتعرضون لعنف متكرر من مجتمع قبيلة “الكارا” في محافظة “براو”، وأن الأوضاع آخذة في التوتر في المخيم يوما بعد يوم.

ويعاني اللاجئون السودانيون في جمهورية إفريقيا الوسطى من نقص الغذاء وتعرضهم للاستغلال الجنسي مقابل المساعدات في معسكرات مدينة “بُراو”، التي تقع على بعد حوالي 60 كيلومترًا من الحدود الغربية للسودان مع إفريقيا الوسطى.

وبحسب المنظمة الدولية للهجرة فإن عدد اللاجئين السودانيين في جمهورية أفريقيا الوسطى منذ اندلاع الحرب في السودان في أبريل العام الماضي ارتفع بنسبة 82% مقارنة بالعام 2022م معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن.

إفريقيا الوسطىلاجئون سودانيونمخيم بيراو

مقالات مشابهة

  • تحت جنح الظلام.. فرار لاجئين سودانيين من معسكر نزوح بإفريقيا الوسطى
  • تسجيل 1444 اعتداء للمستوطنين الصهاينة وترحيل 38 تجمعاً فلسطينياً منذ مطلع العام الحالي
  • عين الدفلى..حجز أكثر من 4 قناطير من اللحوم البيضاء
  • تقرير حقوقي: انتهاكات جسيمة في مراكز احتجاز المهاجرين بولاية فلوريدا الأميركية
  • غوتيريش: الاتجار بالبشر جريمة نكراء يجب أن تتوقف فوراً
  • «عقيلة صالح» يلتقي المحامي العام بمدينة البيضاء
  • زراعية الظاهرة تنجز صيانة وتأهيل 18 فلجا في النصف الأول من العام الجاري
  • نادي شبام حضرموت يتغيب عن مباراته أمام السد مأرب في المباراة الفاصلة للتأهل إلى دوري الدرجة الثانية لكرة القدم
  • 246 مليون ريال قيمة المشروعات التنموية المسندة خلال النصف الأول من العام الجاري
  • مزرعة مخدّرات سرية في البيضاء.. إنتاج أكثر من 5 آلاف كيلوغرامًا من القنب الهندي