أزمة تهدد صداقة تايلور سويفت وبليك لايفلي!
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
متابعة بتجــرد: تركّز الصحافة العالمية في الفترة الأخيرة على علاقة الصداقة القوية بين المغنّية تايلور سويفت والممثلة بليك لايفلي، على اعتبار أنها تواجه اختباراً صعباً بعد تورط الأخيرة في معركة قانونية مرتبطة بفيلم It Ends With Us.
وتؤكد التقارير أن علاقة الصداقة المميزة التي تجمع بينهما قد تزعزعت بعدما أُقحم اسم تايلور سويفت في القضية من خلال رسائل يُزعم أن لايفلي أرسلتها إلى المخرج جاستن بالدوني، ووصفت من خلالها المغنّية الأميركية بأنها أحد “تنانينها”، وهو ما أثّر في علاقتهما.
وكشفت التقارير الصحافية أنه منذ اندلاع الأزمة القضائية، حافظت سويفت ولايفلي على مسافة بينهما في الأماكن العامة، ما أثار تساؤلات حول مستقبل صداقتهما الجميلة.
بدورها، أكدت خبيرة العلاقات لويللا ألديرسون أن “بليك لايفلي ربما تجاوزت أحد حدود تايلور سويفت، لكن لا يزال هناك مجال للمصالحة في حال تقديم اعتذار واضح واحترام المساحة الشخصية للمغنّية”. وأضافت: “رغم أن إدخال اسم تايلور سويفت في النزاع القانوني قد يكون سبباً للتوتر، ولكن أعتقد أن صداقتهما أقوى من ذلك، وقد تصمد إذا كانت مبنية على أُسس متينة”.
وأشارت إلى أن “الخطوة الأولى لاستعادة الثقة هي باعتراف لايفلي بأي أذى تكون قد تسببت فيه عن قصد أو عن غير قصد وتحمّل المسؤولية، مع توضيح موقفها بدون أعذار كي لا تفقد تايلور كصديقة”.
main 2025-02-25Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: تایلور سویفت
إقرأ أيضاً:
الشهيب: الوجبات السريعة والأغذية المصنعة تهدد الكلى
أميرة خالد
أكد أستاذ واستشاري أمراض الكلى، الدكتور سعد الشهيب، أن الكشف المبكر لأمراض الكلى يعد خطوة أساسية للحفاظ على صحتها، موضحًا أن فحص “الميكروألبومين” أو الزلال الصغير الحجم في البول يعد أفضل مؤشر على صحة الكليتين، إضافة إلى فحص الكرياتينين واليوريا في الدم كل ستة أشهر، خاصة لمرضى السكري وارتفاع ضغط الدم.
وأشار الشهيب إلى أن الحفاظ على صحة الكليتين يتطلب شرب ثمانية أكواب ماء يوميًا، وتقليل استهلاك الملح والسكر، وتجنب الإفراط في تناول المسكنات، وممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة يوميًا، والحفاظ على وزن صحي، لافتًا إلى أن السهر يرفع من احتمالية الإصابة بالضغط والسكري، وهما من أبرز أسباب الفشل الكلوي.
وحذر الشهيب من تأثير نمط الحياة الحالي، خاصة بين الشباب، الذي يتسم بالإقبال على الوجبات السريعة والأغذية المحفوظة “Ultra Processed Food”، معتبرًا ذلك سببًا رئيسيًا في انتشار أمراض الكلى في العصر الحديث، داعيًا إلى ضرورة تقنين هذه الأطعمة ووضع قوانين تحد من استهلاكها لحماية صحة المجتمع.