راغب علامة يدعم الملحن عمرو مصطفى في مرضه
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
حرص المطرب راغب علامة، على تقديم الدعم والمساندة للملحن عمرو مصطفى بعد إصابته بورم سرطاني.
وكتب راغب على صفحته الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي “اكس”: “عزيزي وصديقي الملحن عمرو مصطفى من أعماق قلبي أرسل لك أصدق تمنياتي بالشفاء العاجل، أرجو أن تتجاوز هذه الأزمة الصحية سريعًا فصحتك وسعادتك هما الأهم بالنسبة للأهل وللأصدقاء المحببين، أتمنى لك القوة والشفاء وأنت في أفكارنا وصلواتنا دائماً ”.
وتداول رواد التواصل الاجتماعى العديد من الأخبار التى تفيد بخضوع الملحن عمرو مصطفي لعملية استئصال ورم سرطاني خلال الساعات القليلة الماضية، بعد ما نشرت دنيا سمير غانم صورة له من خلال حسابها الرسمي بموقع انستجرام توجه له رسالة شكر لحرصه الشديد للعمل على الأغنية الرسمية لمسلسله عايشة الدور، مؤكدة حرصه على التواجد برغم خضوعه لعملية جراحية دون الكشف عن تفاصيلها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: راغب علامة دنيا سمير غانم عمرو مصطفى ورم سرطاني اكس المزيد
إقرأ أيضاً:
الأقصر تترقب خطوة أثرية بارزة.. رفع تمثال ضخم للملك أمنحتب الثالث بموقع كوم الحيتان
يشهد موقع كوم الحيتان بالبر الغربي في الأقصر استعدادات مكثفة داخل معبد ملايين السنين للملك أمنحتب الثالث، حيث تعمل البعثة الأوروبية المشتركة على إنهاء واحدة من أهم مراحل مشروعها الضخم، والمتمثلة في رفع وتركيب تمثال هائل للملك يقع أمام الصرح الثاني للمعبد.
وتأتي هذه الخطوة كجزء من خطة ممتدة لإعادة إحياء آثار أمنحتب الثالث وإظهارها بالصورة التي كانت عليها في عصورها المزدهرة.
وأوضح مصدر أثري مسؤول أن التمثال الذي تعمل البعثة على رفعه يُعد من القطع النادرة المصنوعة من الألباستر، ويصل وزنه إلى ما يقارب 60 طنًا، مع احتفاظه ببقايا واضحة من ألوانه الأصلية. وأضاف أن البعثة أعادت تجميع أجزاء التمثال بعد اكتشاف مئات القطع المتناثرة، حيث خضعت لعمليات فحص وتوثيق هندسي، قبل تحديد الشكل النهائي عبر برامج متقدمة تعيد توزيع الأجزاء في أماكنها الأصلية.
وأشار المصدر إلى أن عملية الرفع تعتمد على تقنيات حديثة، من بينها الوسائد الهوائية المستخدمة داخل المشروع منذ عام 2012، والتي تتيح التعامل الآمن مع الكتل الضخمة دون المخاطرة بتعرضها للتلف. وأكد أن المشروع يشمل أيضًا ترميم وتجميع عشرات تماثيل الملك أمنحتب الثالث ومئات تماثيل المعبودة سخمت، في إطار جهود مستمرة لإعادة هيكلة أهم معابد الدولة الحديثة في البر الغربي.