نواب يطالبون بشمول ورثة المتقاعدين العسكريين بزيادة الرواتب
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
#سواليف
طالب عدد من #النواب رئيس الوزراء الدكتور #جعفر_حسان بشمول #ورثة_المتقاعدين_العسكريين الذين لم يشملهم القرار الأخير بتعديل #التقاعد_العسكري، ضمن مكرمة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، حفظه الله.
ووقع النواب على مذكرة ، بهدف تقديمها إلى رئيس الوزراء، مطالبين بإنصاف هذه الفئة والاستفادة من القرار الحكومي الأخير.
وكان مجلس الوزراء، برئاسة رئيس الوزراء جعفر حسان، قد قرر زيادة #رواتب المتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى، ليصبح الحد الأدنى للراتب التقاعدي 350 ديناراً، اعتباراً من نهاية الشهر الحالي، وذلك بمناسبة يوم الوفاء للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدامى.
مقالات ذات صلة تفاصيل جديدة حول عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين غدا مقابل جثث أسرى الصهاينة 2025/02/26وشمل القرار قرابة 17 ألف متقاعد، بقيمة إجمالية تقارب 5 ملايين دينار، موزعة بين مديرية التقاعد في وزارة المالية والمؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، بما يحقق العدالة بين جميع المتقاعدين العسكريين، سواء كانوا يتقاضون رواتبهم من المالية أو الضمان.
كما عالج القرار تفاوت الرواتب بين المتقاعدين العسكريين السابقين الذين كانت رواتبهم تتراوح بين 220 و350 ديناراً، لضمان تحقيق العدالة والمساواة مع المتقاعدين الجدد.
ويأتي القرار ضمن توجه الحكومة للنظر في تحسين أجور مختلف الفئات مستقبلاً، وفق الإمكانات المالية المتاحة .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف النواب جعفر حسان ورثة المتقاعدين العسكريين التقاعد العسكري رواتب المتقاعدین العسکریین
إقرأ أيضاً:
نصف الإسرائيليين يطالبون بانتخابات جديدة.. وهذا ما فعلته الصفقة بالليكود
ذكرت صحيفة "معاريف" العبرية، أن الاتفاق الدراماتيكي على المرحلة الأولى من صفقة إنهاء الحرب وإعادة جميع المختطفين، يُعزز مكانة الليكود بمقعدين، ويُضعف بشكل ملحوظ حزب عظمة يهودية، المُعارض للاتفاق، بثلاثة مقاعد.
وقالت الصحيفة، إن الصهيونية الدينية لا تزال دون الحد الأدنى المطلوب وهذا وفقًا لاستطلاع رأي أجرته الصحيفة بالتعاون مع مركز "لازار للأبحاث".
ويُظهر استطلاع معاريف أيضًا أن ما يقرب من نصف الإسرائيليين 48 بالمئة يعتقدون أنه بعد إتمام صفقة إعادة الأسرى، ينبغي إجراء انتخابات جديدة. في المقابل، يعتقد 39 بالمئة عكس ذلك، بينما لا يعلم 13 بالمئة آخرون.
وأُجري الاستطلاع على 500 مشارك، يمثلون عينة تمثيلية للسكان البالغين في دولة إسرائيل ممن تبلغ أعمارهم 18 عامًا فأكثر، من اليهود والعرب وبلغ الحد الأقصى لخطأ العينة في الاستطلاع 4.4 بالمئة.
ويُحدث الاتفاق على المرحلة الأولى من الصفقة تحولات في كتلة التغيير ، حيث خسر نفتالي بينيت ثلاثة مقاعد، ليبقى عند 19 مقعدًا فقط - وهو أدنى رقم له منذ إدراجه في استطلاع أغسطس 2024 بحسب الصحيفة.
وتابعت "معاريف" في تقريرها، أنه ربما يكون افتقار بينيت لبيان علني واضح بشأن الصفقة قد أضرّ بتأييده الشعبي وفي المقابل، قفز حزب "يش عتيد" (يوجد مستقبل) ثلاثة مقاعد هذا الأسبوع على خلفية الموقف العلني الثابت ليئير لابيد بشأن المطالبة بالصفقة.
وأردفت، أن من الحقائق اللافتة للنظر أيضًا أن حزب أزرق أبيض لم يتجاوز عتبة الحسم هذه المرة أيضًا، على الرغم من موقف بيني غانتس المتشدد وبشكل عام، تعززت كتلة الائتلاف هذا الأسبوع بمقعدين، لتصل إلى 51 مقعدًا، مقارنةً بـ59 مقعدًا لكتلة المعارضة، باستثناء الأحزاب العربية التي حصلت على 10 مقاعد.
وأوضحت، أنه "من وجهة نظر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ، يُعدّ تعزيز الائتلاف بمقعدين أمرًا بالغ الأهمية، إذ يمنع ظاهريًا كتلة المعارضة من تشكيل حكومة بديلة".
ومع ذلك، ورغم الاتفاق، فإنّ كتلة الائتلاف لا تنطلق، ومن المحتمل ألا نعرف ما إذا كان الاتفاق قد أدّى إلى تغييرات جوهرية في خريطة الكتل إلا بعد تطبيقه وتداعياته على الساحة الدولية.