“عبدالله الربيعة يلتقي المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية”
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
التقى معالي المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أمس، المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية السيدة أناكلوديا روسباخ، وذلك على هامش أعمال منتدى الرياض الدولي الإنساني الرابع.
وجرى خلال اللقاء بحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإغاثية والإنسانية، ومناقشة آفاق التعاون بين المركز وبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية.
وأبدت أناكلوديا روسباخ إعجابها بدور المركز في ميدان العمل الإنساني، وسعيه الحثيث لمساعدة الشعوب والدول المحتاجة حول العالم، مشيدة بالمستوى المتميز الذي اتسمت به فعاليات منتدى الرياض الدولي الإنساني بدورته الرابعة.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ مشروعًا طبيًا تطوعيًا للجراحة العامة في بورتسودان 27 فبراير 2025 - 4:12 صباحًا مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ مشروعًا طبيًا تطوعيًا لجراحة التجميل في المكلا 27 فبراير 2025 - 4:00 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية مركز الملك سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
“تيتيه” تترأس اجتماع لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين
الوطن|متابعات
ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام للبعثة الأممية في ليبيا هانا تيتيه بمعية السفير الألماني لدى ليبيا رالف طراف اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين. وبالاستناد إلى الاجتماع الأخير لكبار المسؤولين للجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا المنعقد في 20 يونيو 2025.
ومثّل اجتماع اليوم فرصة لمواصلة الجهود الرامية إلى إعادة تنشيط عملية برلين، مع تركيز خاص على مجموعات العمل الأربع (الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان).
وضم الاجتماع رؤساء مجموعات العمل المشاركين: الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وقد أجرى المشاركون مناقشات صريحة، واستعرضوا الإنجازات والدروس المستفادة منذ إنشاء مجموعات العمل عقب مؤتمري برلين بشأن ليبيا عامي 2020 و2021.
وركزت المناقشات على سبل إبقاء مجموعات العمل أكثر مرونة وفعالية في التكيف مع الظروف المتغيرة على الأرض في ليبيا، وعلى كيفية تحسين تنسيق جهودها دعمًا للمسار السياسي الذي تيسّره بعثة الأمم المتحدة.
وقالت الممثلة الخاصة للأمين العام، تيتيه: “نظرًا للتحديات المتعددة التي نواجهها جميعنا نتيجة التداخل القائم بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية وحقوق الإنسان في ليبيا، فإن الأمر يتطلب التزامًا جماعيًا من المجتمع الدولي دعمًا للجهود الليبية. وتُشكل مجموعات العمل المُجدَّدة هذه منبراً مناسباً لذلك.”
الوسوم#برلين البعثة الأممّية السفير الألماني هانا تيتيه