المناطق_عسير

أطلقت أمانة عسير اليوم الهوية البصرية الجديدة للأمانة تحت شعار “لأن مستقبلنا أمانة”، لتواكب رؤية الأمانة المتوافقة مع رؤية المملكة 2030 وإستراتيجية عسير “قمم وشيم” في تنفيذ برامجها وخططها التنموية لتطوير وتحسين الخدمات البلدية في جميع المحافظات وتقديم أفضل الخدمات.

وتعكس الهوية البصرية الجديدة الحداثة والتطور كما تعبر عن القيم المجتمعية الراسخة للمنطقة وتغيير الصورة الذهنية عنها للمجتمع وتلخص التميز والتفرد اللذين تتميز بهما منطقة عسير، كما تعبر الهوية البصرية الجديدة للأمانة عن مكانة منطقة عسير وجهةً مثاليةً لوصول المنطقة للعالمية.

أخبار قد تهمك أمانة عسير تستعيد 6مواقع تم التعدي عليها في نطاق مدينة أبها 24 أكتوبر 2024 - 1:05 مساءً أمانة عسير تُطلق مبادرة “خذ رخصتك” لتنظيم نشاط الباعة الجائلين 10 يوليو 2024 - 9:08 مساءً

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أمانة عسير أمانة عسیر

إقرأ أيضاً:

الشمس تطلق “جناح ملاك” في مشهد خطف أنظار العلماء وهواة الفلك

الولايات المتحدة – شهدت سماء الكون ليلة 12-13 مايو عرضا ضوئيا كونيا مذهلا، عندما انفجر خيط بلازما شمسي هائل الحجم في مشهد بدا وكأنه “جناح ملاك” يتفجر في الفضاء السحيق.

وهذا الانفجار الشمسي النادر، الذي وقع حوالي الساعة منتصف الليل بتوقيت غرينتش، أطلق موجة هائلة من البلازما عبر النصف الشمالي للشمس، في عرض سماوي أذهل علماء الفلك وهواة متابعة الظواهر الكونية على حد سواء.

وما يجعل هذا الحدث استثنائيا هو الحجم الهائل لخيط البلازما الشمسي المنفجر، الذي امتد لمسافة تقارب المليون كم، أي أكثر من ضعف المسافة الفاصلة بين الأرض وقمرها.

ويصف العلماء هذا المشهد بأنه خيط مظلم هائل من البلازما الباردة نسبيا، كان معلقا فوق سطح الشمس كسيف مسلط، قبل أن ينفجر فجأة محررا طاقة هائلة تكفي لإضاءة مدن بأكملها على الأرض لسنوات.

وكتب فينسنت ليدفينا، أحد أبرز متتبعي الشفق القطبي على منصة “إكس”: “إنه يشبه جناح ملاك أو طائرا عملاقا. يمكنني مشاهدة هذه اللوحة الكونية تتكرر لساعات دون ملل”.

وهذا الوصف لم يأت من فراغ، فالمشهد يحمل جمالا أخاذا رغم قوته التدميرية المحتملة.

ومن الناحية العلمية، يشرح الخبراء أن هذه الخيوط الشمسية هي عبارة عن هياكل بلازمية باردة وكثيفة مقارنة بمحيطها الحار، ما يجعلها تظهر كخيوط داكنة على سطح الشمس المضيء. وعندما تنفجر مثل هذه الخيوط، فإنها تطلق ما يعرف بـ “اتبعاث الكتلة الإكليلية” (CME)، وهي سحابة هائلة من البلازما والمجالات المغناطيسية التي يمكن أن تعبر ملايين الكيلومترات في الفضاء.

لكن البشرية هذه المرة كانت محظوظة، كما يؤكد عالم الفلك غور أتاناكوف، حيث أن مسار هذه الكتلة الإكليلية يتجه بعيدا عن الأرض. لو كانت في مسار تصادمي مع كوكبنا، لشهدنا عاصفة جيومغناطيسية قوية قد تصل إلى الفئة G4 أو حتى G5، وهي أعلى مستوى في سلم تصنيف العواصف الشمسية، ما كان قد يعطل أنظمة الاتصالات والأقمار الصناعية، ويسبب تذبذبا في شبكات الطاقة الكهربائية.

ورغم أن هذا الانفجار لن يسبب ظواهر ضوئية في سماء الأرض مثل الشفق القطبي، إلا أنه يذكرنا بقوة شمسنا التي نعتمد عليها في حياتنا اليومية. وهذه الأحداث هي جزء من الدورة الشمسية الحالية التي تتجه نحو ذروتها المتوقعة في عام 2025، حيث تزداد وتيرة البقع الشمسية والانفجارات.

المصدر: سبيس

مقالات مشابهة

  • انتهاء تحكيم مشاريع الطلاب في “آيسف 2025”.. وترقّب لإعلان الجوائز
  • الشمس تطلق “جناح ملاك” في مشهد خطف أنظار العلماء وهواة الفلك
  • “تيك توك” تطلق أداة لتحويل الصور إلى مقاطع متحركة
  • غويري: “أتمنى رؤية شرقي وأكليوش بقميص الخضر”
  • “سامسونج” تطلق هاتفها الأنحف بقطاع الهواتف الذكية
  • مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية تطلق برنامج “الطريق إلى كأس العالم 2025”
  • الحكومة تبحث تحسين الصورة البصرية والمظهر الجمالي لشوارع مصر الجديدة
  • وزارة الأوقاف تطلق “دليل الحاج والمعتمر” لتيسير مناسك الحج والعمرة
  • أمانة منطقة الجوف تدشن منصة “إنجاز” الرقمية لرفع كفاءة إدارة مشروعات البنية التحتية
  • “الملكية الفكرية” تطلق تقريرها السنوي لعام 2024