صحيفة صدى:
2025-05-16@14:58:16 GMT

حكم قبول المعلم هدايا من طلابه..فيديو

تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT

حكم قبول المعلم هدايا من طلابه..فيديو

الرياض

كشف الشيخ الدكتور سعد بن عبدالله السبر ، عن حكم حصول المعلم على هدايا عينية من الطلاب .

وقال الشيخ سعد “لا يجوز للمعلم أن يأخذ شئ من الهدايا ، فهي من هدايا العمال ،وفقًا لحديثه على قناة «الرسالة» .

كما أكد على عدم أخذ الهدايا سواء في عمل رسمي أو غير رسمي ، مضيفًا أن كل هذا محرم لأنه يتم صرف الرواتب للرجال والنساء في بلدنا ويأخذوا حقوقهم ، فلا يجوز أن يأخذ الإنسان بدلًا عن عمله .

وتابع أن الشخص الذي يعمل في بلد لا يتقاضى فيه راتب ، عليه أن يتقي الله ويبعد عن هذا الباب ، مشيرًا إلى إذا فتح هذا الباب سيفسد نية الإنسان وسيقع في الخطأ والمحرم كثيرًا .

هل يجوز للمعلم أن يحصل على هدايا عينية من الطلاب؟

– الشيخ د. سعد بن عبدالله السبر#يستفتونك#الرسالة pic.twitter.com/qgFPrrLbnZ

— قناة الرسالة (@alresalahnet) August 22, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: المعلم هدايا

إقرأ أيضاً:

بضاعة إيرانية مغلفة بورق هدايا أميركي

آخر تحديث: 14 ماي 2025 - 9:38 صبقلم:فاروق يوسف  لم تفشل الانتخابات النيابية التي أجريت في العراق عبر العشرين سنة الماضية على الرغم من أن بعضها قد تمت مقاطعته شعبيا بطريقة لافتة.الانتخابات في العراق يجب أن تنجح. هناك إرادة دولية تفرض نجاحها، بغض النظر عن موقف العراقيين منها. لكن هل هناك معنى لليأس من وضع وطن تحول إلى “سوبر ماركت”  فيه كل شيء إلا المواطنة والحرية والكرامة والإرادة المستقلة وقبلها كلها العدالة الاجتماعية.لا شيء يمكن أن يتغير في العراق في ظل توافق أميركي – إيراني هو أساس التسوية السياسية فيه ما دام المطلوب أن تكون الطوائف كلها ممثلة في السلطات الثلاث وفق ترتيب صار بمثابة عرف وإن لم ينص عليه الدستور. كردي لرئاسة الجمهورية وشيعي لرئاسة الحكومة وسني لرئاسة مجلس النواب. قسمة لن يكون للانتخابات أيّ تأثير عليها. وإذا كانت دولة الحشد الشعبي فكرة قد تم تجاوزها نظرا إلى الظروف التي تعيشها المنطقة أو أصبح المزاج السياسي الإيراني يضيق بها فإن الطبقة السياسية في العراق وهي الأشد حاجة إلى وجود قوة مسلحة تضمن لها الشعور بالأمان كانت قد عملت على دمج عدد لا يُستهان به من أفراد الميليشيات في قطاعي الجيش والأمن بحيث صارت وزارة الداخلية هي واجهة لفيلق بدر الذي تأسس في إيران وشارك في حرب الثماني سنوات إلى جانبها ضد العراق. لذلك فإن الانتخابات لن تعبّر عن المزاج العراقي فهي ليست مرآته. وحتى لو افترضنا أن ذلك المزاج كان موجودا فإنه لن يجد بين قوائم المرشحين ما يمكن أن يعبّر عن ميوله. لا لشيء إلا لأن القوى الحزبية التي تحكم العراق منذ أكثر من عشرين سنة هي نفسها التي تقترع على مرشحيها في المزاد الجديد. كل الخيارات تقود إلى تجديد البيعة. وعلى العراقيين أن يذوقوا السم مرة أخرى وأن يُعدّوا أنفسهم بقطع أصابعهم التي لوثها الحبر البنفسجي. سيخسر العراقيون جولة أخرى من جولات وطنيتهم. فالسلطة التشريعية التي ستنتج عنها السلطة التنفيذية لن تخرج عن حدود المنطقة التي يتطلب الوجود فيها التخلي عن أراض عراقية، ستكون بمثابة جرح في الذاكرة العراقية. ذلك ما يجب أن ينظر إليه العراقيون بقلق.قال أحد الكتاب الكويتيين “لو كان خور عبدالله كويتيا لما اضطرت الكويت إلى دفع أموال لمسؤولين عراقيين.” فهل ستكون مسألة التخلي عن خور عبدالله واحدة من أهم مفردات البرامج الانتخابية؟

سيكون الأمر مريحا للجميع لو عولجت المسألة من خلال استفتاء شعبي. ولكن ذلك ممكن لو أن الدولة العراقية تعترف بحق مواطنيها في تقرير مصير بلادهم. ذلك ما يجب أن يكون شرط الشعب على الأحزاب التي خوّلت نفسها حق تمثيله بعد أن وزّعته على الطوائف.لا شيء أسوأ ديمقراطيا من أن يذهب المرء إلى الانتخابات وهو يعرف أن نتائجها محسومة من قبل أن تبدأ ولا شيء جديدا سوى بعض الوجوه التي سيتمتع أصحابها بما تدرّه عليهم مساهماتهم في عمليات فساد جديدة من أموال تزيد الفقراء فقرا وتثقل عراق المستقبل بالمزيد من الديون وتضع ثرواته وسيادته على أراضيه في مهب الريح.

ما تحتاجه الأحزاب المهيمنة على السلطة ستحصل عليه. ولكن ماذا عن حاجة الشعب؟ ولأن الانتخابات إجراء طارئ على الحياة السياسية في العراق فلا أحد بفكر بما تنطوي عليه من دلالات، أقلها ما يشير إلى قيمة الصوت الانتخابي. تلك مسألة لو طرحت في العراق لقابلها الكثيرون بالسخرية بعد أن تمت سرقة الصناديق الانتخابية في إحدى الدورات وتم حرقها واستبدالها بصناديق أخرى علنا.لا قيمة للصوت الانتخابي إذا كان ثمنه بطانية أو كيلو عدس أو دجاجة. وهو ما يعني أن الانتخابات إذا أُجريت أو لم تجر فإن النتائج ستكون معروفة. دولة يحكمها الفاسدون الذين يملكون وحدهم الحق في السلطة بعد أن صارت عبارة عن بضاعة معروضة في سوبر ماركت اسمه العراق. وهي بضاعة إيرانية لا مانع أحيانا من تغليفها بورق هدايا أميركي صُنع في الصين.

مقالات مشابهة

  • جامعة كفر الشيخ تطلق قافلة طبية بقرية محلة مالك ضمن مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان»
  • “تعليم مكة المكرمة” يحتفي بالمتميزين والمبدعين من طلابه في المسابقات المحلية والدولية
  • قناة عبرية: الأمريكيون يمارسون ضغوطا هائلة على إسرائيل وحماس لإنجاز صفقة
  • الشيخ تميم لترامب: انت اول رئيس أمريكي يزور قطر بشكل رسمي
  • سالمان: توجيهات الرئيس تعكس إدراك الدولة العميق لأهمية المعلم في بناء الإنسان
  • الداخلية تنظم ورشة عن حقوق الإنسان.. فيديو
  • محمد الشيخ: النصر لم يستفد ماليًا من رونالدو.. فيديو
  • بضاعة إيرانية مغلفة بورق هدايا أميركي
  • حكم إزالة الرجل تجاعيد الوجه بتقنية الليزر .. فيديو
  • فرحة الأمير محمد بن سلمان برفع العقوبات الأمريكية رسميًا عن سوريا .. فيديو