بأي حق.. مصطفى بكري يستنكر قرار إغلاق قناة الأسرة والطفل
تاريخ النشر: 27th, February 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن “قناة الاسرة والطفل”، لديها إرث كبير للطفل والأسرة، مشيرا إلى أن تلك القناة كانت تقدم برامج ذات طابع ثقافي.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، إن العمال بقناة الأسرة والطفل يناشدون رئيس الهيئة الوطنية للأعلام الدكتور أحمد المسلماني، لطرح رؤيتهم، ومعرفة الأسباب التي أدت لإغلاق القناة ودمجها مع قناة “نايل لايف”.
واستنكر مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، قرار إغلاق القناة معلقا “لما يكون هناك قناة محترمة تعمل على التنشئة السليمة للطفل وتعكس القيم الأصيلة للأسرة المصرية يتم إغلاقها ويتم ضمها لنيل لايف.. من أي حق يتم إغلاق القناة”؟.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن "قناة الأسرة والطفل تتحدث عن الطفل المصري، والرئيس عبد الفتاح السيسي أكد ضرورة عودة القيم للأسرة المصرية، فأنا أتمنى لرئيس الهيئة الوطنية للإعلام التدخل لحل المشكل للعمل على حماية الأسرة والطفل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكري الاسرة أحمد المسلماني الهيئة الوطنية للأعلام المزيد الأسرة والطفل
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يدعو لتطبيق عقوبة الإعدام في جرائم التحرش المدرسي .. فيديو
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن كشف الحقيقة لا يعني تجاهل الظروف المجتمعية التي يجب النظر إليها بعناية، خصوصًا في ظل تزايد الأخبار المتعلقة بحوادث التحرش بالأطفال في المدارس.
وأوضح بكري، خلال تقديمه حلقة جديدة من برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة صدى البلد، أن الأخبار المتداولة بشأن وقائع التحرش بالأطفال باتت تتدفق بكثافة، مشيرًا إلى أن بعضها صحيح بينما الآخر يفتقر للدقة، وقضية «متحرش الإسكندرية» حُسمت خلال عشرة أيام فقط، وتمت إحالة أوراقها إلى المفتي.
وأضاف مصطفى بكري، أن البعض يريد استغلال بعض هذه الأخبار السلبية المتعلقة بالتحرش لصناعة تريند، معقبًا:«في ناس عاوزه تستغل الموضوع وتعمل تريند، وحالة من الفزع والقلق تنتاب أولياء الأمور، دلوقتي كل ولي أمر بيجيب ابنه وبيساله في حد لمسك في المدرسة، كل الأخبار التريند غير الحقيقية تشوه صورة المجتمع، أنا مش شوفت اللي بيحصل عندنا دا بيحصل في مكان تاني".
وطالب الإعلامي مصطفى بكري، في ختام حديثه، مجلس النواب القادم بإصدار قانون واضح وحاسم بشأن جرائم التحرش داخل المدارس، مقترحًا أن تكون العقوبة الإعدام ردعًا لهذه الجرائم التي تهدد الأطفال والمجتمع بأكمله.