إعلام فلسطيني: مستوطنون يهاجمون منازل المواطنين في يطا جنوب الخليل
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم السبت، بأن مجموعة من المستوطنون الإسرائيليون بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي هاجموا منازل المواطنين الفلسطينيين في مسافر يطا جنوب الخليل.
وأضافت، أن المستوطنون أطلقوا الرصاص الحي صوب المنازل في محاوله لسرقة مواشي المواطنين، كما أطلق جنود الاحتلال الذين اعتدوا على المواطنين بالضرب المبرح، قنابل الصوت والإنارة، عقب تصدي المواطنين.
وكثفت قوات الاحتلال الإسرائيلي من تواجدها في مناطق غرب سلفيت، واقتحمت بلدة كفر الديك وتوجهت إلى منطقة "التكويرة" وسط إطلاق قنابل الصوت وتحليق طائرات الاستطلاع.
وأغلق الاحتلال الطريق الواصل بين بلدتي كفر الديك ودير غسانة، في وقت تواصل فيه إغلاق مدخل بلدتي دير بلوط والبوابة الحديدية المقامة بالقرب من بلدة قراوة بني حسان.
كما أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على طرد المواطنين من منازلهم في مخيم نور شمس شرق طولكرم، في ظل الحصار المشدد المفروض عليه منذ 20 يوما على التوالي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إعلام فلسطيني مستوطنون يطا جنوب الخليل
إقرأ أيضاً:
“قوات القاسم”: استولى مقاتلونا على مواد متفجرة تستخدم في نسف منازل المواطنين في غزة
#سواليف
أعلنت قوات ” #الشهيد_عمر_القاسم ” استيلاء مقاتليها على عشرات الكيلوغرامات من #مادة_متفجرة كانت مخصصة لاستخدامها من #الجيش_الإسرائيلي في #تفجير_المنازل.
وأوضحت قوات “الشهيد عمر القاسم” في بيان رسمي أن المواد المتفجرة التي استولى عليها مقاتلوها كانت مخصصة لتنفيذ عمليات #نسف و #تدمير #منازل #المواطنين شرق مدينة #غزة.
واستشهد 8 فلسطينيين بينهم أطفال ونساء جراء قصف إسرائيلي استهدف منزل عائلة أبو شاويش في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
مقالات ذات صلة سرايا القدس تبث مشاهد لاستيلائها على مسيرة إسرائيلية وقصف عسقلان / شاهد 2025/06/10هذا وتشهد الأحياء السكنية شرق خان يونس عمليات نسف ممنهجة تشبه تلك التي نفذها الجيش الإسرائيلي في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وكشفت تسريبات من جلسة لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست الإسرائيلي في وقت سابق أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اعترف بأنه يتم تدمير منازل الفلسطينيين في غزة عمدا ما يجعل عودتهم مستحيلة.
زلزال نحر الأضحية نيابة عن المغاربة يسقط مسؤولين كبار بالمجلس العلمي ووزارة الأوقاف