في تركيا ..تقتل رضيعتها وتضعها في حافظة طعام
تاريخ النشر: 1st, March 2025 GMT
أقدمت شابة في جنوب تركيا، على قتل رضيعتها والاحتفاظ بجثتها في حافظة ماء وطعام قبل دفنها خلسةً.
وكشفت الشرطة التركية، فصول الجريمة، وقالت إن الشابة24 عاماً، أنجبت الرضيعة في 21 يناير(كانون الثاني) الماضي.وقالت وسائل إعلام تركية، إنها كتمت نفس الرضيعة، بيدها على فمها، ثم خنقتها بحبل حتى الموت.
وبعد قتلها وضعت جثتها في حافظة طعام بمنزلها مدة أسبوعين، قبل دفنها خلسةً في حقل زراعي، لكنها لم تنجح في إزالة آثر الجريمة.
Poşette yeni doğmuş bebek cesedi bulunmuştu.
Anneye ilişkin korkunç detaylar ortaya çıktı https://t.co/EjcNjlgfmT
وكشفت الشرطة الجريمة بعد بلاغ من السكان عن اكتشاف كيس داخله جثة رضيعة. وأوقفت الشرطة الأم التي تواجه تهمة القتل العمد، حيث اعترفت خلال التحقيقات بأنها حملت بطريقة غير شرعية تحت تأثير المخدرات.
كما أوقفت الشرطة متهماً آخر لدوره في مساعدة الأم في إخفاء الجريمة، وتلاحق ثالثاً بالتهمة ذاتها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تركيا حوادث
إقرأ أيضاً:
مسيرة إسرائيلية تقتل شخصا جنوبي لبنان
قتل شخص صباح الأربعاء في غارة نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة عين بعال في قضاء صور جنوبي لبنان، في خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وأكدت وزارة الصحة اللبنانية أن الغارة أسفرت عن مقتل مواطن، دون أن تكشف عن هويته، في حين لم تُصدر إسرائيل أي إعلان رسمي بشأن العملية حتى الساعة.
وذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن الغارة وقعت على طريق "الحوش-عين بعال" قرب مدينة صور، دون تقديم تفاصيل إضافية حول الأضرار البشرية أو المادية الناتجة.
وتأتي هذه الغارة بعد سلسلة هجمات إسرائيلية هذا الأسبوع قالت تل أبيب إنها تستهدف عناصر من حزب الله، حيث أعلنت الثلاثاء "القضاء" على عنصر من الحزب في منطقة المنصوري، مما أسفر عن إصابة 9 مدنيين، بحسب وزارة الصحة اللبنانية.
كما قُتل شخص وأصيب 3 آخرون، الإثنين الماضي، في غارات على مناطق جنوبية مختلفة، وسط تأكيد الجيش الإسرائيلي استهداف قوة الرضوان، وحدة النخبة التابعة لحزب الله.
وتواصل إسرائيل تنفيذ هجمات شبه يومية على مناطق جنوب لبنان، رغم اتفاق وقف إطلاق النار، وتحتل حتى الآن 5 تلال لبنانية رئيسية كانت قد سيطرت عليها خلال العدوان الواسع الذي بدأ في أكتوبر/تشرين الأول 2023 وتوسع في سبتمبر/أيلول 2024.
إعلانووفق إحصاء لوكالة الأناضول بالاستناد إلى بيانات رسمية، فقد ارتكبت إسرائيل أكثر من 3 آلاف خرق للاتفاق منذ سريانه، مما أدى إلى مقتل 202 وإصابة 500 آخرين على الأقل.
وخلفت الحرب الإسرائيلية على لبنان، التي تصاعدت في سبتمبر/أيلول 2024، أكثر من 4 آلاف قتيل و17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو 1.4 مليون شخص من مناطقهم في الجنوب اللبناني.