ملك البحرين: نؤكد رفضنا لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين.. ونشيد بمبادرة مصر بشأن غزة
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
قدم الملك حمد بن عيسى ملك البحرين، الشكر والتقدير إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي على جهوده الاستثنائية لاستضافة وعقد القمة العربية الطارئة بشأن فلسطين .
وقال حمد بن عيسى في كلمته وقال الرئيس السيسي في كلمته في القمة العربية الطارئة لبحث تطورات القضية الفلسطينية، :" يسرني الترحيب بوجود أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية والرئيس اللبناني جوزيف عون ".
وتابع حمد بن عيسى :" نحن على ثقة بان التمسك بمسار السلام الدائم والشامل هو الإطار الضامن كي ينال الشعب الفلسطيني حقوقه التاريخية المشروعة في تقرير المصير وإقامة دولته الوطنية المستقلة استنادا لحل الدولتين ".
واكمل حمد بن عيسى :" جمع القرارات الدولية التاريخية والخطط العربية تؤكد اهمية حل الدلوتين والحفاظ على مصالح الشعب الفلسطيني ".
ولفت حمد بن عيسى :" نؤكد رفضنا لأي محاولات للتهجير والاستيطان ونشيد بمبادرة مصر المطروحة امام القمة العربية الطارئة بشان غزة وندعو إلى دعم هذه الخطة التي تسهم في حماية أمننا القومي وتعزيز قدرتنا على مواجهة التحديات التي تتعرض لها مصالحنا المشتركة ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي البحرين اخبار التوك شو فلسطين غزة المزيد الرئیس السیسی یستقبل القمة العربیة حمد بن عیسى
إقرأ أيضاً:
لقاء عابر بين الرئيس التنفيذي لبنك القاسمي أ. غسان أبو غانم والأمير عبدالعزيز بن طلال على هامش القمة الاقتصادية في باريس
شمسان بوست / خاص:
على هامش القمة الاقتصادية المنعقدة في العاصمة الفرنسية باريس، جمع لقاء عابر بين الرئيس التنفيذي لبنك القاسمي، الأستاذ غسان أبو غانم، وسمو الأمير عبدالعزيز بن طلال آل سعود.
وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا ذات الصلة بالصمود الاقتصادي في ظل المتغيرات الجيوسياسية المتسارعة التي تشهدها المنطقة والعالم. كما تطرق الطرفان إلى أبرز التحديات التي تواجه القطاعات الاقتصادية والمصرفية، وسبل تعزيز مرونة الاقتصاد الوطني في ظل الظروف الراهنة.
وتحدث الأستاذ أبو غانم عن الأوضاع الاقتصادية والمصرفية في البلاد، مؤكداً أهمية تبنّي استراتيجيات شاملة لمواجهة الأزمات، ودور المؤسسات المالية في دعم الاستقرار الاقتصادي وتعزيز الثقة بالقطاع المصرفي.
من جانبه، أشاد الأمير عبدالعزيز بالدور المحوري للمؤسسات المصرفية في الحفاظ على التوازن الاقتصادي، مشدداً على ضرورة تعزيز التعاون العربي والدولي لمواجهة تداعيات التغيرات العالمية.
يُذكر أن القمة الاقتصادية في باريس جمعت نخبة من صناع القرار والخبراء من مختلف دول العالم، لمناقشة مستقبل الاقتصاد العالمي وسبل تجاوز التحديات الجيوسياسية والمالية الراهنة.