الكهرباء تستعد للإعلان عن مبادرة لترشيد الاستهلاك.. حملات تستهدف التكييف ولمبات الليد
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
كتب - محمد صلاح:
كشف مصدر مسؤول بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة أنه يجري حاليًا دراسة إطلاق حملات توعوية بأهمية ترشيد الاستهلاك عبر وسائل الإعلام المختلفة، فضلا عن إجراءات مرتقبة لترشيد الطاقة.
وقال المصدر، في تصريحات لمصراوي، إنه سيكون هناك تنسيق مشترك مع وزارتي التربية والتعليم والأوقاف، من خلال تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية في المدارس والجامعات، إلى جانب خطب الجمعة ودروس الإرشاد والوعظ في المساجد، مما يساهم في خفض استهلاك الطاقة المنزلية بنسبة تتراوح بين 10% و15%، وتعزيز السلوكيات المستدامة في استخدام الطاقة.
وأشار المصدر إلى أنه سيتم الإعلان قريبًا عن إجراءات مرتقبة لترشيد الطاقة وتغيير أنماط الاستهلاك، انطلاقًا من أن الوعي هو المفتاح الأساسي لتعديل السلوكيات المجتمعية، خاصة فيما يتعلق بتحقيق كفاءة أعلى في استهلاك الطاقة.
وأوضح أن هذه الجهود تهدف إلى تعزيز ثقافة ترشيد الاستهلاك عبر حملات توعية شاملة، مع التركيز على إجراءات بسيطة لكنها فعالة، مثل ضبط أجهزة التكييف على درجات حرارة معتدلة بين 24 و26 درجة مئوية، واستخدام مصابيح LED الموفرة للطاقة، وفصل التيار الكهربائي عن الأجهزة غير المستخدمة.
وأضاف أن الوزارة تسعى أيضًا إلى إحداث تغيير في الثقافة المجتمعية، من خلال التأكيد على أن الترشيد ليس حرمانًا، بل استثمار في المستقبل، كما أن له تأثيرًا إيجابيًا مباشرًا على الاقتصاد الوطني.
اقرأ أيضًا:
السيسي: مصر لن تشارك في أي ظلم يقع على الشعب الفلسطيني
موعد إجازة عيد الفطر 2025 وفقًا لما أعلنه معهد البحوث الفلكية
لو بتحب الفراخ.. مجدي نزيه: لا تأكلها بهذه الطريقة
صور جوية وخرائط تكشف مسارات وأسماء محطات مونوريل شرق وغرب النيل
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
ترشيد الكهرباء وزارة الكهرباء مبادرة لترشيد الاستهلاك حملات تستهدف التكييف ولمبات الليدتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
رمضانك مصراوي
المزيد بعد مشاهدها المثيرة للجدل.. 23 صورة و معلومات عن مي القاضي "راقصة العتاولةهَلَّ هِلاَلُهُ
المزيد بعد مشاهدها المثيرة للجدل.. 23 صورة و معلومات عن مي القاضي "راقصة العتاولةإعلان
"الكهرباء" تستعد للإعلان عن مبادرة لترشيد الاستهلاك.. حملات تستهدف التكييف ولمبات "الليد"
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
23 13 الرطوبة: 35% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رمضانك مصراوي رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2025 سعر الفائدة سكن لكل المصريين صفقة غزة الحرب التجارية مقترح ترامب لتهجير غزة ترشيد الكهرباء وزارة الكهرباء مبادرة لترشيد الاستهلاك مؤشر مصراوي صور وفیدیوهات
إقرأ أيضاً:
تباطؤ نفقات الاستهلاك الشخصي الأميركي إلى 2.5% على أساس سنوي
الاقتصاد نيوز - متابعة
أفادت وزارة التجارة يوم الجمعة بأن التضخم شهد تغيرًا طفيفًا في أبريل، إذ لم تظهر الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب في بداية الشهر آثارًا ملموسة على أسعار المستهلك.
ارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو المقياس الرئيسي للتضخم لدى مجلس الاحتياطي الفيدرالي، بنسبة 0.1% فقط خلال الشهر، ليبلغ معدل التضخم السنوي 2.1%. وجاءت القراءة الشهرية متوافقة مع توقعات "داو جونز"، بينما تراجع المعدل السنوي بمقدار 0.1 نقطة مئوية.
وباستثناء الغذاء والطاقة، أظهرت القراءة الأساسية – التي تحظى باهتمام أكبر من صانعي السياسات في مجلس الاحتياطي الفيدرالي – زيادات بلغت 0.1% على أساس شهري و2.5% على أساس سنوي، مقابل تقديرات بلغت 0.1% و2.6% على التوالي.
مع ذلك، تباطأ إنفاق المستهلك بشكل حاد خلال الشهر، مسجلًا زيادة بنسبة 0.2% فقط، وهي متوافقة مع التوقعات، لكنها أبطأ من المعدل المسجل في مارس البالغ 0.7%. وارتفع الدخل الشخصي بنسبة 0.8%، وهو تحسّن طفيف مقارنة بالشهر السابق، لكنه أعلى بكثير من التوقعات التي بلغت 0.3%.
لم تُبدِ الأسواق رد فعل يُذكر على هذه البيانات، إذ استمرت العقود الآجلة للأسهم في التراجع، بينما ارتفعت عوائد سندات الخزانة طويلة الأجل.
يضغط ترامب على مجلس الاحتياطي الفيدرالي لخفض معدل الفائدة الرئيسي، مع استمرار عودة التضخم إلى هدف البنك المركزي البالغ 2%. ومع ذلك، لا يزال صانعو السياسات مترددين في اتخاذ إجراء، في ظل ترقبهم للآثار طويلة الأمد للسياسة التجارية التي ينتهجها الرئيس.
يوم الخميس، عقد ترامب ورئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أول اجتماع مباشر لهما منذ تولّي الرئيس ولايته الثانية. إلا أن بيانًا صادرًا عن المجلس أشار إلى أن المسار المستقبلي للسياسة النقدية لم يكن موضوع نقاش، مؤكدًا أن القرارات ستُتخذ بمعزل عن أي اعتبارات سياسية.
وكان ترامب قد فرض رسومًا جمركية شاملة بنسبة 10% على جميع الواردات الأميركية، في إطار جهوده الرامية إلى موازنة المشهد التجاري، الذي شهدت فيه الولايات المتحدة عجزًا قياسيًا بلغ 140.5 مليار دولار في مارس. إلى جانب تلك الرسوم العامة، فرض ترامب رسومًا جمركية انتقائية أعلى بكثير على بعض الدول، في إطار إجراءات متبادلة.
ومنذ ذلك الحين، تراجع ترامب عن فرض رسوم أشد صرامة، مفضلًا فترة تفاوض تمتد لـ90 يومًا مع الدول المتضررة. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، ألغت محكمة دولية تلك الرسوم، معتبرة أن ترامب تجاوز سلطاته ولم يُثبت أن الأمن القومي مهدد بسبب الخلل التجاري.
وفي أحدث تطورات هذه القضية، سمحت محكمة استئناف للبيت الأبيض بمحاولة تعليق تنفيذ الحكم الصادر عن محكمة التجارة الدولية الأميركية مؤقتًا.
ويخشى اقتصاديون أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى إشعال موجة جديدة من التضخم، رغم أن السجل التاريخي يُظهر أن تأثيرها غالبًا ما يكون محدودًا.
وفي اجتماع السياسة النقدية الذي عُقد في وقت سابق من هذا الشهر، أعرب مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي عن قلقهم من التضخم المحتمل الناجم عن الرسوم، لا سيما في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن سوق العمل. إذ قد يؤدي ارتفاع الأسعار إلى جانب تباطؤ النمو الاقتصادي إلى حالة من "الركود التضخمي"، وهي ظاهرة لم تشهدها الولايات المتحدة منذ أوائل الثمانينيات.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام