محيي إسماعيل: معرفش مين بيومي فؤاد.. ونور الشريف تلميذي وممثل كبير
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
قال الفنان محيي إسماعيل، إنه لا يعرف ولم يرى أى أعمال للفنان بيومي فؤاد، معقبا: “نور الشريف هو تلميذي وهو أستاذ وباحث ومفكر وممثل كبير”.
وأضاف خلال حواره ببرنامج “سابع سما” المذاع عبر فضائية “النهار”: “لم ألتقي بتامر حسني ولكن أعرف أنه محبوب ودمه خفيف ورأيته فى لقاء وعجبني خفة دمه، ومش بسمع اغاني ليه، والمطرب علشان يكون مطرب يجب أن يكون لديه أغنية لن أنساها وتكون مسمعة مع الناس”.
وأضاف محيي اسماعيل أنه يريد تجسيد شخصية القذافي، لأن هناك أشياء مشتركة معه في الشكل والشخصية واتحدث اللهجة الليبية.
وتابع الفنان محيي اسماعيل، أن انتظر الانتاج في موضوع عمل يجسد شخصية القذافي، متابعا أنه يستطيع تقليد شخصية الرئيس الراحل السادات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر حسني بيومي فؤاد نور الشريف محيي إسماعيل الفنان محيي إسماعيل المزيد محیی إسماعیل
إقرأ أيضاً:
وزير الاتصالات: "كريتيفا" تجسيد لرؤية بناء الإنسان.. والمنافسة في سوق العمل أصبحت عالمية وشرسة
أكد الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، أن مراكز إبداع مصر الرقمية "كريتيفا" لم تعد مجرد فكرة، بل أصبحت تجسيداً واقعياً لرؤية الدولة في بناء الإنسان وتمكينه.
وأعرب الوزير عن سعادته الغامرة بما شاهده من نماذج شبابية مضيئة خلال زيارته لمركز إبداع مصر الرقمية بجامعة المنصورة، مؤكداً أن هذه النماذج هي خير تجسيد للفكرة والرؤية التي انطلقت بها الوزارة في رحلتها عام 2018، وبدأت تتجلى ثمارها على أرض الواقع منذ أوائل 2019.
وأشار إلى أن "كريتيفا" بدأت بستة مراكز، من بينها المركز المقام بجامعة المنصورة، لتصبح اليوم منصة لكل من يرغب في اتخاذ الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مساراً مهنياً وعلمياً، أو وسيلة لتحسين قدراته في أي مجال آخر.
واستعرض "طلعت" في كلمته عدداً من النماذج الناجحة التي التقى بها، بدءاً من الطفلة "ريحانة" (5 سنوات) وصولاً إلى طلاب الهندسة والجامعات والمهنيين المستقلين ورواد الأعمال وأصحاب الشركات والموظفين في كبرى المؤسسات المحلية والدولية. وأكد أن هذه النماذج ليست سوى عينات من آلاف الشباب الموهوبين الذين تزخر بهم الدقهلية ومصر، مشيراً إلى أن هذه النجاحات تؤكد جدوى الرؤية التي تبنتها الدولة.
وأوضح وزير الاتصالات أن الفرصة الحالية في قطاع التكنولوجيا تتشكل من خلال تضافر ثلاثة عناصر.
وشدد الدكتور عمرو طلعت على أن هذا التحول التكنولوجي أدى إلى تغيير جذري في شكل سوق العمل، حيث لم تعد الفرص الوظيفية محصورة بالحدود الجغرافية.
وقال: "لقد أصبح من الطبيعي أن تعين شركة في ألمانيا موظفاً يعمل من مصر، أو شركة في فيتنام تستعين بمبرمج مصري".
وأضاف أن هذا الانفتاح خلق سوقاً عالمياً واسعاً، ولكنه في المقابل جعل المنافسة "بالغة الشراسة".
وفي ختام كلمته، وجه الوزير رسالة واضحة للشباب، مؤكداً أن المنافسة لم تعد مقتصرة على الزملاء في نفس المحافظة أو الدولة، بل أصبحت منافسة مع كفاءات من فيتنام، ورومانيا، والهند، وغيرها.
وحذر من أن صاحب العمل، سواء كان في المنصورة أو في أي مكان آخر، سيبحث دائماً عن الأكفأ والأقل تكلفة، بغض النظر عن مكانه الجغرافي. وختم قائلاً: "السوق اتسع، وهذا وجه للعملة، والوجه الآخر هو أن المنافسة أصبحت عالمية وشرسة، والبقاء فيها للأكفأ والأكثر تميزاً".