بتجرد:
2025-07-06@08:24:46 GMT

سمية الخشاب تبكي في أصعب مشاهدها بـ”أم 44″

تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT

سمية الخشاب تبكي في أصعب مشاهدها بـ”أم 44″

متابعة بتجــرد: شهدت أحدث حلقات المسلسل مشهدًا مؤثرًا لولادة ماهيتاب، التي تجسدها سمية الخشاب، وفقدانها لطفلتها مباشرة بعد الولادة، في لحظة مليئة بالمشاعر القوية والدموع. وظهرت الخشاب في مشهد الوداع وهي تبكي بحرقة، مستخدمة كلمات صادقة ومؤثرة أثرت في الجمهور.

سمية الخشاب: من أصعب المشاهد في مسيرتي

خلال لقائها مع ET بالعربي، أكدت سمية الخشاب أن هذا المشهد كان واحدًا من أصعب المشاهد التي قدمتها، بسبب الكم الكبير من المشاعر الصادقة والبكاء الحقيقي.

كما أشادت بزميلاتها في العمل، موضحة أن تفاعلهن العاطفي وانسجامهن مع المشهد كان له دور أساسي في نجاحه.

قصة المسلسل وأبطاله

تدور أحداث المسلسل حول مجموعة من النساء تخطّين سن الأربعين، ويواجهن تحديات معقدة على المستوى الأسري، الاجتماعي، العاطفي، والنفسي، في دراما تسلط الضوء على قضايا المرأة بأسلوب جريء وعميق.

يضم العمل نخبة من نجوم الوطن العربي، من بينهم: سمية الخشاب (مصر)، جومانة مراد (سوريا)، هدى الخطيب (الإمارات)، عبير أحمد، فاطمة الصفي، حمد أشكناني، لولو الملا (الكويت)، ليلى عبد الله (لبنان)، إيناس قمر (العراق)، إيمان الحسيني (البحرين)، عزام النمري، زياد القاضي، طارق النفيسي (السعودية)، والمسلسل من تأليف الكاتبة الكويتية هبة مشاري حمادة، وإخراج المثنى صبح.

نجاح سابق في “بـ 100 راجل”

يأتي هذا العمل بعد النجاح الكبير الذي حققته سمية الخشاب في السباق الرمضاني الماضي من خلال مسلسل “بـ 100 راجل”، الذي شارك في بطولته محمود عبد المغني، باسم سمرة، سلوى خطاب، صلاح عبد الله، إبراهيم السمان، وإيمان يوسف، وهو من تأليف محمود حمدان وإخراج إبرام نشأت.

main 2025-03-07Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: سمیة الخشاب

إقرأ أيضاً:

“ريجنسي” الخرطوم.. أطلال شاهدة على “حرب البوم الذي يعجبه ليل الخراب”

متابعات- تاق برس- تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان صورا لواجهة فندق ريجنسي المعروف سابقا بـ”الميريديان” لتقف شاهدة على مدى التخريب والدمار الذي طال المدن السودانية بسبب الحرب.

 

وقال الرواد إن الفندق كان يعد من أشهر فنادق العاصمة الخرطوم بل واحدا من أهم علامات وسط المدينة، ومكانا يستضيف بين جنباته ليالي الطرب التي تصدح فيها إيقاعات الجاز التي كان يوقعها شرحبيل أحمد وكمال كيلة.

 

إلا أنه بدا مثل كل المناطق التي استطاع الجيش السوداني تحريرها من قبضة قوات الدعم السريع في العاصمة السودانية الخرطوم بعد قرابة عامين من سيطرة المليشيا عليها.

 

يقع فندق ريجنسي في منطقة وسط الخرطوم التي تعد من أكثر المناطق الحيوية في السودان، إذ تضم عددا من الأسواق والمؤسسات الحكومية والقطاعات الخاصة من شركات ومنظمات.

 

ولم يكن ريجنسي استثناء من الخراب الذي حاق بالخرطوم، فقد طال التدمير عددا من الأبراج الشاهقة كبرج النيل وفندق كورال وفندق برج الفاتح والفندق الكبير وفندق برج إيواء وأبراج بيلوس، وجميع هذه المباني التي كانت جزءا من ملامح العاصمة الخرطوم ووجهها الضاحك.

حرب السودانفندق ريجنسيفندق ميريديان الخرطوم

مقالات مشابهة

  • “جوجل” تطلق”Veo 3″ لتوليد الفيديو بالذكاء
  • كيف استعادت الدراما العراقية جمهورها بهذه المسلسلات؟
  • هل يستطيع الذكاء الاصطناعي تأليف نكتة؟.. جربنا وهكذا كانت النتيجة
  • آسر ياسين.. قاتل مأجور في «عسل أحمر»
  • عمل درامي يعيد إحياء الإرث الفني لموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب
  • الأصفاد المخملية دراما تركية تجمع بين الجمال وصراع البقاء.. وجليل نالجكان أبرز المنضمين
  • فنانة تبكي على الهواء: “حبيبي السابق يطاردني.. أنقذوني!”
  • “ريجنسي” الخرطوم.. أطلال شاهدة على “حرب البوم الذي يعجبه ليل الخراب”
  • لماذا أصبح تحقيق أهداف إسرائيل التكتيكية أصعب في غزة؟
  • سمية الخشاب: الغناء والفن مش حرام ومش من حق حد يحاسبني .. فيديو