سمية الخشاب تبكي في أصعب مشاهدها بـ”أم 44″
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
متابعة بتجــرد: شهدت أحدث حلقات المسلسل مشهدًا مؤثرًا لولادة ماهيتاب، التي تجسدها سمية الخشاب، وفقدانها لطفلتها مباشرة بعد الولادة، في لحظة مليئة بالمشاعر القوية والدموع. وظهرت الخشاب في مشهد الوداع وهي تبكي بحرقة، مستخدمة كلمات صادقة ومؤثرة أثرت في الجمهور.
سمية الخشاب: من أصعب المشاهد في مسيرتي
خلال لقائها مع ET بالعربي، أكدت سمية الخشاب أن هذا المشهد كان واحدًا من أصعب المشاهد التي قدمتها، بسبب الكم الكبير من المشاعر الصادقة والبكاء الحقيقي.
قصة المسلسل وأبطاله
تدور أحداث المسلسل حول مجموعة من النساء تخطّين سن الأربعين، ويواجهن تحديات معقدة على المستوى الأسري، الاجتماعي، العاطفي، والنفسي، في دراما تسلط الضوء على قضايا المرأة بأسلوب جريء وعميق.
يضم العمل نخبة من نجوم الوطن العربي، من بينهم: سمية الخشاب (مصر)، جومانة مراد (سوريا)، هدى الخطيب (الإمارات)، عبير أحمد، فاطمة الصفي، حمد أشكناني، لولو الملا (الكويت)، ليلى عبد الله (لبنان)، إيناس قمر (العراق)، إيمان الحسيني (البحرين)، عزام النمري، زياد القاضي، طارق النفيسي (السعودية)، والمسلسل من تأليف الكاتبة الكويتية هبة مشاري حمادة، وإخراج المثنى صبح.
نجاح سابق في “بـ 100 راجل”يأتي هذا العمل بعد النجاح الكبير الذي حققته سمية الخشاب في السباق الرمضاني الماضي من خلال مسلسل “بـ 100 راجل”، الذي شارك في بطولته محمود عبد المغني، باسم سمرة، سلوى خطاب، صلاح عبد الله، إبراهيم السمان، وإيمان يوسف، وهو من تأليف محمود حمدان وإخراج إبرام نشأت.
main 2025-03-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: سمیة الخشاب
إقرأ أيضاً:
جهاد حسام توضح أصعب لحظات عاشتها خلال تصوير مسلسل «كارثة طبيعية»
كشفت الفنانة جهاد حسام الدين سر تألقها فى كارثة طبيعية، وتفاصيل تحضيرها لتجسيد مشهد الولادة.
وقالت خلال استضافتها في برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد، إن الأمر تجاوز كونه مشهدًا واحدًا إلى «سيكونس» كامل، شمل مراحل مختلفة من بدء الطلق في المنزل وصولًا إلى المستشفى والإفاقة.
وتابعت: نجاح هذا المشهد يعود إلى الكيمياء التي تجمع فريق العمل بالكامل، بما في ذلك فريق الميكب آرتيست الذي جهز البطن والأطفال السيليكون، وأيضًا فريق الإخراج والكتابة والإنتاج والتمثيل.
واختتمت جهاد حسام قائلة: ارتداء بدلة البطن الكبيرة (السوت) لم يكن سهلًا، حيث أثر على طريقة الحركة والوقوف والجلوس، والصعوبة تكمن في تصوير الطاقة التصاعدية للطلق دون الاكتفاء بالصراخ والدموع.